رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. نساء مصريات تحدين عادات المجتمع

فيتو

تعرف المرأة المصرية بقوتها غير المعهودة وكسرها للقوالب التي وضعها المجتمع بها، حتى أصبحت العديد منهن مصدر فخر في مجالها.

نشر موقع "scoopempire" بعض النماذج لهؤلاء النساء، والتي نشرتها امرأة مصرية أمريكية تدعى "ألكسندرا كينيس" عبر صفحة "نساء مصر"، والتي توضح كيف للمرأة أن تشعر بقيمتها وبأن لا شيء بعيد المنال، وكيفية القتال للحصول على حقوقهن.


وخلال السطور التالية نرصد أهم هذه النماذج..




مروة السلحدار:


- تعد السلحدار أصغر وأول امرأة مصرية وعربية تعين كقائد سفينة مما يسهل على الأجيال التابعة لها أن يسيروا على خطاها.

سحر الهوارى:



- لم تنشئ سحر الهوارى أول فريق لكرة القدم النسائية فقط، بل أصبحت أيضا أول عضو نسائى في اتحاد كرة القدم المصرى، وأول امرأة تحكم بشمال أفريقيا كما أنها عضو بالفيفا، وحصدت ثمار مجهوداتها عندما فاز المنتخب المصرى للنساء ببطولة كأس الأمم الأفريقية عام 1990.

نسرين فوزى:


- تدرجت "نسرين فوزى" في الترقيات حتى حصلت على شارة "نقيب" بالشرطة، وهو القطاع الذي يهيمن عليه عادة الرجال لكنها اخترقته ونجحت بالعمل به.


هند رزق:


- حصلت على لقب بطلة الملاكمة المصرية عام 2000، وحتى عام 2010، وهى الأولى من نوعها بأفريقيا والعالم العربي، وتدرب النساء على كيفية الدفاع عن النفس بفصول لذلك.

حسناء منصور:


- قبل أن تقول إن المرأة لا تجيد القيادة، اعلم أن هناك من تقود طائرة، وهى حسناء منصور "كابتن طيار" التي أثبتت أن المرأة بإمكانها تعلم الكثير.


فريـال خليل:


- انفصلت فريـال خليل، عن زوجها الذي كان يعتدى عليها منذ 30 عاما، وأصبحت "أم خالد" سائقة شاحنة تزن 30 طنا وتعمل لساعات طويلة مؤكدة أن النساء عندما يضعن شيئا في رءوسهن يفعلنه.

رشيقة الريدى:


تعد رشيقة الريدي، أستاذ علم المناعة في قسم علم الحيوان بكلية العلوم، جامعة القاهرة، ساعدت في تمهيد الطريق نحو تطوير لقاح ضد مرض طفيلي إستوائى، وحصلت على جائزة مؤسسة اليونسكو-لوريال للنساء في مجال العلوم.

شيماء أبو اليزيد:


- أصبحت قائدة لفريق الكاراتيه المصرى وهى لا تزال في سن الثامنة والعشرين، وذلك مع وجود أكثر من 1250 ناديا للكاراتيه، 350 ألف لاعب ولاعبة كاراتيه مصريين، واعتادت على الفوز بالبطولات والميداليات الذهبية.


صابرين الحسامى:



- صدر لصابرين الحسامي، أول ألبوم عام 2005 واستمر حتى 2009، وتعد من القلائل حول العالم من النساء اللاتى يتخذن العزف على الطبلة مهنة لهن.

زينب عبد الرحيم:


- بالرغم من وصول زينب عبد الرحيم، لسن الـ 60 عاما إلا أنها لا زالت تمسح الأحذية بالشوارع وهى مهنتها منذ 30 عاما، واستطاعت تربية ثلاثة  أطفال أصبح اثنان منهم مهندسين والأخرى ممرضة.

لقاء الخولى:


لقاء الخولي، أول ميكانيكى من النساء في الأقصر، وتحلم بفتح مدرسة لتعليم النساء الميكانيكا، وبدأت عملها بمساعدة والدها في عمله حتى أتقنته.


الجريدة الرسمية