«السيسي» يلتقي وزيرة التعاون الدولي.. يطالب بالاستفادة القصوى من المنح والقروض.. تحسين مستوى معيشة المواطنين.. توفير المزيد من فرص العمل.. تحسين خدمات البنية التحتية.. وتحقيق العدالة الاجتما
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الثلاثاء، بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة، بالدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي.
نتائج جولة الخليج
واستعرضت الوزيرة نتائج زيارتها إلى دولتي الكويت والإمارات العربية المتحدة، حيث عقدت بالكويت اجتماعًا مع عدد من مديري صناديق التمويل العربية للتباحث بشأن تمويل عدد من المشروعات التنموية في العديد من المجالات.
1.68 مليار دولار
وأبدى مديرو الصناديق العربية تحمسهم للمشروعات واستعدادهم للمشاركة في تمويلها بقيمة 1.68 مليار دولار، نصفها من خلال منحة لا ترد والنصف الآخر كقرض ميسر للغاية.
زيادة حجم التعاون
وأضافت الوزيرة أنها عقدت بدولة الإمارات العربية المتحدة عدة لقاءات مع عدد من المسئولين الإماراتيين، وأبدى الجانب الإماراتي استعداده للمشاركة في تمويل عدة مشروعات تنموية وزيادة حجم التعاون خلال الفترة المقبلة.
المنح والقروض
واستعرضت وزيرة التعاون الدولي خلال اللقاء جهود الوزارة للتنسيق مع مختلف وزارات ومؤسسات الدولة لتذليل كل العقبات التي تحول دون تحقيق الاستفادة الكاملة من المنح والقروض التي حصلت عليها مصر بالفعل في الماضي، من الدول المانحة ومؤسسات التمويل الدولية، والتي يبلغ إجمالي قيمتها 8.8 مليارات دولار، موضحة أن الوزارة تساهم بفاعلية في المتابعة والتقييم والتأكد من الالتزام بالجداول الزمنية المحددة لتنفيذ المشروعات الممولة من تلك القروض.
تحسين مستوى المعيشة
ومن جانبه طالب الرئيس "السيسي" بضرورة تحقيق الاستفادة القصوى من المنح والقروض التي تم الحصول عليها لتحقق أهدافها المرجوة في تحسين مستوى معيشة المواطنين، ولاسيما في المناطق الأولى بالرعاية، ولتساهم أيضًا في توفير المزيد من فرص العمل، وتحسين خدمات البنية التحتية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، فضلًا عن تحقيق العائد الذي يساهم في سداد القروض، ويجنب ميزانية الدولة تحمل أي أعباء إضافية.
واستعرضت الوزيرة نتائج زيارتها إلى دولتي الكويت والإمارات العربية المتحدة، حيث عقدت بالكويت اجتماعًا مع عدد من مديري صناديق التمويل العربية للتباحث بشأن تمويل عدد من المشروعات التنموية في العديد من المجالات.
1.68 مليار دولار
وأبدى مديرو الصناديق العربية تحمسهم للمشروعات واستعدادهم للمشاركة في تمويلها بقيمة 1.68 مليار دولار، نصفها من خلال منحة لا ترد والنصف الآخر كقرض ميسر للغاية.
زيادة حجم التعاون
وأضافت الوزيرة أنها عقدت بدولة الإمارات العربية المتحدة عدة لقاءات مع عدد من المسئولين الإماراتيين، وأبدى الجانب الإماراتي استعداده للمشاركة في تمويل عدة مشروعات تنموية وزيادة حجم التعاون خلال الفترة المقبلة.
المنح والقروض
واستعرضت وزيرة التعاون الدولي خلال اللقاء جهود الوزارة للتنسيق مع مختلف وزارات ومؤسسات الدولة لتذليل كل العقبات التي تحول دون تحقيق الاستفادة الكاملة من المنح والقروض التي حصلت عليها مصر بالفعل في الماضي، من الدول المانحة ومؤسسات التمويل الدولية، والتي يبلغ إجمالي قيمتها 8.8 مليارات دولار، موضحة أن الوزارة تساهم بفاعلية في المتابعة والتقييم والتأكد من الالتزام بالجداول الزمنية المحددة لتنفيذ المشروعات الممولة من تلك القروض.
تحسين مستوى المعيشة
ومن جانبه طالب الرئيس "السيسي" بضرورة تحقيق الاستفادة القصوى من المنح والقروض التي تم الحصول عليها لتحقق أهدافها المرجوة في تحسين مستوى معيشة المواطنين، ولاسيما في المناطق الأولى بالرعاية، ولتساهم أيضًا في توفير المزيد من فرص العمل، وتحسين خدمات البنية التحتية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، فضلًا عن تحقيق العائد الذي يساهم في سداد القروض، ويجنب ميزانية الدولة تحمل أي أعباء إضافية.