رئيس التحرير
عصام كامل

أكثر المواقف المرعبة لرواد «فيس بوك».. مريم: «10 كلاب جريوا ورايا أنا وأختى».. أحمد: «طفل ثبتنى بمطواة».. وحيد: «كلب دخل البيت بالليل».. وجهاد: «فيلم دراكو

فيس بوك
فيس بوك

نشرت صفحة "مواقف كومنتاتك" عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" عددا من المواقف المرعبة والمحرجة التي رواها متابعو الصفحة عبر التعليقات، والتي أظهرت أن وضع البعض في مأزق مرعب يجعل منهم أضحوكة في الكثير من الأحيان.


فيلم دراكولا والكلب الأسود
قالت جهاد: "أنا بقى كنت مرة سهرانة لوحدي الساعة 2 بليل بتفرج على فيلم دراكولا، وكان عندي قطة لقيتها داخلة عليا ونافشة ديلها وبتجري تستخبى تحت الكنبة أنا شوفتها وطنشت قلت مالها الهبلة دي، ورجعت للفيلم تاني وبعدها بدقيقة ببص على الباب لقيت كلب شارع كبير واقف وبيبصلي، وأنا من الخضة برضو ببصله ومتحركتش، ولا كنت أقدر أتحرك صراحة لأني مكنتش حاسة برجليا والله، وبعد لحظات مرعبة من هذا المشهد الصامت فجأة الكلب يقرر يلف ويرجع تاني تقريبا صعبت عليه وقال أمشي عشان متموتش بسكتة قلبية، وبعد مامشي وقدرت أمشي بالعافية بقى، قلت أطمن إنه مشي وروحت عند الباب لقيته مفتوح ونزلت تحت برضو لقيت الباب الكبير مفتوح والحمدلله قفلته بسرعة لإني لمحت كام كلب تاني بيجروا في الشارع، وربنا ستر الحمدلله وعدى على خير".

طفل بمطواة
وأضاف أحمد: "النهاردة اديت لطفل يتيم في الشارع 100 جنيه، بجد مش متخيلين إحساس جميل اد ايه لما تشوفه مبسوط وفرحان وبيحط المطواة في جيبه تانى".

10 كلاب بيجروا ورا أختين
وقالت مريوم: "كان في يوم كنت راجعة من المدرسة أنا وأختي، فأنا لقيت ونش في الترعة جيت أبص عليه وكان جمبي عربية أختي قالتلي تعالي بسرعة في كلب تحت العربية، فأنا بخاف جدا من الكلاب روحت جريت عند أختي راح الكلب قام جري ورايا أنا وأختي وسامعين هوهوه بقي ورانا كتير بنبص لقينا حوالي ١٠ كلاب بيجرو ورانا جم منين معرفش فضلنا نجري ونصوت نقول يا ماما ونعيط، لحد ما لقينا بيت منعرفهوش استخبينا فيه جينا نطلع بعد ما الكلاب مشيوا جه راجل وقلنا متجروش علشان لو جريته هيجرو وراكو، وعندنا في المطبخ شباك فاتح على الشارع روحنا لقينا ماما عمالة تضحك قلنلها فيه إيه قالتلنا سمعت صوت صويت لقيتكو عمالين تجرو".

كلب يتسلل لداخل منزل ليلا
وأضاف أحمد رفعت: "مرة كان واحد صاحبي بيعدي عليا وعمال ينده يا أحمد يا أحمد ورحت قلت لابن عمي عندو 10 سنين قلتله قله إني مش هنا وراح طلعله قاله أحمد بيقولك إنه مش هنا".

وقال وحيد: "كنت سهران ورجعت البيت متأخر ولسه بفتح باب البيت لقيت الباب مفتوح نحو ربع فتحة قلت مين للى ساب الباب مفتوح افتكرت إن أنا اللى سيبته من غير ما أقفله بالمفتاح بس كان مقفول على الآخر قلت يمكن الهوا فتحه المهم دخلت وفتحت النور ولقيته أيوه والله لقيتوه كلب كبير وأسود ونايم في وسط الصالة قولتله والله ما أنت قايم معرفش جبت السرعة دي منين وأنا بجري على بره".
الجريدة الرسمية