بالفيديو.. وزراء الري عن سد النهضة.. من «غير قابل للتطبيق» إلى «حقيقة يجب التعامل معها»..العطفي يشكك في قدرة أديس ابابا..وعبدالمطلب أول المعترفين..«مغازي» يركز على المفاو
«السد أصبح حقيقة واقعة، وعلينا أن نتعلم الحفاظ على نقطة المياه ونبحث عن بدائل»..
كان ذلك تصريح الدكتور محمد عبدالعاطي وزير الري الجديد عن سد النهضة؛ ليجسد ما وصلت إليه المفاوضات الفنية للسد، كما يجسد تطور تصريحات وزراء الري منذ عام 2011 وحتى الآن، وهي الفترة التي تولى خلالها الوزارة ست وزراء.
وترصد «فيتو» تطور التصريحات على لسان الوزراء، بداية من الدكتور إحسان العطفي، وحتى الدكتور محمد عبدالعاطي.
إحسان العطفي
كان الوزير الذي في عهده وضعت إثيوبيا حجر الأساس لسد النهضة، وخلال فترة تولي العطفي وزارة الري من فبراير 2011 حتى 20 يوليو 2011 ركزت تصريحاته أن سد النهضة غير قابل للتطبيق، وأن هناك عيوبًا فنية لن تجعل الأمر يكتمل على الإطلاق.
هشام قنديل
تولى الدكتور هشام قنديل وزارة الري في الفترة بين 21 يوليو 2001 وحتى يونيو 2012 قبل أن يتولى رئاسة مجلس الوزراء.
وكان التحذير هو الغالب على هشام قنديل الذي أكد في أكثر من تصريح أن سد النهضة يُعد تحديًا عمليًا لمصر، لافتًا إلى أن كل الدراسات العالمية أثبتت أن السد سيؤثر في مصر من الناحية المائية.
وهدد «قنديل» في أكثر من مرة إثيوبيا بأن الأمن القومي المصري لن يكون هناك مساومة أو تنازل تجاهه، وهو أمر يجب أن يعيه الجميع.
محمد بهاء الدين
كان أول من تحدث عن وجود إيجابيات لسد النهضة هو الدكتور محمد بهاء الدين وزير الري الأسبق في عهد حكومة المهندس هشام قنديل، الأمر الذي عدَّه البعض تصريحًا أن السد لا يمكن فعل شيء حياله.
وأكد بهاء الدين في تصريحات صحفية، مايو 2013، أن أي مشروع له إيجابيات وسلبيات، وسد النهضة له إيجابيات على دولة السودان لأنه سيحميها من الفيضانات، أما بالنسبة لمصر فإنه سيطيل من عمر السد العالي من خلال ترسيب الطمي في إثيوبيا بدلًا من بحيرة ناصر، وهو أحد الأمور الإيجابية.
محمد عبدالمطلب
كان أول اعتراف رسمي بسد النهضة على لسان الدكتور محمد عبدالمطلب وزير الري الأسبق في الفترة من يوليو 2013 حتى يونيو 2014، بعد أن أكد أكثر من مرة أن سد النهضة أصبح حقيقة، لكن المفاوضات الفنية تدور حول الجوانب الفنية وكيفية تفادي ذلك الخطر.
حسام مغازي
خلال عام ونصف وهي فترة تولي الدكتور حسام مغازي وزير الري السابق وزارة الري ركز الدكتور حسام مغازي على أن إثيوبيا لن تضر مصر، رافضًا الاعتراف بأن سد النهضة حقيقة واقعة.
وأكد «مغازي» خلال أكثر من تصريح أن الدول الثلاثة متفقة على ألا يتسبب سد النهضة في ضرر أي دولة، وهو الأمر الذي نصَّت عليه اتفاقية المبادئ التي وُقعت في مارس 2015 بين رؤساء مصر وإثيوبيا والسودان.
محمد عبد العاطي
أما الدكتور محمد عبدالعاطي وزير الري الجديد فكان أول تصريحاته أن السد حقيقة واقعة يجب التعامل معها، لافتًا إلى أن خطة الوزارة خلال الفترة الحالية هو الحفاظ على نقطة المياه.
وترصد «فيتو» تطور التصريحات على لسان الوزراء، بداية من الدكتور إحسان العطفي، وحتى الدكتور محمد عبدالعاطي.
إحسان العطفي
كان الوزير الذي في عهده وضعت إثيوبيا حجر الأساس لسد النهضة، وخلال فترة تولي العطفي وزارة الري من فبراير 2011 حتى 20 يوليو 2011 ركزت تصريحاته أن سد النهضة غير قابل للتطبيق، وأن هناك عيوبًا فنية لن تجعل الأمر يكتمل على الإطلاق.
هشام قنديل
تولى الدكتور هشام قنديل وزارة الري في الفترة بين 21 يوليو 2001 وحتى يونيو 2012 قبل أن يتولى رئاسة مجلس الوزراء.
وكان التحذير هو الغالب على هشام قنديل الذي أكد في أكثر من تصريح أن سد النهضة يُعد تحديًا عمليًا لمصر، لافتًا إلى أن كل الدراسات العالمية أثبتت أن السد سيؤثر في مصر من الناحية المائية.
وهدد «قنديل» في أكثر من مرة إثيوبيا بأن الأمن القومي المصري لن يكون هناك مساومة أو تنازل تجاهه، وهو أمر يجب أن يعيه الجميع.
محمد بهاء الدين
كان أول من تحدث عن وجود إيجابيات لسد النهضة هو الدكتور محمد بهاء الدين وزير الري الأسبق في عهد حكومة المهندس هشام قنديل، الأمر الذي عدَّه البعض تصريحًا أن السد لا يمكن فعل شيء حياله.
وأكد بهاء الدين في تصريحات صحفية، مايو 2013، أن أي مشروع له إيجابيات وسلبيات، وسد النهضة له إيجابيات على دولة السودان لأنه سيحميها من الفيضانات، أما بالنسبة لمصر فإنه سيطيل من عمر السد العالي من خلال ترسيب الطمي في إثيوبيا بدلًا من بحيرة ناصر، وهو أحد الأمور الإيجابية.
محمد عبدالمطلب
كان أول اعتراف رسمي بسد النهضة على لسان الدكتور محمد عبدالمطلب وزير الري الأسبق في الفترة من يوليو 2013 حتى يونيو 2014، بعد أن أكد أكثر من مرة أن سد النهضة أصبح حقيقة، لكن المفاوضات الفنية تدور حول الجوانب الفنية وكيفية تفادي ذلك الخطر.
حسام مغازي
خلال عام ونصف وهي فترة تولي الدكتور حسام مغازي وزير الري السابق وزارة الري ركز الدكتور حسام مغازي على أن إثيوبيا لن تضر مصر، رافضًا الاعتراف بأن سد النهضة حقيقة واقعة.
وأكد «مغازي» خلال أكثر من تصريح أن الدول الثلاثة متفقة على ألا يتسبب سد النهضة في ضرر أي دولة، وهو الأمر الذي نصَّت عليه اتفاقية المبادئ التي وُقعت في مارس 2015 بين رؤساء مصر وإثيوبيا والسودان.
محمد عبد العاطي
أما الدكتور محمد عبدالعاطي وزير الري الجديد فكان أول تصريحاته أن السد حقيقة واقعة يجب التعامل معها، لافتًا إلى أن خطة الوزارة خلال الفترة الحالية هو الحفاظ على نقطة المياه.