6 خطوات تساعد طفلك على النوم والاسترخاء
إذا كان طفلك يعاني من صعوبات في النوم هناك عدة طرق لمكافحة هذا الأرق ومعالجة المشكلة.
جرّب الحلول التالية لتساعد طفلك على الاسترخاء:
يجب أن يمتد وقت التهيئة للنوم بحيث يتيح للطفل الاسترخاء، والاستمتاع بقراءة قصة ما قبل النوم، وتشغيل الضوء الخافت المناسب كما أن الحمّام الدافئ. يساعد تغيير حرارة الجسم الطفل على الاسترخاء، ويوصّل رسالة إلى الدماغ أن الوقت قد حان للهدوء والنوم.
إيقاف تشغيل الأجهزة. تتداخل الإلكترونيات مع دورات النوم الطبيعية، لذلك تأكد من أن طفلك قد أوقف تشغيل التليفزيون، والهاتف، والكومبيوتر، أو أية أجهزة أخرى لألعاب الفيديو أو ما شابه قبل ساعة من موعد النوم.
لا قيلولة. إذا كان صغيرك في الماضي قد اعتاد على نوم القيلولة قد تؤثر في مرحلة تالية على دورات النوم العادية، لذلك ينبغي التوقف عن نوم القيلولة.
وقت التهيئة للنوم. غالبًا لا يستطيع الطفل النعاس بعد 5 دقائق من اللعب أو عمل الواجب الدراسي. يجب أن يمتد وقت التهيئة للنوم بحيث يتيح للطفل الاسترخاء، والاستمتاع بقراءة قصة ما قبل النوم، وتشغيل الضوء الخافت المناسب للنوم.
غرفة صديقة للنوم. على الأبوين التأكد من أن الضوء لا ينفذ لغرفة الطفل أثناء الليل، وأن الإضاء المحيطة بالغرفة لا تسبب انقطاع إيقاع النوم، وأن درجة حرارة الغرفة مناسبة.
إبعاد الصغير عن الأحداث. تمسُّك الأبوين بدورات النوم الطبيعية هو المفتاح لضبط الساعة البيولوجية لدى الطفل، ويساعد إبعاد الطفل عن الأحداث والمشاكل العائلية ليبقى ذهنه صافيًا، ولا تتداخل أية مؤثرات على دورة النوم لديه.
يجب أن يمتد وقت التهيئة للنوم بحيث يتيح للطفل الاسترخاء، والاستمتاع بقراءة قصة ما قبل النوم، وتشغيل الضوء الخافت المناسب كما أن الحمّام الدافئ. يساعد تغيير حرارة الجسم الطفل على الاسترخاء، ويوصّل رسالة إلى الدماغ أن الوقت قد حان للهدوء والنوم.
إيقاف تشغيل الأجهزة. تتداخل الإلكترونيات مع دورات النوم الطبيعية، لذلك تأكد من أن طفلك قد أوقف تشغيل التليفزيون، والهاتف، والكومبيوتر، أو أية أجهزة أخرى لألعاب الفيديو أو ما شابه قبل ساعة من موعد النوم.
لا قيلولة. إذا كان صغيرك في الماضي قد اعتاد على نوم القيلولة قد تؤثر في مرحلة تالية على دورات النوم العادية، لذلك ينبغي التوقف عن نوم القيلولة.
وقت التهيئة للنوم. غالبًا لا يستطيع الطفل النعاس بعد 5 دقائق من اللعب أو عمل الواجب الدراسي. يجب أن يمتد وقت التهيئة للنوم بحيث يتيح للطفل الاسترخاء، والاستمتاع بقراءة قصة ما قبل النوم، وتشغيل الضوء الخافت المناسب للنوم.
غرفة صديقة للنوم. على الأبوين التأكد من أن الضوء لا ينفذ لغرفة الطفل أثناء الليل، وأن الإضاء المحيطة بالغرفة لا تسبب انقطاع إيقاع النوم، وأن درجة حرارة الغرفة مناسبة.
إبعاد الصغير عن الأحداث. تمسُّك الأبوين بدورات النوم الطبيعية هو المفتاح لضبط الساعة البيولوجية لدى الطفل، ويساعد إبعاد الطفل عن الأحداث والمشاكل العائلية ليبقى ذهنه صافيًا، ولا تتداخل أية مؤثرات على دورة النوم لديه.