أحمد عاطف «مايسترو» حفل الأوبرا الرئاسي في ذكرى 30 يونيو «بروفايل»
احتفلت دار الأوبرا المصرية بالذكرى الثالثة لثورة 30 يونيو، على خشبة مسرحها الكبير بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي ومجموعة كبيرة من قيادات الدولة.
وقاد الموسيقار أحمد عاطف الاحتفال، برفقة الأوركسترا الاحتفالي لدار الأوبرا وكورال أكابيلا.
ويعد عاطف من أبرز الموسيقين بالأوبرا، حيث بدأ دراسته الموسيقية في سن الرابعة عشر بالمعهد العالي للموسيقى العربية، وتخرج عام 1998 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف كما حصل على درجة الماجستير عام 2000، شارك مع أوركسترا إخناتون لموسيقى الحجرة وأوركسترا القاهرة الاحتفالي بمهرجان القلعة منذ عام 1995، كما شارك أوركسترا أوبرا القاهرة في عدة حفلات.
ويعد "عاطف" أحد مؤسسي أوركسترا القاهرة لموسيقى الحجرة التابع لهيئة قصور الثقافة، ويعمل منذ عام 2000 عازفًا بمجموعة الفيولينة الأولى في أوركسترا القاهرة السيمفوني.
كما يعد "عاطف" دائمًا الموسيقى فنًا يخاطب العقول وينفذ إلى الوجدان، وإذا كانت الموسيقى المصرية في أغلبها مرتبطة بالغناء حيث يتفاعل فيها الجمهور مع جمال الصوت البشري وتناغم الكلمة مع اللحن فإن المؤلفات الموسيقية البحتة كانت أقل حظًا في الإبداع والتقديم، ومع ظهور فنون الدراما وما ارتبط بها من موسيقى تعبر عن الصورة المرئية والجوانب التمثيلية باتت جسرًا للتواصل بين الموسيقى الخالصة والجمهور، حيث ارتبط نجاح العمل الدرامي بالموسيقى المعبرة عنه باعتباره يرسم صورة ذهنية يتم استدعاؤها عند سماعها.
ويعد "عاطف" أحد مؤسسي أوركسترا القاهرة لموسيقى الحجرة التابع لهيئة قصور الثقافة، ويعمل منذ عام 2000 عازفًا بمجموعة الفيولينة الأولى في أوركسترا القاهرة السيمفوني.
كما يعد "عاطف" دائمًا الموسيقى فنًا يخاطب العقول وينفذ إلى الوجدان، وإذا كانت الموسيقى المصرية في أغلبها مرتبطة بالغناء حيث يتفاعل فيها الجمهور مع جمال الصوت البشري وتناغم الكلمة مع اللحن فإن المؤلفات الموسيقية البحتة كانت أقل حظًا في الإبداع والتقديم، ومع ظهور فنون الدراما وما ارتبط بها من موسيقى تعبر عن الصورة المرئية والجوانب التمثيلية باتت جسرًا للتواصل بين الموسيقى الخالصة والجمهور، حيث ارتبط نجاح العمل الدرامي بالموسيقى المعبرة عنه باعتباره يرسم صورة ذهنية يتم استدعاؤها عند سماعها.
