رئيس التحرير
عصام كامل

ردود صادمة للزوجات عن «نفسك في إيه بالفلانتين».. هبة: «عايزة أهرب من حمايا وحماتي».. رباب: «ورقة طلاقي ستكون أفضل هدية».. هاجر: «نفسي أنام».. وبسنت: «محتاج

صورة أرشفية
صورة أرشفية

الفالنتين تنتظره الزوجات للهدايا والمفاجآت في هذا اليوم للكشف عن مدى مقدارهن عند الطرف الثاني، تحدثنا مع بعض السيدات لتخمين شكل هدايهن خلال 2017 وذلك بسؤالهن "ماذا تتوقعين هديتك في عيد الحب 2017؟".


مكياج
قالت "ندى السيد" إنها تتوقع أن يفاجئها زوجها بهديتها المفضلة كما يفعل كل عام، حيث اعتادت منه منذ فترة الخطبة على تنفيذ أمنية جديدة لها في هذا اليوم المميز، والذي يوافق ذكرى ارتباطهما ببعض.

وعن حلمها هذا العام، أكدت أنه شراء مجموعتها المفضلة من المكياج العالمي "MAC"، لكنها تتوقع أن يشتري لها قطعة أو قطعتين فقط، بسبب ارتفاع الأسعار، مشيرة إلى أنها ستكون الهدية المثالية لها.

ورقة طلاق
أما "رباب حسين" فتتوقع هدية من نوع خاص في عيد الحب وهى ورقة طلاقها، وذلك بعد المشكلات الكثيرة التي تسببت في تركها لمنزل الزوجية، مشيرة إلى أن زوجها اتفق معها أن تتم إجراءات الطلاق في أسرع وقت، قائلة: "هيكون أسعد يوم في حياتي وأفضل هدية قدمها ليا منذ زواجنا".

كتابه الجديد
وكان لـ"هبة خالد" أمنية أخرى، وهى تنتظر أن يفاجئها زوجها بكتابه الجديد، مشيرًة إلى أنه ظل يكتبه لمدة أكثر من سنتين، وأنها ساعدته فيه كثيرًا، وتتمنى أن ترى أول تجربة له تطلع إلى النور، وذلك لأن زوجها مجتهد ويستحق النجاح.

إجازة قصيرة
وتتمنى "بسنت هاني" أن تحصل هى وزوجها على إجازة قصيرة، حتى وإن كانت لمدة ساعات فقط، وذلك بسبب جلوس حماتها وحماها باستمرار في منزل الزوجية، الأمر الذي أصبح من الصعب أن تتحمله، بالإضافة إلى أن كل خروجاتهم معهم أيضًا، وتتمنى أن يخصص زوجها جزءا من وقته حتى يكونا بمفردهما.

مقاطعة الاحتفال
ولكن كان لـ«دينا» قرار آخر يساعدها هى وزوجها على الاستمتاع بعيد الحب بدون تكاليف، وذلك من خلال مقاطعة شراء الهدايا لكل طرف لمدة سنتين، وادخار ثمنها حتى يستطيعا السفر لأوروبا والاستمتاع برحلتهما المفضلة التي  يخططان لها منذ فترة.

عايزة أنام
وكانت أمنية "هاجر أسامة" أنها تريد من زوجها أن يخرج بطفلتهما ويذهبا إلى أي مكان حتى تستطيع النوم لساعات متصلة دون تقطيع، مشيرةً إلى أنه منذ ولادة طفلتها لا تستطيع الاستمتاع بالنوم بشكل منتظم، وهذا ما يجعلها أكثر توترًا وعصبية.
الجريدة الرسمية