7 نصائح تساعدك على التعامل مع نوبات غضب طفلك
هل تشعر بحرج عندما يصيح طفلك ويتصرف بشكل سيئ في مطعم أو مركز تسوق مزدحم؟ إذا كنت تعتقد أنه الوحيد الذي يتعرض لنوبات الغضب تأكد أنك ليس كذلك، فنوبات الغضب جزء طبيعي من مراحل تطوّر الطفل. إليك بعض النصائح للسيطرة والتعامل الصحيح مع هذه النوبات:
أية عقوبات بما فيها الضرب والتوبيخ لن تؤثر لأن القشرة المخية للطفل والمناطق المسئولة في الدماغ عن الحالة لن تسمح بتأثير العقاب.
ينبغي التحدث بهدوء مع الصغير بعدما تهدأ حالته، وينشغل بأمر آخر لتفسير بعض السلوكيات له، وتعليمه آداب السلوك في الأماكن العامة.
التحدث مع الطفل. على الرغم من أن خطوة التحدث العقلاني مع الطفل وقت أن تنتابه نوبة غضب في حديقة أو مكان عام لن تكون مثمرة كثيرًا، إلا أنها الخطوة الأولى للتعامل مع الأمر. في بعض الأحيان تكون تلك الطريقة الوحيدة لعدم إفساد الأمسية أو النزهة، كذلك الاستسلام لطلبات الطفل قد لا تكون الحل الأمثل، وكذلك العقاب.
العقلانية: تتطلب معالجة نوبات الغضب درجة عالية من الصبر لأن سلوك الطفل يكون غير عقلاني تمامًا. اعلم أن أية عقوبات بما فيها الضرب والتوبيخ لن يكون لها أي أثر لأن القشرة المخية للطفل والمناطق المسئولة في الدماغ عن الحالة لن تسمح بتأثير العقاب أيًا كان نوعه. الحل هو قيادة الطفل إلى حالة الهدوء ليتمكن من السماع لك.
الحزم: يعرف الأطفال كيف يضغطون على الآباء، لذلك كن حازمًا في رفضك، وتمسك بـ "لا".
الإلهاء: ينجح الإلهاء مع الأطفال الأصغر سنًا، حيث يمكن تشتيت انتباههم بأشياء أخرى غير التي يطلبونها بعصبية.
تجنب المواقف: ليس عليك أن تقرأ أفكار الطفل، لكن من خلال خبرتك تجنب المواقف والظروف التي تستثير نوبات الغضب لديه، مثل الجوع، والموسيقى الصاخبة، والأماكن المزدحمة، وبعض الروائح، وقل النوم، وكثرة النشاط البدني والتعب.
إعطاء مساحة للطفل. في كثير من الأحيان يسهم عدم حصول الطفل على مساحة خاصة للتعبير عن نفسه واللعب كما يحلو له في تفجر نوبات الغضب. احرص على أن يحصل الصغير على الوقت ومساحة من البيت ليلعب فيها كما يحلو له.
التحدث بعد نوبة الغضب. ليس بعدها مباشرة، لكن ينبغي التحدث بهدوء مع الصغير بعدما تهدأ حالته، وينشغل بأمر آخر لتفسير بعض السلوكيات للطفل، وتعليمه آداب السلوك في الأماكن العامة. أهم ما عليك التنبه له ألا يكون الحديث حماسيًا، وألا يتضمن أي شيء يوحي بالتخويف، وأن تتواصل معه بحميمية وتنظر إلى عينيه وتؤكد له بكل الطرق حبك، وألا يشعر بالندم على الموقف الذي مضى، وأن يحرص على ضبط سلوكه في المواقف المقبلة.
العقلانية: تتطلب معالجة نوبات الغضب درجة عالية من الصبر لأن سلوك الطفل يكون غير عقلاني تمامًا. اعلم أن أية عقوبات بما فيها الضرب والتوبيخ لن يكون لها أي أثر لأن القشرة المخية للطفل والمناطق المسئولة في الدماغ عن الحالة لن تسمح بتأثير العقاب أيًا كان نوعه. الحل هو قيادة الطفل إلى حالة الهدوء ليتمكن من السماع لك.
الحزم: يعرف الأطفال كيف يضغطون على الآباء، لذلك كن حازمًا في رفضك، وتمسك بـ "لا".
الإلهاء: ينجح الإلهاء مع الأطفال الأصغر سنًا، حيث يمكن تشتيت انتباههم بأشياء أخرى غير التي يطلبونها بعصبية.
تجنب المواقف: ليس عليك أن تقرأ أفكار الطفل، لكن من خلال خبرتك تجنب المواقف والظروف التي تستثير نوبات الغضب لديه، مثل الجوع، والموسيقى الصاخبة، والأماكن المزدحمة، وبعض الروائح، وقل النوم، وكثرة النشاط البدني والتعب.
إعطاء مساحة للطفل. في كثير من الأحيان يسهم عدم حصول الطفل على مساحة خاصة للتعبير عن نفسه واللعب كما يحلو له في تفجر نوبات الغضب. احرص على أن يحصل الصغير على الوقت ومساحة من البيت ليلعب فيها كما يحلو له.
التحدث بعد نوبة الغضب. ليس بعدها مباشرة، لكن ينبغي التحدث بهدوء مع الصغير بعدما تهدأ حالته، وينشغل بأمر آخر لتفسير بعض السلوكيات للطفل، وتعليمه آداب السلوك في الأماكن العامة. أهم ما عليك التنبه له ألا يكون الحديث حماسيًا، وألا يتضمن أي شيء يوحي بالتخويف، وأن تتواصل معه بحميمية وتنظر إلى عينيه وتؤكد له بكل الطرق حبك، وألا يشعر بالندم على الموقف الذي مضى، وأن يحرص على ضبط سلوكه في المواقف المقبلة.