أولياء أمور يطالبون بالمشاركة في تطوير مناهج التعليم
نشر أدمن صفحة "ثورة أمهات مصر على المناهج التعليمية"، بيانا بشأن المؤتمر الوطني الأول للشباب تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
قال في بيانه، إن هذا المؤتمر خطوة جديدة وفكرة لم تتم من قبل جديرة بالاحترام والتقدير لجهود الرئيس، والشباب هم مستقبل الوطن ولا بد من إشراكه في تنمية ومستقبل مصر، طبقا لتوجيهات الرئيس وتكليفه للحكومة بمشاركة المجتمع في حوار مجتمعى من أجل تطوير التعليم، طرح على الرئيس بعض الاقتراحات، من وجهة نظر أغلب أولياء أمور مصر في عملية التطوير حيث إننا طرف أصيل في عملية الطوير وأيضا نعتبر المقيم للتعليم ومخرجاته نعرض جزءا بسيطا أملا في إتاحة الفرصة لنا كأولياء أمور للمشاركة في مقتراحات التطوير.
وأضاف البيان أن هذه الاقتراحات تبدأ بإعادة هيكلة المنظومة الإدارية (وزارة التربية والتعليم، وإعادة تأهيل وتدريب الإداريين).
واقترح إنشاء مجلس قومى مستقل للإشراف والرقابة والتقييم بشكل دوري للقيادات والعمل الإداري داخل الوزارة، وإعادة تأهيل وتدريب وإعداد وتقييم المدرسين تربويا وتأهيليا بشكل دوري.
وأضاف أن من أهم الاقتراحات زيادة ميزانية التربية والتعليم لتوجيه زيادة إنشاء المدارس وتقليل كثافات الفصول وتجهيز البنية التحتية، هذا ما يخص الجانب الإداري لما له من أهمية بالغة الخطورة كخطوة أولية في مشرع التطوير.
وفي ذات السياق وضع اقتراحات فيما يخص المناهج الدراسة، وهي تتشكل في إعادة النظر في جميع المناهج الدراسية بشكل كامل وشامل وتطويرها لتناسب تكنولوجيا العصر الحديث، وربط المناهج المصرية بمناهج تفاعلية تعتمد في المقام الأول بالأنشطة.
وأشار إلى تبنى المناهج على أساس تنمية الفكر والإبداع والابتكار وبناء الشخصية، وإنها تستهدف المناهج كل مرحلة عمرية وترتكز على بناء جانب من شخصية الطالب طبقا لمتطلبات الوطن من بناء شخصية صالحة بالمجتمع.
وأوضح البيان، أن توحيد جميع المناهج لكل مدارس الجمهورية فالتعليم حق لكل مواطن الغنى والفقير، وأن اعتماد المناهج وبناءها على أسس الهوية العربية والتسامح والقيم الدينية وبناء سلوكيات وخلق جيل يمتاز بالخلق ويتمسك بالقيم، ويتم نقل المناهج وطرق تدريسها من شكل التلقين إلى شكل متقدم مثل اعتمادها على البحث والفنون المسرحية والتجارب العملية، وأخيرًا أن تعتمد طرق التدريس على الأساليب والأدوات الحديثة للتعلم.
واقترح إنشاء مجلس قومى مستقل للإشراف والرقابة والتقييم بشكل دوري للقيادات والعمل الإداري داخل الوزارة، وإعادة تأهيل وتدريب وإعداد وتقييم المدرسين تربويا وتأهيليا بشكل دوري.
وأضاف أن من أهم الاقتراحات زيادة ميزانية التربية والتعليم لتوجيه زيادة إنشاء المدارس وتقليل كثافات الفصول وتجهيز البنية التحتية، هذا ما يخص الجانب الإداري لما له من أهمية بالغة الخطورة كخطوة أولية في مشرع التطوير.
وفي ذات السياق وضع اقتراحات فيما يخص المناهج الدراسة، وهي تتشكل في إعادة النظر في جميع المناهج الدراسية بشكل كامل وشامل وتطويرها لتناسب تكنولوجيا العصر الحديث، وربط المناهج المصرية بمناهج تفاعلية تعتمد في المقام الأول بالأنشطة.
وأشار إلى تبنى المناهج على أساس تنمية الفكر والإبداع والابتكار وبناء الشخصية، وإنها تستهدف المناهج كل مرحلة عمرية وترتكز على بناء جانب من شخصية الطالب طبقا لمتطلبات الوطن من بناء شخصية صالحة بالمجتمع.
وأوضح البيان، أن توحيد جميع المناهج لكل مدارس الجمهورية فالتعليم حق لكل مواطن الغنى والفقير، وأن اعتماد المناهج وبناءها على أسس الهوية العربية والتسامح والقيم الدينية وبناء سلوكيات وخلق جيل يمتاز بالخلق ويتمسك بالقيم، ويتم نقل المناهج وطرق تدريسها من شكل التلقين إلى شكل متقدم مثل اعتمادها على البحث والفنون المسرحية والتجارب العملية، وأخيرًا أن تعتمد طرق التدريس على الأساليب والأدوات الحديثة للتعلم.
