رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. طلب استضافة «أوليمبياد 2032» يفجر مواقع التواصل.. أحمد: «أوليمبكيات صفط اللبن».. كمال: «هنشغل أسماء الله الحسنى».. هيما: «نجيب المدفعجية».. أحمد: «

فيتو

أطلق مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، اليوم الأحد، هاشتاجا جديدا حمل عنوان «الأولمبياد في مصر 2032»، تفاعل معه الكثير من المغردين، ساخرين خلاله من تبنى لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة الدعوة لاستضافة أوليمبياد ٢٠٣٢ في مصر، ورصدنا بعض التعليقات.


«أوليمبكيات صفط اللبن»
وقال أحمد محمود: «أوليمبكيات صفط اللبن»، وأضاف محمد على: «أوليمبياد إيه اللي عايزين ننظمها واحنا مش عارفين ننظم الماتشات بجمهور»، فيما قال عمرو السعيد: «يالهوى على الضحك ياخونا».

وعلى غرار صفر المونديال الشهير عام 2010 قال على محمد: «ونجيب باقة من ألمع النجوم في حفل الافتتاح»، وقالت إسراء عبد الوهاب: «مش لما نعرف نروح نشجع فرقتنا في الاستاد نتكلم عن الأوليمبياد بلا هرى فاضى».

«مراتب تيتة»
وقال هيما محمد ساخرا: «أها ونجيب المدفعجية والـ 8٪ في الافتتاح وتلاقي الشعب بيدبح في بعضه عشان تكتات الباليه المائي والجمباز الحريمي»، وعلى غرار الرئيس الليبى السابق معمر القذافى قال ميدو ساخرا: «من أنتم».

وغردت سارة محمد قائلة: «كل واحد يجيب حاجة من بيتهم ونعملوا الأوليمبياد اشمعنا هما، أنا عندى مراتب تيتة تنفع للوثب العالى»، وقال كمال ساخرا: «بداية الاحتفال هنشغل أسماء الله الحُسنى بإذن الله».

«حلم نفسي يتحقق»
وأشاد أحمد عبد المحسن بالفكرة قائلا: «قادرين ننظم بطولة أكيد زي ده وحلم نفسي يتحقق، بس المهم تخطيط صح وتنفيذ وخطوة هتنقل اقتصاد مصر للأعلى»، وقال محمود عبد العزيز: «نحن قادرون على تنظيم البطولة بشكل مشرف إن شاء الله»، وقالت أمل صالح: «ليه لأ حلم جميل وممكن يتحقق المشكلة مين المدينة اللى هتنظمها بكمية الألعاب دى».

وكان فرج عامر، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، تبنى بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة الدعوة لاستضافة أوليمبياد ٢٠٣٢ بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وقال «عامر» عبر صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، اليوم الأحد: «لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب ستتبنى بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة الدعوة لاستضافة أوليمبياد ٢٠٣٢ بالعاصمة الإدارية الجديدة لأن هذه الدورة سيتم تنظيمها في إحدى العواصم الأفريقية».

وأضاف رئيس لجنة الشباب والرياضة بالنواب: «مصر لا بد أن تمتلك الريادة الرياضية الأفريقية ونستفيد من تنظيم هذا الحدث العالمي الذي سوف يخلق آلاف فرص العمل حتى موعد الدورة ويجذب الانتباه إلى مصر ويشجع السياحة ويساعد على ازدهار العاصمة الإدارية الجديدة وتسويقها عالميا ومحليا ما يحقق عائدا بالمليارات لصالح الدولة المصرية، وندعو الجميع لتبني حملة شعبية لتنظيم الأوليمبياد في مصر».
الجريدة الرسمية