رئيس التحرير
عصام كامل

بالأرقام.. فاتورة «فشخرة المصريين» في 2016.. استيراد «قمصان نوم» بـ 88 مليون دولار.. ومليون دولار شهريًا لـ«حمالات الصدر».. «الرموش الصناعية» على رأس القائمة..

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

بالرغم من إصدار الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارًا جمهوريًا في الحادى والثلاثين من يناير الماضي، رقم 25 لسنة 2016 بزيادة الجمارك على بعض السلع المستوردة، بنسب تتراوح من 20 إلى 40 % مع اﻹبقاء على الجمارك المقررة منذ إعمال القرار الجمهورى 184 لسنة 2013 على معظم السلع، إلا أن استيراد السلع الاستفزازية لا يزال عرضًا مستمرًا، ومرضًا ينخر في جسد الاقتصاد المصرى الهزيل والمثقل بالأزمات، وعبئا على البنك المركزى في توفير الموارد الدولارية لاستيراد تلك السلع غير الضرورية.


ضمت القائمة التي ضمها القرار الرئاسى نحو 500 سلعة ترفيهية من مختلف اﻷصناف والأنواع من بينها «المكسرات بمختلف أنواعها، مستحضرات الحلاقة، أجهزة إزالة الشعر وقص الشعر والحلاقة، البدل، التكييفات، الثلاجات والفريزرات، أدوات وأجهزة المطبخ، ساعات، أقلام، وﻻعات، وبعض الفواكه التي لها بديل محلي، وأغذية الحيوانات اﻷليفة، أدوات السراجة والفروسية، بالإضافة إلى مستحضرات التجميل، عطور و«أو دو تويليت»، مزيل العرق وطلاء الشفاه، مستحضرات العناية باﻷسنان، بجانب أدوات المائدة وأدوات مطبخ، نوافذ وستائر، مستلزمات الكلاب من مقاود وأغطية فوم، وكذلك بعض أنواع الملابس المستوردة مثل البدل والجوارب وشاﻻت عنق وربطات عنق وأردية تزلج بجميع أنواعها وخاماتها، حمالات صدر وكورسيهات، وبطانيات وبياضات وفوط ومماسح وبياضات تواليت». وبالرغم من نجاح قرار «السيسي» في تخفيض واردات السلع الاستفزازية والكمالية، والتي تهدر بدورها الموارد الدولارية للاقتصاد المصري، وتضغط بدورها على الطلب على العملات الأجنبية مقابل الجنيه، إلا أن المستوردين لا يزالون يتحدون القرار الرئاسى غير مبالين بقرار الحد من استيراد السلع الاستفزازية.

ووفقًا لبيانات الجمارك خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016 - والتي تنفرد «فيتو» بنشرها - سجلت واردات السلع الاستفزازية نسبة كبيرة من إجمالى الواردات خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016، بما يعكس أحد أهم أسباب ارتفاع الدولار في السوق السوداء مقابل الجنيه لمستويات قياسية خلال عام 2016، خاصة أن استيراد السلع الكمالية والاستفزازية يحقق أرباحا طائلة بالمقارنة بالسلع الأساسية التي يستهلكها محدودو الدخل.

3.5 مليارات جنيه للفاكهة المستوردة
برغم أن مصر تعد من البلدان الفقيرة إلا أن واردات الفاكهة في مصر خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجارى تخطت حاجز الـ 3.5 مليارات جنيه، وتخطت قيمتها نحو 370 مليون دولار، بمتوسط 1.38 مليون دولار يوميًا، وهو معدل لا يناسب مستوى الدخل العام للمواطن المصري، وذلك بفرض احتساب الدولار بالسعر الرسمى بالبنوك والبالغ نحو 888 قرشًا، فإذا ما تم احتسابه بسعر السوق السوداء فإن فاتورة استيراد الفاكهة ستتخطى حاجز الـ 5.5 مليارات جنيه.

وأظهرت بيانات مصلحة الجمارك حول واردات السلع التي ضمها قرار «السيسي» رقم 25 لسنة 2016، حيث جاءت واردات «تفاح وكمثرى «إجاص» وسفرجل طازجة» على رأس قائمة واردات السلع الاستفزازية خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016، وسجلت نحو 301 مليون دولار.
كما سجلت واردات مشمش وكرز وخوخ أو «دراق» وبرقوق، طازجة، نحو 21 مليون دولار، أما واردات الموز الطازج أو المجفف - فبلغت نحو 11 مليون دولار، وبلغت واردات العنب الطازج والمجفف نحو 9 ملايين دولار، فيما بلغت واردات الفاكهة المجففة نحو 10 ملايين دولار.

كما تضم قائمة الفاكهة المستوردة كلا من «تمر، تين، أناناس وأفوكادو، كمثرى أمريكي، وجوافة ومانجو ومانجوستين، طازجة أو مجففة» بنحو مليون دولار، وكذلك فواكه وأثمار قشرية غير مطبوخة أو مطبوخة بالبخار أو مسلوقة في الماء، مجمدة بنحو مليون دولار.

صابون وملابس أطفال
وجاءت مستحضرات التنظيف - عدا الصابون- في المركز الثانى بإجمالى واردات بلغت نحو 178 مليون دولار، فيما جاءت ملابس الأطفال في المركز الثالث بقائمة واردات السلع الاستفزازية، وسجلت نحو 176 مليون دولار.

الثلاجات والتكييف
وجاءت واردات الثلاجات والفريزرات في المركز الرابع بقيمة بلغت نحو 140 مليون دولار، تلاها واردات التبع وفضلات التبع والتي سجلت نحو 112 مليون دولار، فيما بلغت واردات الأثاث نحو 102 مليون دولار خلال 9 أشهر، فيما بلغت واردات أجهزة تكييف الهواء نحو 94 مليون دولار.

ملابس حريمى
كما ضمت قائمة السلع الاستفزازية خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016 العديد من المفاجآت جاء من بينها استيراد ملابس داخلية وقمصان نوم للسيدات بنحو 88 مليون دولار، تشمل أصناف قمصان داخلية «كومبينيزونات»، جوبونات، وتنانير داخلية آخر «جونلبت»، سراويل داخلية، قمصانا أو أثوابا للنوم، بيجامات، ألبسة منزلية فضفاضة، برانس حمام، أرواب دى شامبر، وأصنافا مماثلة، للنساء أو البنات.

أما واردات البدل والفساتين للسيدات فسجلت نحو 78 مليون دولار خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، وتضم أصناف بدل، أطقم «أنسامبلبت»، جاكيتات، بليزرات، فساتين، تنانير «جيبات» عادية وتنانير بشكل بنطلونات، بنطلونات عادية وبنطلونات بصدره وحمالات متصمة بيا «أوفرول أو سالوبيت»، وبنطلونات بأرجل ضيقة تغطى الركب، وبنطمونات قصيرة «شورت» عدا ألبسة السباحة، كما ضمت القائمة أصناف أخرى لملابس السيدات شملت وردات بلوزات، وقمصانا، وبلوزات بشكل قمصان، للنساء أو البنات، بلغت قيمتها 24 مليون دولار.

أما واردات حملات الصدر للسيدات فبلغت نحو 9 ملايين دولار خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016، بواقع مليون دولار شهريًا، وتضم كلا من أصناف حمائل ثدى، أحزمة شدادة، مشدات «كورسيو»، حمالات بنطلونات، حمالات ورباطات جوارب.

66 مليون دولار للأحذية
فيما سجلت واردات الاحذية نحو 66 مليون دولار تضم أحذية بنعال خارجية ووجوه من مطاط أو لدائن، فيما تم استيراد مستحضرات عناية بالشعر بلغت قيمتها 25 مليون دولار.

غسالات وسخانات
وسجلت واردات الغسالات نحو 78 مليون دولار خلال الفترة من بداية شهر يناير وحتى نهاية شهر سبتمبر الماضي، وتضم كلا من أصناف آلات غسل مما يستعمل في المنازل أو المحال العامة، وإن كانت مزودة بجهاز للتجفيف، فيما سجلت واردات السخانات وأجهزة تصفيف الشعر نحو 34 مليون دولار تضم كلا من مسخنات فورية للماء أو مسخنات المياه المجمعة أو مسخنات غاطسة، كهربائية، وكذلك أجهزة حرارية كهربائية لتصفيف الشعر، مثل المجففات والمجعدات والمكاوى المسخنة لتمويج الشعر ومجففات الأيدى، أما واردات البوتاجازات فبلغت نحو 11 مليون دولار تمثل مواقد ومدافئ ومناصب مواقد وأفران طبخ.


أجهزة كهربائية
أما واردات الأجهزة الكهربائية الأخرى فشملت العديد من البنود منها على سبيل المثال لا الحصر كل من أجهزة كهربائية للاستعمال المنزلى بنحو 22 مليون دولار، وغسالات أطباق بنحو 9 ملايين دولار، ومكانس كهربائية بنحو 8 ملايين دولار.

أدوات المائدة
وتستحوذ أدوات مستلزمات المائدة المصرية على حصة كبيرة بقائمة واردات السلع الاستفزازية خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016، موزعة على أدوات المائدة المصنوعة من الزجاج والصلب والألومنيوم واللدائن وغيرها، حيث سجلت واردات أدوات مائدة وأدوات مطبخ وأصناف منزلية مصنوعة من لدائن نحو 12 مليون دولار، بالإضافة إلى نحو 14 مليون دولار تمثل واردات وأدوات للمائدة أو المطبخ، وأصناف للعناية بالنظافة الشخصية أو للتواليت، من بورسملين «صينى».

كما تضم واردات أدوات المائدة كل من 21 مليون دولار تمثل واردات كل من أدوات مائدة وأدوات مطبخية وغيرها من الأدوات المنزلية، وأجزائها، من ألومنيوم، وكذلك واردات أدوات مائدة وأدوات مطبخية وغيرها من الأدوات المنزلية، وأجزائها المصنوعة من الحديد أو الصلب، بنحو 22 مليون دولار، بالإضافة إلى نحو 26 مليون دولار تمثل واردات أدوات من زجاج من الأنواع المستعملة للمائدة والمطبخ، أما فاتورة الملاعق والشوك والسكاكين المستوردة فسجلت نحو 4 ملايين دولار، بالإضافة إلى استيراد أوانٍ وأدوات للمائدة أو المطبخ، وأدوات منزلية آخر من مواد خزفية بنحو 2 مليون دولار، وكذلك استيراد سكاكين بنحو مليون دولار، وأدوات مطبخ، من خشب بنحو مليون دولار.

ملابس رجالى
ولم تعد قمصان النوم للسيدات وحمالات الصدر سلعا استفزازية فهناك سلع أكثر استفزازًا للملابس الداخلية للرجال، تمثل حلقة من مسلسل إهدار للنقد الأجنبي، حيث أظهرت بيانات مصلحة الجمارك خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجارى استيراد سراويل داخلية للرجال «كالسون» بنحو 3 ملايين دولار، تضم قمصان النوم، بيجامات، برانس حمام، أرواب دى شامبر وأصناف مماثلة للرجال، كما بلغت فاتورة استيراد بدل للرجال بنحو 8 ملايين دولار تضم أطقم «أنسامبلات »، جاكيتات، بليزرات، بنطلونات عادية، وبنطلونات بصدره وحمالات متصلة “ أوفرول أو سالوبيت “، وبنطلونات بأرجل ضيقة تغطى الركب، وبنطلونات قصيرة “شورت” للرجال أو الصبية، وقمصان رجالى بنحو 15 مليون دولار.

كما تضم ملابس الرجال الاستفزازية المستوردة شالات وأوشحة، ولفاعات عنق بنحو 9 ملايين دولار خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجارى بواقع مليون دولار شهريًا، فيما بلغت جملة ما تم استيراده من غلايين تدخين “ بايب “- بما في ذلك الشيشة ( مباسم السجائر والسيجار، وأجزاؤها نحو 400 ألف دولار.

مستحضرات تجميل
تضم قائمة السلع الاستفزازية أرقاما مفزعة لمستحضرات التجميل التي تم استيرادها خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجارى، حيث تم استيراد صابون، ومنتجات ومستحضرات غواسل بنحو 11 مليون دولار، و18 مليون دولار واردات العطور ومياه للتجميل «أو - دى تواليت»، فيما بلغت فاتورة استيراد مستحضرات تجميل أو زينة «مكياج» ومستحضرات للعناية بالبشرة) غير الأدوية، بما فيها مستحضرت الوقاية من الشمس مستحضرات إكساب السمرة (اللون البرونزى)؛ مستحضرات العناية باليدين والقدمين.

فيما بلغت قيمة واردات مستحضرات العناية بالشعر نحو 25 مليون دولار، كما سجلت واردات مستحضرات للعناية بالفم أو الأسنان نحو 3 ملايين دولار، وكذلك ورق صحى بنحو 866 ألف دولار، بما فيه ورق التجميل (تواليت) ومايماثلها ومناديل يد ومناديل

إزالة مواد التطرية
وتضم قائمة الواردات التي تم استيرادها خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجارى كريم حلاقة ومزيل عرق بنحو 18 مليون دولار بواقع 2 مليون دولار شهريًا، تضم كلا من مستحضرات معدة للاستعمال قبل الحلاقة، أثناء الحلاقة، بعد الحلاقة، ومزيلات الروائح الجسدية، ومحضرت الاستحمام، ومزيلات الشعر، وعطور أو تطرية أو تجميل آخر، فيما سجلت واردات امواس الحلاقة نحو 13 مليون دولار تنضمن كل من أمواس وأدوات حلاقة ونصالها ) بما في ذلك النصال غير تامة الصنع.

كما تضمنت قائمة الواردات نحو 3 ملايين دولار تمثل فاتورة استيراد طفايات السجائر، وقبعات وأغطية للرأ س بنحو 4 ملايين دولار، وشرابات وجوارب حريمى بـ 4 ملايين دولار، وكذلك أمشاط ومثبتات شعر وأصناف مماثلة ودبابيس شعر بنحو 5 ملايين دولار، فضلًا عن أجهزة حلاقة، وقص أو جز الشعر، وإزالة الشعر، ذات محرك كهربائى بنحو 6 ملايين دولار، وبطانيات وأحرمة بنحو 9 ملايين دولار.



دبابيس شعر بـ 5 ملايين دولار
كما تضم السلع المستوردة الأكثر استفزازًا أمشاط ومثبتات شعر وأصناف مماثلة ؛ دبابيس شعر، ملاقط ومشابك ولفافات لتجعيد أو تمويج الشعر بنحو 5 ملايين دولار، وشرابات حريمى بنحو 4 ملايين دولار تضم كل من جوارب نسائية بسراويل “كولون” وجوارب نسائية طويلة أو نصفية وغيرها من جوارب، وفيما سجلت فاتورة أستيراد أقلام الرصاص نحو 3 ملايين دولار.


البلياردو وترابيزات القمار
القائمة التي كشفتها بيانات الجمارك للواردات خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2016 ضمت أيضًا كل من ساعات ومنبهات بنحو مليون دولار، وكذلك مناديل جيب أو يد بنحو 20 ألف دولار، وعصى مشي، وعصى بمقاعد، سياط وسياط الفروسية بنحو 40 ألف دولار، بجانب أستيراد أجهزة تسجيل وإذاعة الصوت بنحو 40 ألف دولار، بجانب ألعاب الأطفال المستوردة بنحو مليون دولار، وتضم ألعاب مجتمعات، بما فيها الألعاب المجهزة بمحرك أو بوسيلة حركة أخرى والبلياردو والمناضد الخاصة لألعاب أندية القمار (كازينو)، لعبة “ البولينج “ وتجهيزاتها ذاتية الحركة.

وتعد المنتجات المستوردة التي تستخدم لما يطلق عليه «الفشخرة الكذابة» والتي تضم كل من الحلى والمقلدة «الاكسوارات» بقيمة بلغت نحو 7 ملايين دولار خلال التسعة اشهر الأولى من عام 2016، وكذلك الشعر والرموش الصناعية المستورة بنحو 300 ألف دولار تضم شعر رأس ولحى وحواجب ورموشا وخصلا، وما شابهها، مستعارة، من شعر بشرى أو حيوانى أو من مواد نسجية ؛ مصنوعات من شعر بشرى.

كما تضم واردات «الفشخرة الكذابة»ساعات يد بنحو 300 ألف دولار، وساعات جيب وساعات مماثمة، من معادن ثمينة أو من معادن عادية مكسوة بقشرة من معادن ثمينة، وساعات ومنبهات، تعمل بعدة حركة ساعة بنحو 100 ألف دولار، وكما تم أستيراد قفازات بأنواعها بقيمة بلغت نحو 100 ألف دولار، وأشرطة لتجهيز داخل القبعات، أطر قبعات، حواف قبعات، وسيور تثبيت القبعات بنحو 100 ألف دولار، بالإضافة إلى أستيراد ألبسة، لوازم ألبسة وأصناف آخر من الفراء بنحو 10 آلاف دولار.


قفازات
قائمة سلع «الفشخرة الكذابة» تضم أيضاَ فاتورة استيراد الحقائب ومحافظ النظارات بنحو 43 مليون دولار، وتضم صناديق نقل الامتعة، حقائب وألبسة، حقائب أدوات التجميل ومحافظ المستندات، حقائب يد للأوراق، حقائب مدرسية، محافظ نظارات، وعلب مناظير وأغلفة لالات التصوير، وعلب للأدوات الموسيقية، وعلب للبنادق، وأجربة للمسدسات وأوعية ممثالة، أكياس سفر، حقائب أو أكياس للطعام، و100 ألف دولار لبطاقات بريدية مطبوعة أو مصورة و100 ألف دولار تكلفة أستيراد تقاويم من جميع الأنواع، مطبوعة، ومطبوعات بنحو 200 ألف دولار تضم الصور والصور المطبوعة “ جرافير “ والصور الفوتوغرافية، بالإضافة إلى نحو 300 ألف دولار تمثل فاتورة استيراد أطر من خشب للصور أو اللوحات أو المرايا.


صناديق المجوهرات
كما تضم القائمة لسلع المتعلقة بالخشب المُطعم والخشب المنقوش، بنحو مليون دولار، ويضم علب وصناديق صغيرة للمجوهرات أو الحلى وأصناف مماثمة من خشب؛ تماثيل وأصناف بالإضافة زينة آخر من خشب؛ أصناف أثاث من خشب، إلى أستيراد تماثيل صغيرة آخر لمزينة، من خزف نحو 3 مليون دولار، فضلا عن أستيراد قفازات بنحو 400 ألف دولار، تضم قفازات عادية، قفازات بلا أصابع، قفازات تكسو الأصابع الأربع معًا والإبهام منفردًا.


ستائر وملابس رياضية
كما شهدت التسعة أشهر الأولى من العام الجارى استيراد مظلات مطر ومظلات شمس بنحو مليون دولار - بما فيها المظلات بشكل عصى، ومظلات الحدائق والأصناف المماثلة، وكذلك استيراد ملابس رياضية “ تريننج” بنحو مليون دولار، تشمل أردية وأطقم للتزلج، وملابس للسباحة، كما تم أستيراد ستائر بنحو 2 ميلون دولار خلال 9 أشهر.


تماثيل وسترات تزلج
كما تم استيراد معاطف، أقبية، معاطف بدون أكمام “ كابات “، عباءات، أنوراكات) بنحو 2 مليون دولار (بما فيها سترات التزلج) وسترات واقية من الريح والمطر، والأصناف المماثلة، للرجال أو الصبية، وكذلك أستيراد أجراس ووأطر للصور الفوتغرافية بنحو 2 مليون دولار تضم أجراس ونواقيس وصنوج منبهة، وما يماثلها، غير كيربائية، من معادن عادية؛ تماثيل صغيرة وأصناف آخر للتزيين، من معادن عادية؛ أطر للصور الفوتوغرافية أو اللوحات أو ما يماثلها، من معادن عادية ؛ مرايا من معادن عادية.


مراحيض الأغنياء
واستمراراُ لمسلسل الفشخرة الكذابة التي تحمل شعار« فقط» تم استيراد بلاط وترابيع خزفية للتبليط أوالتغطية (للجدران أو المداخن) بنحو 2 مليون دولار، كما تم استيراد مراحيض بنحو 3 ملايين دولار، تشمل مغاطس، أحواض قدم “أحواض دوش”، أحواض غسيل “مجالى”، مغاسل، أحواض إستبراء (بيديه)، مراحيض ومقاعد وأغطيتها، خزانات تدفق المياه (سيفونات) وأصناف مماثلة لاستعمالات صحية.


69 مليون دولار للمكسرات
وحول واردات المكسرات خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجارى فحدث ولا حرج، حيث بلغت فاتورة استيراد جوز الهند وجوز البرازيل وجوز الكاشو (الكاجو)، طازجة أو مجففة، بقشرها أو بدونه نحو 7 ملايين دولار، فيما بلغت واردات الاثمار القشرية طازجة أو مجففة، بقشرها أو بدونه نحو 62 مليون دولار وتضم كلا من أصناف لوز، بندق، جوز عادى، كسـتـناء ( كاستـانـيا)، فستـق، مكسرات ” مكاداميا”، وغيرها.


أكل القطط والكلاب
وبلغت حجم واردات محضرت من الأنواع المستعملة لتغذية الحيوانات نحو 6 ملايين دولار، وكذلك أصناف السراجة والعدة لجميع الحيوانات بنحو 300 ألف دولار بما في ذلك السروج، العدد، وأطواق ومقاود الحيوانات “أرسن” وواقيات الركب، وكمامات فم الحيوان، أغطية وأجربة السروج وسترات الكلاب وما يماثلها من جميع المواد.
الجريدة الرسمية