نشرة الوقائع المصرية اليوم.. أبرزها 4 قرارات لوزارة العدل
نشرت الوقائع المصرية اليوم بالعدد 291 قرار وزارة العدل بإنهاء العمل بالقرار رقم 754 لسنة 2014 والمتضمن دمج مأمورية الشهر العقارى بحلوان مع فرع توثيق شياخات حلوان.
كما نشرت قرار وزارة العدل رقم 1077 لسنة 2016، بتعديل القرار الوزاري رقم 1170 لسنة 2014، بدمج مأمورية شهر عقاري منيا القمح مع فرع توثيقها التابعين لمكتب الشهر العقارى بالزقازيق.
ونشرت أيضا قرار وزارة العدل رقم 10778 لسنة 2016، بتعديل اختصاص فرع توثيق طليا بمركز شرطة أشمون التابع لمكتب الشهر العقارى والتوثيق بشبين الكوم.
وذكرت تعديل اسم فرع توثيق إبراش إلى مسمى فرع توثيق كفر إبراش، بمركز مشتول السوق بمحافظة الشرقية التابع للشهر العقارى والتوثيق بالزقازيق.
كما نشرت قرار وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بحذف فيلا " عواطف عبد الوهاب عبد اللطيف " بشارع السوق بمدينة الفشن من سجلات المبانى والمنشآت ذات الطراز المعمارى المتميز لمحافظة بنى سويف.
ونشرت حذف عقارين بحدائق المعادى من سجل المبانى والمنشآت ذات الطراز المعمارى المتميز لمحافظة القاهرة، كما تضمن القرار إضافة 9 منازل أخرى إلى سجل المبانى ذات الطراز المعمارى المتميز بمحافظة بنى سويف، كما تم إضافة ثلاثة عقارات بمركز ومدينة السنبلاوين، وعقار بمركز ومدينة المنزلة بمحافظة الدقهلية، وإضافة عقار بشارع ترعة المريوطية بحى الهرم لسجل المبانى والمنشآت ذات الطراز المعماري بمحافظة الجيزة.
كما تم إضافة ثلاثة عقارات بحى الوايلى بمحافظة القاهرة، وحذف عقارًا آخر بشارع النبوي بوسط القاهرة، وتم إضافة ثمانية عقارات بعاطفة قابيل بحى القاهرة.
وأصدرت وزارة الآثار قرار بتحديد خطوط التجميل كحرم لسبيل ومدفن سليمان أغا الحنفى بالإباجية بحى الخليفة بمحافظة القاهرة.
وقامت بتعديل خطوط التجميل المعتمدة كحرم لكنائس دير الليمون بمركز إطفيح بمحافظة الجيزة، والصادر بشأنها قرارًا من وزير الثقافة.
كما أصدرت وزارة الآثار، قرارًا بتسجيل (فيلا السلام) بحى مصر الجديدة بسجل الآثار الإسلامية والقبطية.
وأعلنت كل من كلية التربية بجامعة دمياط، ومدرسة عزبة الصاعيدة بمغاغة بالمنيا، والإدارة الصحية بأهناسيا ببنى سويف، ومدرسة البلابيش بحرى الإعدادية بمحافظة سوهاج، والإدارة العامة لشئون التعليم والطلاب بجامعة قناة السويس، عن فقد شيكات على بياض ودفاتر قسائم، البصمة الكودية لخاتم شعار الجمهورية، وأشارت إلى أن من يستخدمها يعرض نفسه للمساءلة القانونية.
