رئيس التحرير
عصام كامل

صابر الرباعي يكشف تفاصيل مشواره: أول جائزة اشتريت بيها كمنجة.. مراتي أهم من أنجلينا جولي.. عنيا دمعت في اختبار الإذاعة المصرية.. البنات الحلوة تخصص كاظم الساهر

فيتو

حل المطرب التونسي صابر الرباعي، ضيفًا على الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج «كل يوم جمعة»، المذاع على فضائية «ON E»، للحديث عن بداياته الفنية وتجربته في الإذاعة المصرية، ورأيه في الغناء الشعبي.


ذا فويس

وقال المطرب التونسي، إنه لا يتعاطف مع البنات الجميلات في لجنة تحكيم  البرنامج الغنائي "ذا فويس"، مضيفا: "البنات الحلوة تخصص كاظم الساهر مش تخصصي"، قائلا: "كاظم بيقعد يسبّلهم، وهو له أسلوب خطير في استمالتهم ليه، وأنا أعجب بأسلوبه جدا".

كمنجة

وأكد الرباعي، أنه عندما فاز بأول جائزة في حياته في طفولته، أخذها واشترى بها آلة الكمان، لافتا إلى أن أول آلة تعلم عليها هي العود وأنه كان يحب الغناء للمطربين كارم محمود، ومحمد عبد الوهاب، في صغره، وتعلم من غنائهما تقديم الأغنية في بساطة متكاملة.

وقدم الرباعي، خلال الحلقة، مجموعة من الأغاني لكارم محمود، منها أغنية «مشغول عليك»، ولمحمد عبد الوهاب أغنية «بفكر في اللي ناسيني».

العلاقة الزوجية

وتابع «الرباعى»: «الإنسان بدون حب لا يمكن أن يعيش سواء كان فنانا أو سياسيا أو صحفيا، فالحب عند الفنان يكون إضافيا وأكثر من أي أحد»، متابعًا: «العلاقة الزوجية مبنية على حب، وبيتفرع إلى الثقة والوفاء»، وأحب أغازل زوجتي وأحبها تغازلني، وأكتفي بمراتي وهي أهم من أنجلينا جولي وجينيفر أنيستون وغيرهما.

آه لو لعبت يازهر

وأشاد صابر الرباعي، بأغنية «آه لو لعبت يا زهر»؛ نظرًا لما تحمله من كلمات وإحساس عال، قائلًا: «الفنان أحمد شيبة من المطربين الشعبيين المميزين، وأنا من زمان أحب الأغاني الشعبية».

وأشعل «الرباعي»، الاستوديو بأغنية «آه لو لعبت يا زهر» وسط تصفيق الجماهير، وتابع: «الأغنية دي لو اتعرضت على كنت هغنيها».

الإذاعة المصرية

وروى المطرب التونسي، لحظات اختباره في الإذاعة المصرية، قائلا: «مريت باختبارات كثيرة، وأتذكر عندما قدمت في اختبارات الإذاعة المصرية، لقيت بعد ما خلصت اللجنة واقفة وبتصفق لي وناس بتدمع ومش مصدقة».

وأضاف: «اللجنة كان فيها موسيقيون كبار مثل حلمي بكر، وفضلوا يسألوني اتعلمت موسيقى ودرست فين»، ورد الإعلامي عمرو أديب قائلا: «حلمي بكر مفتري ومبيرحمش»، ليعلق الرباعي قائلا: «كل هؤلاء وقفوا بجانبي بعد ذلك».
الجريدة الرسمية