الرئيس الفرنسي ووزير داخليته يتوجهان إلى موقع احتجاز الرهائن
أعلنت وسائل إعلام فرنسية أن الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند ووزير داخليته برنار كازنوف، وعمدة المدينة، ايرفيه مورين، سيتوجهون على الفور إلى موقع الكنيسة التي وقع بها حادث احتجاز الرهائن في مدينة نورماندى "شمال فرنسا"، بعد علمهم بالواقعة، وذلك حسبما ذكرت فضائية «سي بي سي إكسترا».
وأكدت وسائل الإعلام المحلية أن الرجلين المجهولين اللذين هاجما كنيسة بمنطقة «نورماندي» الفرنسية، مسلحين بسكاكين، مشيرة إلى وصول رجال المطافئ ووحدات مكافحة الإرهاب وبعض أفراد فرق "سوات" الخاصة إلى موقع الحادث.
وأشارت الأنباء الأولية إلى إصابة عدد من الأشخاص عقب الهجوم، لكنها لم تحدد عددهم حتى الآن، موضحة أن مُصلِية أبلغت الشرطة بالهجوم.
