فضائح أسقطت «مارادونا» من أعين الجماهير.. رفض الاعتراف بابنته.. طرد من فندق بسبب الرقص عاريا.. السماح للاعبي الأرجنتين بممارسة الجنس في المونديال.. وصوره الجريئة مع صديقته تفتح النار عليه
أسطورة.. سطر التاريخ حروف اسمه من ذهب، إنه الأرجنتيني دييجو مارادونا، الذي اعتبره الكثيرون ضمن أفضل اللاعبين في تاريخ كرة القدم، واستطاع أن يحول فقره ومجرد موهبته بالكرة إلى أن يصبح حديث العالم، ورغم الإنجازات إلا أن " مارادونا" له العديد من الفضائح.
صور مارادونا
وانتشرت مؤخرًا صورًا لمارادونا مع خطبيته صاحبة الـ24 روسيو أوليفيا، في كوبا بعد إصراره على تقبيل خطيبته التي تصغره بـ30 عامًا وسط شوارع المدينة رغم انتقاد الجماهير له.
وهاجمته الصحافة، وأطلقت عليه لقب "الرجل القذر"، كما ظهر مارادونا وصديقته مؤخرًا بصور جريئة لهما في حمام السباحة.
وكشفت إحدى السيدات أنها تعرفت على مارادونا عام 1995 في حانة كانت تعمل فيها وأقامت علاقة غير شرعية معه نتج عنها ولادة ابنته جانا، وعندما قرر عدم الاعتراف بها، قامت الأم برفع دعوى إثبات نسب وفازت بها لكنها لم تلتقِ بوالدها إلا قبل 6 أشهر فقط وعمرها الآن 18 عامًا.
عطلة المغرب
وفي العام الماضي قضى دييجو أرماندو مارادونا، عطلة في المغرب، مع صديقته وهو عارٍ خلال مشاركته في مباراة مع نجوم العالم بدعوة من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وذلك للمشاركة في مباراة استعراضية ينظمها المغرب في مدينة العيون بمناسبة الذكرى الأربعين لتنظيمه المسيرة الخضراء.
وبث ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي لقطات فيديو يظهر فيه مارادونا وهو يرقص بشكل غير لائق مع صديقته، وهما شبه عاريين بجوار مسبح في فندق بفانزويلا، وطالبت إدارة الفندق مارادونا وصديقته المغادرة فورا وطردته من الفندق.
وصرحت فيرونيكا أوخيدا صديقة الأرجنتينى مارادونا السابقة، بأنه غضب كثيرا عند علمه بخبر حملها وتركها وحيدة حتى أنجبت الطفل "دييجو فيرناندو"، مشيرة إلى أن مارادونا قام بزيارة طفلهما لأول مرة منتصف شهر مايو الماضى بصحبة صديقته الجديدة، من جانبها، اندهشت أوخيدا من تصرفات مارادونا التي توحي بعدم احترامه لها، رغم أنها كانت تحترمه كثيرا.
جنس الملاعب
ولا أحد ينسى عام 2010 أثناء مشاركة الأرجنتين في كأس العالم وكان مارادونا مدرب المنتخب أنذاك، عندما سمح للاعبيه بممارسة الجنس خلال مباريات المونديال الذي أقيم في جنوب أفريقيا لكونه يساعد على اللاعبين على الفوز، لتشن الصحف وقتها هجومًا شنيعًا على مارادونا.