«السوشيال ميديا» تتزين بألوان «الكتالوني».. بلال: «أنا البطل».. يارا: «مبروك يا برشلونيين».. محمد: «لا تحزن يا مدريدي».. نور: برشلونة أعطى خصمه أملا ف

احتفل محبو نادي برشلونة الإسباني حول العالم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بتتويج الفريق بلقب الليجا للمرة الـ24 في تاريخه، والثانية على التوالي، بعدما حقق فوزا مستحقا على نظيره غرناطة، بثلاثة أهداف دون مقابل في المواجهة التي أقيمت بين الفريقين، مساء اليوم، على ملعب «نويفو لوس كارمينيس»، ضمن منافسات الجولة 38 والأخيرة من الدوري الإسباني، ومن جانبها رصدت «فيتو» فرحة مشجعي الفريق.

«الليجا لها سيد واحد»
قال باسم كامل: «ألف مبروووووك الدوري مبروووووك سواريز هداف الدوري»، وأضاف جابر محمد قائلا: «ألف ألف ألف مبروك لعشاق البرشا بطولة الدوري عن إستحقاق وجداره»، فيما قال عبدالله العصيمى: «ألف مبروك لكل عشاق البرشا»، وغرد محمد بوعزوز قائلا: «مبروك لعشاق برشلونه الدوري عندما تتحدث عن كرة القدم تحدث عن برشلونه وتتحدث عن الدموع تحدث عن خصومه».

وقالت رحمة سعيد: «الليجا لها سيد واحد وهو برشلونة مبروك يا أبطال»، وأضاف أبو فهد قائلا: «ألف مبروك لكل برشلوني وبرشلونيه نحن ابطال الليجا»، فيما قال قابوس: «الليلة الليلة الليلة فرح وأحلى العمر ليلة.. ليلة فرح البرشا ما راح يجعلنا ننام اليوم الفرح عم في كل بيت كتالوني»، وقال محمود عبد العزيز: «البرسا معقد الريـال زى الأهلي والزمالك عندنا».

«اقتل خصمك»
وغرد نيفين مصطفى ساخرة: «برشلونة ندل كان الفرق عشر نقاط خلاهم يقربون واعطاهم امل بالدوري واخرتها اخذها ومعها الهداف ودعسهم»، وأضاف محمود الشريف: «ألف مبروووووك حصول برشلونة بالليغا الإسباني أقوى دوري في العالم»، وقالت نور فتحى: «ٱعطي خصمك ٱمل في الحياة ثم ٱقتله.. هكذا فعل برشلونه مع منافسيه».

وهنأت الفنانة اللبنانية «يارا»، عبر حسابها الشخصي بموقع الصور «إنستجرام» فريقها المفضل البرسا بلقب الليجا، من خلال صورة نشرتها ظهرت فيها وهى ترتدى شارة برشلونة، وعلق عليها قائلة: «مبروووووووك يا برشلونيين»، وقال المعلق الرياضى بلال علام عبر «تويتر»: «سواريز هاتريك، والبارسا هاتريك في الليجا في آخر جولة كان الحسم ولكن البارسا يعلنها لا جديد.. أنا البطل !! مبروك عشاق البلوجرانا».

«مدريد تبكي»
وأضاف أحمد محمود قائلا: «مدريد تبكي لا دوري ولا هداف»، وأضاف عبد الله فهد: «حقهم يفرحون فرحة هستيرية، لأنهم عارفين أنه من السنة الجاية راح يبدأ الاحتكار، ابن الصحراء قادم ومعه عصا موسى.. ريـال مدريد». فيما قال محمد جبران: «لا تحزن يا مدريدي».