بالفيديو.. غادة إبراهيم تكشف كواليس «قضية الدعارة»: «قوادة وصلت رقمي للصحفي اللي كلمني في الحبس».. «جارنا علق على شقة والدتي صور القبض عليا».. و«متصلة»: «ش
حلت الفنانة غادة إبراهيم، ضيفة على برنامج «انفراد»، المذاع عبر فضائية «العاصمة»، تقديم الإعلامي سعيد حساسين، وخلال الحلقة كشفت الفنانة عن بعض الكواليس في القضية التي عُرفت إعلاميًا بـ«قضية الدعارة».
تهريب التليفون
في البداية قالت غادة إبراهيم إنها هرَّبت هاتفًا محمولًا خاصًا بها إلى الحبس في أثناء الزيارة اليومية الخاصة بالسجناء قائلة: «هرَّبت المحمول علشان أكلم بيه المحامي بتاعي وأمي».
وأضافت: «يوم ما اتقبض عليَّا كانت والدتي تعبانة جدًا، وقولتلهم خدوا مني كل حاجة بس أطمِّن على أمي، ومايوصلَّهاش خبر القبض عليَّا، وللأسف جار محترم لينا علَّق على باب شقة والدتي صور القبض عليَّا».
السجن اتقلب
وعن الطريقة التي وصل بها الصحفي إليها داخل الحبس قالت غادة: «فيه بنت موجودة في الحجز كانت بتكلم قواده برة السجن، هي اللي وصَّلت رقمي للصحفي اللي كلمني وحاول يجرني في الكلام في أثناء وجودي في الحبس».
وأضافت: «متوقعتش أبدًا إنه يشيَّر المكالمة على اليوتيوب، ويسبِّب مشكلة للناس اللي في السجن، فجأة لقيت السجن اتقلب، ودخلوا أخدوا مني التليفون، وكدبت على المأمور وقولت له دخَّلت التليفون في الجلسة».
البكيني
وأكدت سيدة تُدعى «سعاد» خلال مداخلة هاتفية أنها تتذكر غادة إبراهيم جدًا، في أثناء وجودها على شاطئ «عايدة» ترتدي «مايوه بيكيني بشَبَك»، وبرفقتها بنت وولد صغيرين وسيدة كبيرة، وتتحدث في الهاتف، «وطول المكالمة عمَّالة توزَّع بنات»، على حد قولها.
وأضافت المتصلة: «كانت عمَّالة تقول في التليفون البنت دي كانت لابسة إيه وعملت إيه، هي مش عارف مين معندهاش غير الفستان دا؟ ينفع كده؟ ومتأكده من الكلام اللي أنا بقوله».
حالة إغماء
من جانبها تعرضت الفنانة إلى حالة إغماء على الهواء، بسبب التشويه الذي تعرضت له عقب إلقاء القبض عليها في قضية الدعارة،
ما دفع الإعلامي سعيد حساسين أن يطلب من فريق الإعداد بسرعة إسعاف «غادة»، والخروج إلى فاصل سريع.