«التلبينة النبوبة» علاج سحري لـ 15 مرضًا
تعتبر «التلبينة النبوية» واحدة من أسرار الطب النبوى، التي تساعد في علاج العديد من الأمراض، وتتميز بتركيبة بسيطة من مكونات طبيعية بطريقة إعداد سهلة، وأوصى بها النبى الكريم في أحاديث صحيحة، روتها السيدة عائشة رضى الله عنها تؤكد فوائدها سواء بالنسبة للحالة الصحية أو النفسية.
قال الدكتور يسرى البدوى، خبير العلاج بالإعشاب، عضو مؤسس نقابة الطب البديل، إن «التلبينة النبوية» تعتمد في إعدادها على كوب مياه، وكوب حليب، وملعقتين طحين شعير، وملعقة عسل للتحلية، بحيث يخلط الماء مع الشعير، ويحرك على النار حتى يمتزج الخليط ويصبح كـ«المهلبية»، ثم يضاف إليه الحليب مع العسل ونستمر بالتحريك حتى يصبح لدينا حساء لونه أبيض يمكن تناوله للكبار والصغار للاستفادة منه.
وأوضح البدوى، أهم الفوائد الصحية التي يمكن الحصول عليها من تناول التلبينة النبوية، وفق ما أوردته الأبحاث الطبية، وهي:-
1- تساعد التلبينة في علاج أمراض الجهاز الهضمى وخاصة آلام المعدة والأمعاء.
2- الشعير الذي تحتويه التلبينة يفيد في علاج الإمساك لاحتوائه على الألياف، كما أنه مطهر للمعدة.
3- توفر التلبينة قدر هائل من مضادات الأكسدة التي تقى من الأمراض عموما وتدعم صحة الجهاز المناعى.
4- تساعد بشكل كبير في إنقاص الوزن وتنحيف الخصر والكرش.
5- تعالج الحزن والاكتئاب لاحتوائها على معادن تهدئ الأعصاب، بالإضافة إلى فيتامين «b» الذي يحسن حالة المخ والقلب في الإشارات العصبية.
6- تحمى القلب والشرايين التاجية من التصلب وتقى من الجلطات والسكتات القلبية والدماغية.
7- تعمل على علاج أعراض الذبحة الصدرية وتخفيف آلامها.
8- تحقق نتائج مرضية في علاج أمراض ضعف الكبد، وارتفاع ضغط الدم، والقولون العصبي.
9- تعتبر التلبينة دافع قوى لإدرار البول وبالتالى تنظيف الكلى والتخلص من السموم.
10- التلبينة بمثابة مضاد حيوى قوى بفاعلية 100% خاصة ضد الأمراض الطارئة والموسمية.
11- تساهم بشكل فعال في علاج تأخر الحمل.
12- تحد من الإصابة بمرض السكرى.
13- تقوى العضلات والأسنان وتقي من الإصابة بالالتهابات العظمية والمفصلية.
14- تنشط الدورة الدموية وتوفر فرص أفضل لعلاج فقر الدم.
15 – تحسن وظائف الدم وتنقيه وتقوى الجسم بشكل كامل.