رئيس التحرير
عصام كامل

أمنيات النشطاء في 2016.. مصطفى: الأهلي ياخذ الدوري.. سومي: يرفع الله الغمة عن الأمة.. حوراء: يتحرر العراق من سطوة داعش.. أحمد: تسامح زعماء العالم.. سنادى: زوال داعش والإخوان.. ومعتصم: «ياريت نبطل

تويتر
تويتر

دشن نشطاء تويتر هاشتاجين أحدهما بعنوان «أمنيتك في عام 2016»، والثاني بعنوان «أشياء تتمناها تختفي بسنة 2016»، للتعبير عن أمنياتهم ورغباتهم مع قدوم العام الجديد 2016، وتجسدت أكثر أمنيات النشطاء في أن يختفي التنظيم الإرهابي «داعش»، وتنتهي الحروب ويحل السلام في الدول العربية.


الأهلي والدوري
قال مصطفى أس أس: «أمنيتى في عام 2016 الأهلي ياخذ الدوري»ـ وأضاف عبد العزيز:«أن يُحرَّر المسجد الأقصى»، وتمنت سومي بنت زايد أن يرفع الله الغمه عن هذه الأمه، مضيفة:«فقد بلغنا زمنا أصبح فيه القتلة يقصدون المساجد يوم الجمعة لقتل المصلين واغتيال خطبة الجمعة».

وتابع سفنكس: «أمنيتك في عام 2016 اليوم الخميس يوم النهايات نهاية أسبوع/نهاية شهر/نهاية عام نسأل الله أن يجعله عام خير وسعادة وتحقيق أمنيات، وداعًا2015».

زوال داعش
وأضافت حوراء: «أمنيتى أن يتحرر العراق من حكم داعش وتزول الطائفيه سنه وشيعه..وفهم الطرف الاخر اننا لسنا اعداء»، وذكر سام جي: «نفىسى نجرب العالم بدون نساء لمدة 24 ساعه»، وعلق أحمد العتيبي بقوله: «امنيتك في عام 2016 تسامح زعماء العالم بما فيهم البغدادي ويقول لقومه عودو لربكم ولبيوتكم واتقو الله ف ازهاق الانفس لها رب يراقبها ويحاسبها».
وتمنى «عبادى» تحرير سوريا، وهزيمة الحوثيين في اليمن، وأن تعود بلاد الرافدين لحضن الأمة، وتنفض مصر غبار حزنها.

يحل السلام
وأضاف عبد العزيز التويجري: «أمنيتك في عام 2016 على المستوى العام: أمنية متجددة وهي أن يحل السلم والسلام في العالم ويعيش الناس بإخاءٍ ورخاء»ـ وتابع ساندي بيبه:«أتمنى نهاية الدواعش والإخوان والخونة».

وعلقت ‬ياسمين: « أتمنى إيران إسرائيل أمريكا هيلاري كلينتون روسيا وكل من اساء للإسلام دواعش إخوان أو طائفيين أو دعاة تفرقه.. يارب».

نبطل نفتى
وقالت أميرة فيصل: «أتمنى تختفي بسنه 2016 الحرب في العالم العربي»، وأضاف معتصم أسامة:« اريت نبطل نفتى»، وعلق صالح العادل:«الحروب التي فرقت بين الاخوة في البلد الواحد، ودمرت تاريخهم »، ووتابعت إسراء صالح:«أتمنى اختفاء جهل ظلم فقر حروب تخلف غباء كذب نصب قتل تدمير أطفال الشوارع خيانة نفاق جرح أمية حقد كره طاقة سلبية».
الجريدة الرسمية