نشطاء يحاربون "التحرش الجنسى" داخل المترو
"على طريقة بوسترات "أبو إسماعيل" يمكن يفهموا".. هذا ما قالته الناشطة السياسية جانيت عبدالعليم، المسئول الميدانى لحركة "شفت تحرش"، عن الأسلوب الذى اتبعته الحركة، خلال مشاركتها فى حملة "ولع نور ضد التحرش" داخل محطة مترو أنور السادات صباح اليوم الجمعة.
وقام أعضاء الحركة المشاركون بوضع ملصقات داخل ممرات المحطة المظلمة، لتوعية المارة وحثهم على عدم التحرش الجنسى بالفتيات.
يذكر أن حملة "ولع نور ضد التحرش" دعا لها الصحفى ومصور الأفلام الوثائقية "أحمد حامد"، من خلال موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".