توقيع مذكرة تفاهم بين اليونيسيف و"الباحثون السوريون"
وقّع صباح اليوم، مؤسس ورئيس مجلس إدارة "الباحثون السوريون" الدكتور مهند ملك والممثلة المقيمة لصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في سوريا هناء سنجر، مذكرة تفاهم تهدف إلى مساعدة اليونيسيف في نشر التوعية حول رعاية الطفولة وحقوق الأطفال.
تأتي هذه الاتفاقية بعد النجاح الكبير للتعاون السابق الذي تم بشأن حملة التوعية بالحصبة ولقاحها في شهر مايو 2015، وضمن سياق الفعاليات الاجتماعية والتوعوية التي يقوم بها موقع "الباحثون السوريون" بالتعاون مع منظمة "اليونيسيف".
وجاء في نص المذكرة: "إن وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورًا هامًا في تحقيق الاستجابة لمهام اليونيسيف حول العالم، في مجالات التواصل وجمع التبرعات والحشد والتنمية، بالإضافة إلى أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت بشكل عام في الاطلاع والإعلام والإخبار؛ للوصول للجمهور السوري في المناطق التي من الممكن ألا تصلها هذه المعلومات بالوسائل الإعلامية التقليدية".
يذكر أن "الباحثون السوريون" وخلال مشاركته بحملة اليونيسيف حول الحصبة ولقاحها، تمكن من إيصال منشورات التوعية إلى أكثر من 600 ألف متابع، ومع وصوله لمليون متابع منذ أيام قليلة، سيتمكن من إيصال حملات التوعية القادمة إلى عدد أكبر من المتابعين السوريين في سوريا والدول المجاورة.
الجدير بالذكر، أن الدور العلمي والثقافي عمومًا لموقع "الباحثون السوريون" الذي وصل عدد متابعيه في مطلع الأسبوع إلى مليون متابع على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، لا ينفصل عن دوره الاجتماعي، وسبق أن ساهم بالعديد من الفعاليات التي تصب في هذا الإطار، من حملات للتوعية الصحية، وتقديم الاستشارات للطلبة الجامعيين وغيرها، ملتزمة بقيمها بالعمل المشترك مع جميع الجهات التي تشاركها قيمها بالابتعاد عن الشأنين السياسي والديني، فيما يحقق الفائدة المتبادلة والأهداف المشتركة.
وجاء في نص المذكرة: "إن وسائل التواصل الاجتماعي تلعب دورًا هامًا في تحقيق الاستجابة لمهام اليونيسيف حول العالم، في مجالات التواصل وجمع التبرعات والحشد والتنمية، بالإضافة إلى أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت بشكل عام في الاطلاع والإعلام والإخبار؛ للوصول للجمهور السوري في المناطق التي من الممكن ألا تصلها هذه المعلومات بالوسائل الإعلامية التقليدية".
يذكر أن "الباحثون السوريون" وخلال مشاركته بحملة اليونيسيف حول الحصبة ولقاحها، تمكن من إيصال منشورات التوعية إلى أكثر من 600 ألف متابع، ومع وصوله لمليون متابع منذ أيام قليلة، سيتمكن من إيصال حملات التوعية القادمة إلى عدد أكبر من المتابعين السوريين في سوريا والدول المجاورة.
الجدير بالذكر، أن الدور العلمي والثقافي عمومًا لموقع "الباحثون السوريون" الذي وصل عدد متابعيه في مطلع الأسبوع إلى مليون متابع على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، لا ينفصل عن دوره الاجتماعي، وسبق أن ساهم بالعديد من الفعاليات التي تصب في هذا الإطار، من حملات للتوعية الصحية، وتقديم الاستشارات للطلبة الجامعيين وغيرها، ملتزمة بقيمها بالعمل المشترك مع جميع الجهات التي تشاركها قيمها بالابتعاد عن الشأنين السياسي والديني، فيما يحقق الفائدة المتبادلة والأهداف المشتركة.