رئيس التحرير
عصام كامل

هاشتاج «اسأل صلاح» يشعل صفحة «روما».. إبراهيم: «سلم على توتي».. عماد: «أخوك بيحييك من على السطوح».. ميدو: «بتتغدى كويس».. أحمد: «عاوزك تلبس كريست

فيتو

دشنت الصفحة الرسمية لنادي روما الإيطالي، عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، اليوم السبت، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «اسأل صلاح»، ليطرح محبو محمد صلاح لاعب المنتخب الوطني والنادي الإيطالي حول العالم أسئلتهم ويجيب عنها، ومن جانبها رصدت «فيتو» أطرف التعليقات.


«بحس إنك بتخاف وأنت بتلعب»
وانهالت الأسئلة على صفحة النادي الإيطالي، وقال أحمد حمدى: «أنا بعشق ريـال مدريد بس أنا عوزك يا أبو صلاح تلبس كوبري لكريستيانو رونالدو»، وأضاف علي حسين قائلا: «أنت لعيب كويس جدا بس أنا بحس أنك بتخاف وأنت بتلعب مش عارف ليه حاول أنك تحارب علشان الكورة أوعى تخاف يا صلاح وربنا معك».

وأضاف أحمد قائلا: «هاي صلاح أنا محمود من المنصورة بنحبك بطريقة فظيعة والله وليك في قلبنا حب كبير مبسوط في غربتك استحمل انتا وراك جماهير ملايييييين»، وقال عاطف موجها حديثه لآدمن صحفة النادي الإيطالى قائلا: «مالكوا مهتمين بالواد فجأة كده ليه ؟؟ شكلكوا عايزين لايكات.. بالتوفيق يا صلاح».

«ميسي المصرى»
وقال حودة الرومانسى: «أنا بحبك يا صلاح وأنا نفسى تبقى هداف روما وأتمنى تكون في البرشا أو ريـال»، وتابع أحمد عباس قائلا: «نفسنا اسمك يسمع أكتر من كده لأنك واجهة مشرفة لـ ٩٠ مليون مصري»، وأضاف محمد إبراهيم قائلا: «صلاح في مصر اسمك ميسي المصري ياريت حتكون قدها ولا هتخزلنا أنت فخر العرب ياصلاح».

وأضاف إبراهيم قائلا: «إزيك يا صلاح أنا إبراهيم عامل إيه، أنت اتغديت إمبارح إيه وسلم على روما كلها وكمان توتي قوله إبراهيم بيسلم عليك»، وتابع ميدو: «صلاح عندك مشكلة بتخاف من الالتحامات ومش بتقاتل وبتقطع الكورة من المنافس، أبو مكة السرعة وحدها مش كفاية وعاوزك تعتزل في روما».

«مصر في كأس العالم»
وقال محمد شوقى: «نفسي أشوفلك جول في الريـال»، وأضاف عماد حمدى قائلا: «بالتوفيق محمد صلاح أخوك عماد يحييك من على السطوح»، وتابع خالد إبراهيم قائلا: «إيه رايك ممكن مصر توصل كأس العالم»، واستكمل أسامة قائلا: «صلاح حد مزعلك في روما».

وتساءل يوسف قائلا: «لو رجعت مصر في يوم من الأيام هتلعب فين أهلي ولا زمالك ؟»، وقال عمر أمين: «إنت مبتلعبش كور حرة ولا ضربات جزاء ليه»، وتابع ميدو الألمانى: «بتتغذى كويس يا أبو صلاح ولا الناس دى بخيلة».
الجريدة الرسمية