رئيس التحرير
عصام كامل

بالأسماء.. التشكيل الجديد للجانب المصري في مجلس الأعمال الكينى


أصدر المهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة، قرارًا بتشكيل الجانب المصرى في مجلس الأعمال المصرى – الكيني برئاسة حسام حسنين فريد العضو المنتدب لشركة الويلر فريد للطلمبات، وعضوية كل من المهندس أحمد السويدى مجموعة السويدى والدكتور ماجد جورج رئيس المجلس التصديرى للادوية والمستحضرات الطبية والمهندس حسام لاشين النيل كوديسا للانسجة الصناعية والمهندس جون وديع بشاى الشرق للتجارة والصناعة والدكتور محمود علم الدين رويال كوزماتيك وعمرو أبو فريخة رئيس المجلس التصديرى للسلع الهندسية.


كما تضمن التشكيل الجديد فتحى حسنين العالمية لسحب الاسلاك وأحمد عثمان كوتس ايجبت للغزل والمنسوجات واشرف حمدى ال جى للالكترونيات مصر وكريم صادق مجموعة القلعة وخالد أبو المكارم رئيس المجلس التصديرى للكيماويات والاسمدة ومحمد الفريد (الفريد للتجارة) ومحمد مصطفى الأحول الدولية للنقل المشترك وكريم كامل (بروكتر وجامبل مصر) وقريش عبد الحسين (الحسين الدولية).

وتضمن التشكيل عضوية كلا من مجدى جورج (السنديان لصناعة الورق) وياسر وديع بشاى (ايجل بوليمرز للمنتجات الكيماوية) ومحمد إسماعيل مصر لصناعة الزجاج والمهندس عمر مهنا الإسكندرية للإطارات وكريم أبو غالى المصرية لصناعة المكرونة والنشويات "ريجينا" وعبد المنعم بيومى (حلو الشام للصناعات الغذائية).

ونص القرار على أن تكون مدة عمل المجلس 3 سنوات من تاريخ النشر بالوقائع المصرية، وتضمن في مادته الثانية أن يرفع رئيس مجلس الجانب المصري في كل مجلس تقريرا دوريا نصف سنويا، عن جهوده ونشاطه إلى وزير التجارة والصناعة، متضمنا ما قام به المجلس من أنشطة وما يراه من اقتراحات، والخطط المستقبلية لتنمية المصالح المشتركة بين مصر ووكينيا، وأن تعاون الجهات المصرية المعنية والسفارات المصرية في الخارج، بخاصة المكاتب التجارية، المجلسين في أداء مهامهما، وتيسير مباشرتهما لاختصاصهما، وتزويدهما بما يطلبهما من بيانات أو معلومات تتعلق بالنشاط التجاري.

وقال قابيل، إن المجلس بتشكيليه الجديد سيكون له دور كبير في دعم وتنمية حركة التجارة البينية، وتشجيع القطاع الخاص في وكينيا لإقامة مشروعات مشتركة سواء في مصر أو في كلا البلدين في مختلف القطاعات خاصة في ظل توجه الوزارة لدعم العلاقات التجارية مع كل من الدول العربية والأفريقية وهو الأمر الذي سيسهم في دفع العلاقات التجارية والاقتصادية المشتركة إلى آفاق آرحب خلال المرحلة المقبلة.

وأشار إلى أنه روعي في هذا التشكيل التنوع والتخصص والتركيز على الخبرات المتراكمة لدى أعضاء المجلسين مع سوق كلا البلدين.

الجريدة الرسمية