الغيطى يعرض فيديو لعلاء عابد يعتدي على موظف رفض تزوير الانتخابات
عرض الإعلامي محمد الغيطي مقطع فيديو للبرلمانى علاء عابد رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أثناء قيامه بالاعتداء على موظف رفض تزوير انتخابات مجلس الشعب قبل ثورة يناير.
وأبدى الغيطي، خلال برنامج «صح النوم» المذاع على فضائية «LTC» استياءه من الواقعة، متسائلا «هي الدنيا ضاقت في مجلس النواب علشان يجيبوا ضابط شرطة متهم في قضايا قبل ثورة يناير رئيسا لجنة حقوق في برلمانك يا مصر، علشان كده فضيحتنا بقت بجلاجل في الخارج».
وقال الغيطي: «فيه مقالات منشورة في صحف عربية وأجنبية تدين سفر علاء عابد لحضور مؤتمر في فيينا لمواجهة الإرهاب والحديث عن حقوق الإنسان، وتتهمه بأنه كان ضابط شرطة تعذيب سابق».
وأضاف: «إزاي واحد متهم في قضايا تعذيب نخليه يسافر للحديث عن حقوق الإنسان في فيينا».
وتابع أن برنامجه نشر قبل ذلك فيديو لشهادة فرد أمن بأحد المستشفيات، قال فيه إن علاء عابد ذهب في إحدى الليالي لزيارة مريض وحاول اقتحام المستشفى وهدده قائلا: «أنا لازم أدخل وإلا هوديك ورا الشمس».
وقال فرد الأمن: «أنا مكنتش أعرف إن ده رئيس لجنة حقوق الإنسان، وأنا أشعر بالعار إن رئيس لجنة حقوق الإنسان في بلدي لا يعلم شيئا عن حقوق الإنسان».
واختتم الغيطي: «عندنا عمى بصيرة وغيبوبة في البرلمان بتاعنا.. إزاي أجيب ضابط شرطة مدان في وقائع تعذيب وأسفره للحديث عن حقوق الإنسان»، مضيفا: «فيه محاميان اتهما علاء عابد قبل ذلك أيضا بالاتجار في الآثار، كما اتهمه آخرون في أشياء أخرى.. فكيف لنا أن نأتي به رئيسا للجنة حقوق الإنسان بعد كل ذلك؟».
وأضاف: «إزاي واحد متهم في قضايا تعذيب نخليه يسافر للحديث عن حقوق الإنسان في فيينا».
وتابع أن برنامجه نشر قبل ذلك فيديو لشهادة فرد أمن بأحد المستشفيات، قال فيه إن علاء عابد ذهب في إحدى الليالي لزيارة مريض وحاول اقتحام المستشفى وهدده قائلا: «أنا لازم أدخل وإلا هوديك ورا الشمس».
وقال فرد الأمن: «أنا مكنتش أعرف إن ده رئيس لجنة حقوق الإنسان، وأنا أشعر بالعار إن رئيس لجنة حقوق الإنسان في بلدي لا يعلم شيئا عن حقوق الإنسان».
واختتم الغيطي: «عندنا عمى بصيرة وغيبوبة في البرلمان بتاعنا.. إزاي أجيب ضابط شرطة مدان في وقائع تعذيب وأسفره للحديث عن حقوق الإنسان»، مضيفا: «فيه محاميان اتهما علاء عابد قبل ذلك أيضا بالاتجار في الآثار، كما اتهمه آخرون في أشياء أخرى.. فكيف لنا أن نأتي به رئيسا للجنة حقوق الإنسان بعد كل ذلك؟».
