موجز المساء للأخبار الدولية.. وأبرزها: وفاة عمر عبدالرحمن بأمريكا
سيطرت وفاة عمر عبدالرحمن، الزعيم الروحي للجماعة الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية على الساحة الدولية خلال ساعات المساء حيث اهتمت الصحف بأسباب وفاته.
كشف جريج نورتون، المتحدث باسم سجن بوتنر بولاية نورث كالورينا الأمريكية، أسباب وفاة عبد الرحمن، مرجعا إياها إلى مضاعفات مرض السكري وأمراض الشرايين التاجية، فيما نفت شبكة سي بي إس الكندية، وفاة عبد الرحمن، داخل السجن، مؤكدة أنه توفي في مركز طبي اتحادي، بولاية نورث كالورينا الأمريكية، وإن المركز الطبي يعمل تحت إشراف المكتب الفيدرالي للسجون.
وأكد نجله عمار عمر عبد الرحمن، لوكالة رويترز، أن ممثلا لجهة أمريكية معنية أبلغهم هاتفيا بوفاته.
وفي شأن آخر أكدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعمها للجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر، والبرلمان المنتخب، وقال مستشار السياسة الخارجية الأمريكية، وليد فارس، في مداخلة لقناة "ليبيا الحدث"، إن "إدارة ترامب ستتعامل مع المؤسسة الوطنية العسكرية الليبية بقيادة الجنرال حفتر، فهذا الجيش هو المعترف به رسميا من الإدارة، رغم الخلافات السياسية العالمية، ووجود مشاريع لإنشاء جيوش أخرى".
والتقى وزير الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير، الرئيس المشارك لمؤسسة بيل ومليندا جيتس الخيرية بيل جيتس، على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن، وبحث التطورات الاقتصادية التي تمر بها المملكة في إطار رؤية المملكة 2030 في المجالات الاقتصادية والتقنية.
ونقلت كالة أنباء الإعلام العراقي، عن جهات في فصائل الحشد الشعبي: إن قواتها تحاصر زعيم داعش أبوبكر البغدادي قرب الموصل، حيث ذكرت عصائب أهل الحق أن قواتها استهدفت مخبأ للبغدادي في قضاء تلعفر غرب الموصل، وأن زعيم التنظيم محاصر، وعناصره يحاولون فتح ثغرات؛ لنقله إلى مناطق آمنة في سوريا.
وعلى جانب آخر، كثفت الولايات المتحدة، مطالباتها بأن تزيد ألمانيا ودول أوروبية أخرى من الإنفاق على الدفاع، قائلة إن "عدم وفائهم بالنسبة المستهدفة في حلف شمال الأطلسي للإنفاق العسكري تهدد بتقويض أساس الحلف".
وفي الأردن طالب محتجون خلال تظاهرة في الكرك جنوب المملكة برحيل حكومة رئيس الوزراء هاني الملقي، ردًا على الإجراءات التي اتخذتها برفع أسعار السلع والخدمات.
