10 معلومات عن «وليد فارس» مستشار «ترامب» للشئون العربية
قبل فوز الرئيس الأمريكي الجديد "دونالد ترامب" برئاسة الولايات المتحدة، اهتمت وسائل الإعلام حول العالم، وبالأخص في دول الخليج، والتي عانت من تسلط لسان "ترامب"، بمستشاره للسياسة الخارجية ومكافحة الإرهاب "وليد فارس".
"فيتو" ترصد أبرز 10 معلومات عن مستشار "ترامب" للشئون العربية.
1. هو أمريكي الجنسية من أصل لبناني، حيث ولد وليد فارس في لبنان عام 1957، ونشأ وتعلم في مدرسة "يسوعيّة"، وتخرج في جامعات بيروت في تخصص القانون والعلوم السياسية وعلم الاجتماع، وحصل على شهادة في القانون الدولي من فرنسا، وشهادة في العلاقات الدولية والدراسات الاستراتيجية من جامعة ميامي، وهاجر إلى الولايات المتحدة عام 1990.
2. قابل "فارس" الرئيس "ترامب" في مارس الماضي، وقبلها طلب منه أن يقدم استشاراته حول السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط لخمسة مرشحين جمهوريين للدخول في السباق الرئاسي.
3. يعمل "فارس" حاليا في شبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية، كمختص في شئون الشرق الأوسط والإرهاب.
4. كان "فارس" مستشارا للمرشح الجمهوري "ميت رومني" في 2012.
5. تتوقع وسائل إعلام أجنبية أن يلعب هذا الأمريكي اللبناني دورا مهما في الإدارة الجمهورية الجديدة؛ وذلك بسبب خبرته في عدة هيئات أمريكية ودولية مثل: وزارة الخارجية ووزارة العدل، والأمن القومي والكونجرس، والاتحاد الأوروبي؛ إذ قدم لهذه الهيئات استشارات بصفته خبيرا في الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب.
6. أكد "فارس" لإذاعة أمريكية أن اختيار الناخب الأمريكي لترامب هو رسالة واضحة تدعو لضرورة إيجاد اتجاه آخر للسياسات الأمريكية الحالية.
7. يدعو "فارس" إلى المصالحة والوحدة داخل الحزب الجمهوري ومع الحزب الديموقراطي والكونجرس؛ لتجديد السياسات الأمريكية التي يتطلع إليها الشعب الأمريكي.
8. يشبه "فارس" الرئيس "ترامب" بعض الشئ فيما يخص الفصل بين الأديان؛ إذ أسس في منتصف الثمانينيات من القرن الماضي "الاتحاد الديمقراطي المسيحي"، ونشر أطروحة للفصل بين المجتمعين المسيحي والإسلامي في لبنان.
9. وكان "فارس" أحد المناضلين في صفوف القوات اللبنانية، وأعد كتابا حول صراع الهويات والحضارات في لبنان في عام 1979، كما نشر كتابا عام 1982 بعنوان: "الفكر المسيحي اللبناني الديمقراطي بوجه التعريب والتذويب"، وركز في مؤلفاته على أن هوية المسيحيين ليست عربية، وإنما مسيحية - لبنانية.
10. كشف "فارس" في إبريل الماضي، أن "ترامب" سيشكل "ناتو" عربيا حال فوزه بالرئاسة، يضم: مصر، تونس، ليبيا، ودول الخليج. وعلى صعيد الأزمة السورية تحدث عن اتفاق روسي- أمريكي؛ من أجل حل الأزمة السورية، بقبول كافة الأطراف.
1. هو أمريكي الجنسية من أصل لبناني، حيث ولد وليد فارس في لبنان عام 1957، ونشأ وتعلم في مدرسة "يسوعيّة"، وتخرج في جامعات بيروت في تخصص القانون والعلوم السياسية وعلم الاجتماع، وحصل على شهادة في القانون الدولي من فرنسا، وشهادة في العلاقات الدولية والدراسات الاستراتيجية من جامعة ميامي، وهاجر إلى الولايات المتحدة عام 1990.
2. قابل "فارس" الرئيس "ترامب" في مارس الماضي، وقبلها طلب منه أن يقدم استشاراته حول السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط لخمسة مرشحين جمهوريين للدخول في السباق الرئاسي.
3. يعمل "فارس" حاليا في شبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية، كمختص في شئون الشرق الأوسط والإرهاب.
4. كان "فارس" مستشارا للمرشح الجمهوري "ميت رومني" في 2012.
5. تتوقع وسائل إعلام أجنبية أن يلعب هذا الأمريكي اللبناني دورا مهما في الإدارة الجمهورية الجديدة؛ وذلك بسبب خبرته في عدة هيئات أمريكية ودولية مثل: وزارة الخارجية ووزارة العدل، والأمن القومي والكونجرس، والاتحاد الأوروبي؛ إذ قدم لهذه الهيئات استشارات بصفته خبيرا في الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب.
6. أكد "فارس" لإذاعة أمريكية أن اختيار الناخب الأمريكي لترامب هو رسالة واضحة تدعو لضرورة إيجاد اتجاه آخر للسياسات الأمريكية الحالية.
7. يدعو "فارس" إلى المصالحة والوحدة داخل الحزب الجمهوري ومع الحزب الديموقراطي والكونجرس؛ لتجديد السياسات الأمريكية التي يتطلع إليها الشعب الأمريكي.
8. يشبه "فارس" الرئيس "ترامب" بعض الشئ فيما يخص الفصل بين الأديان؛ إذ أسس في منتصف الثمانينيات من القرن الماضي "الاتحاد الديمقراطي المسيحي"، ونشر أطروحة للفصل بين المجتمعين المسيحي والإسلامي في لبنان.
9. وكان "فارس" أحد المناضلين في صفوف القوات اللبنانية، وأعد كتابا حول صراع الهويات والحضارات في لبنان في عام 1979، كما نشر كتابا عام 1982 بعنوان: "الفكر المسيحي اللبناني الديمقراطي بوجه التعريب والتذويب"، وركز في مؤلفاته على أن هوية المسيحيين ليست عربية، وإنما مسيحية - لبنانية.
10. كشف "فارس" في إبريل الماضي، أن "ترامب" سيشكل "ناتو" عربيا حال فوزه بالرئاسة، يضم: مصر، تونس، ليبيا، ودول الخليج. وعلى صعيد الأزمة السورية تحدث عن اتفاق روسي- أمريكي؛ من أجل حل الأزمة السورية، بقبول كافة الأطراف.