بالفيديو.. فريق المهرجانات «شارع 3» يكشف: «إكس فاكتور» مفبرك ووقعنا عقودا لعدم الكشف عما نراه في الكواليس
- فئة كبيرة من مطربي المهرجانات شوهو سمعة هذا النوع من الفن
- «مفيش واحد فينا بيشرب سيجارة» وبنصلي وعارفين ربنا
- «إكس فاكتور» تجربة فاشلة وكابوس وبعيد عن المصداقية والمواهب
- نغني مهرجان شعبي «بشياكة ونقدم نصيحة ورسالة مفيدة»
- برامج المواهب ليست دليلا على نجاح المطربين.
- الفلوس الهدف الأساسي لبرامج المواهب و«الجنس الناعم» الأكثر حظا
- رفضنا المشاركة في مسلسل «الدعاية» لهذه الأسباب
- مطربو المهرجانات مش بتوع مخدرات
- «الدخلاوية» أول فريق مهرجان يقدم قصصا واقعية بعيدة عن الإسفاف
- «شارموفرز» فريقنا المفضل في «الأندر جراوند»
- «راغب علامة» لم يكتفِ بموافقة لجنة التحكيم وأعطانا رابع موافقة من الجمهور
- «إليسا» صعب أن تقتنع بأى فريق وتحرج أي شخص على المسرح
*في البداية كيف تأسس الفريق؟
بدر: أسست الفريق في البداية بمفردى، ثم انضم إلى صديقي خالد ترك، لنعمل سويًا فترة كبيرة، وانضم في النهاية إلينا أحد المطربين ولم يحدث نصيب أن يستمر في هذا المجال، لذلك فضل أن يكون في طريق غير الفن، واستمررنا في هذا العمل لمدة ثلاث سنوات حتى الآن، إضافة إلى الجندى المجهول أحمد تونز وهو موزع الفريق والذي يبذل جهدا كبيرا من أجل تطوير أغانى المهرجانات الذي نقدمها.
*من أين جاء اسم الفريق «شارع 3»؟
بدر: صاحب اختيار اسم الفريق هو خالد ترك.
ترك: اخترت هذا الاسم لأننا فريق مهرجانات شعبية، ولا بد من توفر ثلاث عوامل من أجل أن يكون المهرجان قويا «كلمة جميلة، لحن جيد، مزيكا قوية»، وقمنا باختيار اسم الشارع لأن المزيكا الذي نقدمها تنبع منه.
*ما هي أشهر أغنية قدمها الفريق ولاقت استحسان الجمهور؟
ترك: أغنية «دنيا العجائب» هي وش الخير علينا، ولكن أغنية «أنتي باغية واحد» هي سبب الانتشار والشهرة التي حصلنا عليها فيما بعد.
*الكثير يتهم «شارع 3» بسرقة أغنية «أنتي باغية واحد» من المطرب المغربي سعد لمجرد لماذا؟
محمد مجدى: أولًا الفريق لم يسرق الأغنية على الإطلاق، ولكن أول مقطع فقط من الأغنية هو ملك «سعد لمجرد»، وبعد أن قمنا بإعادة التوزيع من جديد وإضافة كلمات أخرى، نالت إعجاب سعد لمجرد بشكل كبير، وقام بنشر الأغنية بصوتنا على صفحته على «فيس بوك».
*من وجهة نظركم من هو الفريق الذي يقدم مهرجانات شعبية بعيدة عن الإسفاف؟
تونز: لا يوجد سوى فريق «الدخلاوية» في الإسكندرية، الذين اشتهرو في الآونة الأخيرة وسيطرو على الساحة، ويتميزون بتقديم مهرجانات في صورة قصص حقيقية واقعية ليس بها أي ألفاظ خارجة.
*«ترك» هل بالفعل أسست فريق الـ«8 %» مع أوكا؟
ترك: في البداية الـ«8 %» كان عبارة عن باند رقص يضم 25 فردا، وذلك منذ عشر سنوات، وكان أوكا يقدم أغاني راب، وأقدم أنا أغاني ميتال، وأنضم إلينا بعد ذلك أورتيجا، واستمر العمل بيننا لمدة قصيرة ولم استمر معهم خوفًا من حدوث مشاكل.
*ما رأيكم في فرق «الأندر جراوند» المنتشرة على الساحة؟
ترك: فرق قوية جدًا، ولديهم فن وهدف، ومن بينهم أيضًا فريق «شارموفرز» الذي تعرض للانتقاد بشراسة في الفترة الأخيرة، إلا أننا نحترمهم ويعد فريقنا المفضل، ولم نستطيع أن نعمل دون سماع أغانيهم.
بدر: وهناك أيضًا الفريق السكندرى «قرار إزالة» الذي شارك في برنامج «إكس فاكتور» والذي أبكى المطربة إليسا، والفنانة دنيا سمير غانم عند تقديم أغنية «أنا الكافر»، ورغم ذلك لم يصعد إلى المرحلة الأخرى من البرنامج بسبب تقديم هذه الأغنية دون الرجوع لفريق إعداد المسابقة.
*نريد أن نتعرف على تجربتكم في برنامج «إكس فاكتور».. كيف كانت؟
بدر: هي تجربة فاشلة على الإطلاق من وجهة نظرى.
محمد مجدى: لم تكن تجربة فاشلة كما يصورها «بدر» ولكن في البداية كنا سعداء بخوضها في مسيرتنا، وكانت الصدمة قوية في النهاية، رغم النجاح الساحق الذي حققناه، وتخطى المراحل الثلاثة للمسابقة بتفوق، على الرغم من أننا أول فريق مهرجانات يشارك في البرنامج.
*ولماذا تحولت التجربة إلى صدمة في النهاية؟
ترك: تحولت التجربة إلى صدمة كبيرة، لأسباب عديدة أهمها، أنه كان لدينا أمل كبير في الحصول على اللقب بعد الموافقة الثلاثية من جانب لجنة التحكيم، إضافة إلى أن المطرب راغب علامة لم يكتف بهذه الموافقة وطلب رأى الجمهور الذي أعطانا الموافقة الرابعة.
*هل كان لديكم أمل في الحصول على اللقب في البداية؟
ترك: في البداية لم يكن هناك أي أمل إطلاقًا في الحصول على اللقب، وكانت بمثابة تجربة، وذهبنا إلى الحلقة الأولى وكانت حقائبنا جاهزة من أجل الرحيل، ولكن تغير الموقف تمامًا، بعد ظهورنا، وتقبل اللجنة والجمهور لنا، والدليل على ذلك هو تفاعل الفنانة دنيا سمير غانم، والمطرب راغب علامة الذين قاموا بالرقص معنا على المسرح، مما دل على إعجابهم بفريقنا ونوع الموسيقى المختلفة التي نقدمها، وتوقعنا الوصول إلى مرحلة متقدمة في البرنامج، وأننا سنكون الـ«إكس فاكتور».
*هل الأغاني التي قدمها الفريق من أسباب عدم الاستمرار في «إكس فاكتور»؟
غنينا أغنية «أحسن ناس» للمطربة داليدا، بأداء قوى، وقدمنا مهرجانا جميلا وبسيطا، وتفاعل معنا الجمهور بصورة كبيرة، ولجنة التحكيم أيضًا، لذلك لم يكن هناك علاقة إطلاقًا.
*من وجهه نظركم ماهو السبب الحقيقي في عدم الفوز باللقب؟
محمد مجدى: السبب الحقيقي هو أن برامج المواهب لها حسابات خاصة، والدليل على أنه لم يذاع لنا أي حقلة رغم نجاحنا في المراحل الثلاثة، وهناك فرق لم تحصل الا على موافقه ثنائية، وتم إذاعة حلقاتهم.
*من أين جاء اسم الفريق «شارع 3»؟
بدر: صاحب اختيار اسم الفريق هو خالد ترك.
ترك: اخترت هذا الاسم لأننا فريق مهرجانات شعبية، ولا بد من توفر ثلاث عوامل من أجل أن يكون المهرجان قويا «كلمة جميلة، لحن جيد، مزيكا قوية»، وقمنا باختيار اسم الشارع لأن المزيكا الذي نقدمها تنبع منه.
*ما هي أشهر أغنية قدمها الفريق ولاقت استحسان الجمهور؟
ترك: أغنية «دنيا العجائب» هي وش الخير علينا، ولكن أغنية «أنتي باغية واحد» هي سبب الانتشار والشهرة التي حصلنا عليها فيما بعد.
*الكثير يتهم «شارع 3» بسرقة أغنية «أنتي باغية واحد» من المطرب المغربي سعد لمجرد لماذا؟
محمد مجدى: أولًا الفريق لم يسرق الأغنية على الإطلاق، ولكن أول مقطع فقط من الأغنية هو ملك «سعد لمجرد»، وبعد أن قمنا بإعادة التوزيع من جديد وإضافة كلمات أخرى، نالت إعجاب سعد لمجرد بشكل كبير، وقام بنشر الأغنية بصوتنا على صفحته على «فيس بوك».
*من وجهة نظركم من هو الفريق الذي يقدم مهرجانات شعبية بعيدة عن الإسفاف؟
تونز: لا يوجد سوى فريق «الدخلاوية» في الإسكندرية، الذين اشتهرو في الآونة الأخيرة وسيطرو على الساحة، ويتميزون بتقديم مهرجانات في صورة قصص حقيقية واقعية ليس بها أي ألفاظ خارجة.
*«ترك» هل بالفعل أسست فريق الـ«8 %» مع أوكا؟
ترك: في البداية الـ«8 %» كان عبارة عن باند رقص يضم 25 فردا، وذلك منذ عشر سنوات، وكان أوكا يقدم أغاني راب، وأقدم أنا أغاني ميتال، وأنضم إلينا بعد ذلك أورتيجا، واستمر العمل بيننا لمدة قصيرة ولم استمر معهم خوفًا من حدوث مشاكل.
*ما رأيكم في فرق «الأندر جراوند» المنتشرة على الساحة؟
ترك: فرق قوية جدًا، ولديهم فن وهدف، ومن بينهم أيضًا فريق «شارموفرز» الذي تعرض للانتقاد بشراسة في الفترة الأخيرة، إلا أننا نحترمهم ويعد فريقنا المفضل، ولم نستطيع أن نعمل دون سماع أغانيهم.
بدر: وهناك أيضًا الفريق السكندرى «قرار إزالة» الذي شارك في برنامج «إكس فاكتور» والذي أبكى المطربة إليسا، والفنانة دنيا سمير غانم عند تقديم أغنية «أنا الكافر»، ورغم ذلك لم يصعد إلى المرحلة الأخرى من البرنامج بسبب تقديم هذه الأغنية دون الرجوع لفريق إعداد المسابقة.
*نريد أن نتعرف على تجربتكم في برنامج «إكس فاكتور».. كيف كانت؟
بدر: هي تجربة فاشلة على الإطلاق من وجهة نظرى.
محمد مجدى: لم تكن تجربة فاشلة كما يصورها «بدر» ولكن في البداية كنا سعداء بخوضها في مسيرتنا، وكانت الصدمة قوية في النهاية، رغم النجاح الساحق الذي حققناه، وتخطى المراحل الثلاثة للمسابقة بتفوق، على الرغم من أننا أول فريق مهرجانات يشارك في البرنامج.
*ولماذا تحولت التجربة إلى صدمة في النهاية؟
ترك: تحولت التجربة إلى صدمة كبيرة، لأسباب عديدة أهمها، أنه كان لدينا أمل كبير في الحصول على اللقب بعد الموافقة الثلاثية من جانب لجنة التحكيم، إضافة إلى أن المطرب راغب علامة لم يكتف بهذه الموافقة وطلب رأى الجمهور الذي أعطانا الموافقة الرابعة.
*هل كان لديكم أمل في الحصول على اللقب في البداية؟
ترك: في البداية لم يكن هناك أي أمل إطلاقًا في الحصول على اللقب، وكانت بمثابة تجربة، وذهبنا إلى الحلقة الأولى وكانت حقائبنا جاهزة من أجل الرحيل، ولكن تغير الموقف تمامًا، بعد ظهورنا، وتقبل اللجنة والجمهور لنا، والدليل على ذلك هو تفاعل الفنانة دنيا سمير غانم، والمطرب راغب علامة الذين قاموا بالرقص معنا على المسرح، مما دل على إعجابهم بفريقنا ونوع الموسيقى المختلفة التي نقدمها، وتوقعنا الوصول إلى مرحلة متقدمة في البرنامج، وأننا سنكون الـ«إكس فاكتور».
*هل الأغاني التي قدمها الفريق من أسباب عدم الاستمرار في «إكس فاكتور»؟
غنينا أغنية «أحسن ناس» للمطربة داليدا، بأداء قوى، وقدمنا مهرجانا جميلا وبسيطا، وتفاعل معنا الجمهور بصورة كبيرة، ولجنة التحكيم أيضًا، لذلك لم يكن هناك علاقة إطلاقًا.
*من وجهه نظركم ماهو السبب الحقيقي في عدم الفوز باللقب؟
محمد مجدى: السبب الحقيقي هو أن برامج المواهب لها حسابات خاصة، والدليل على أنه لم يذاع لنا أي حقلة رغم نجاحنا في المراحل الثلاثة، وهناك فرق لم تحصل الا على موافقه ثنائية، وتم إذاعة حلقاتهم.
ترك: هذه البرامج تحدد الفائز من البداية، فقد تم اختيار 10 باندات، واستمرت الفرق التي حصلت على موافقة ثنائية واستبعدنا رغم حصولنا على الموافقة الرابعة من الجمهور، وحصلنا على موافقة المطربة «إليسا» على الرغم من أنها من الصعب أن توافق على أي فريق أو شخص دون أن تقتنع بالأداء، وكانت تحرج أي شخص.
*وما حقيقة تعرضكم للإنتقاد عند الظهور في البرنامج؟
بالفعل تعرضنا لانتقادات كثيرة، وتساءل البعض لماذا تقبل البرنامج اشتراك فريق مهرجانات شعبية، ولكن المفاجأة الذي لا يعلمها الكثيرون اننا لم نذهب للتقديم في البرنامج، ولكن فريق إعداد البرنامج هو الذي طلب منا الاشتراك في المسابقة.
*هل سيخوض الفريق هذه التجربة مرة أخرى؟
بالفعل عرض علينا أن نشارك في برامج المواهب «أراب جوت تالنت» ورفضنا، لأنة لا بد أن يكون هناك مصداقية لدى شركة «آي ماجيك» المالكة لجميع برامج المواهب، وأن يكون هناك انتقاء عند اختيار هذه الأفراد، ولكن الجنس الناعم الأكثر حظًا في برامج المواهب.
*وما هي أصعب المواقف التي مرت عليكم أثناء هذه التجربة؟
تونز: مر علينا 33 يوما ونحن نعيش تحت ضغط عصبى، لم نفعل إلا أن نصعد على المسرح ونعود إلى الفندق، ولم نخرج من الفندق إلا يومين فقط، بعد هذا المجهود.
ترك: أصعب موقف مر على المطرب السوري مجدي الشريف الذي كان يعيش بالسويد، عند رؤية أسرتة على المسرح بعد 6 سنوات غياب عنهم، وسقط على المسرح نتيجة لمرض السكر الذي يعاني منه، وتم نقلة بسيارة الأسعاف إلى المستشفى، لذلك هذه البرامج تلعب على نسبة المشاهدة، وتستغل احتياج الأشخاص.
*برؤيتك للمشهد والكواليس كيف يتم اختيار حامل اللقب؟
ترك: الجمهور لا يعرف ما يحدث في كواليس البرنامج، فما يظهر على الشاشة يختلف عما بالفعل يحدث في الكواليس، بداية الاختيار تكون للمطرب الذي يمجد في البرنامج، فموهبة أي شخص في نظرهم ليس لها أي ثمن، «الفلوس» هي الهدف الأساسي لهم، والذي لا يعلمه الجمهور أننا وقعنا عقودا من أجل عدم الكشف عن ما نراه في الكواليس ولكننا نتحدث لأنه حقنا، والبرنامج لا يحترم وعوده.
*معنى ذلك أنهم يبحثون عن أفراد مجهولين يسعون وراء الشهرة؟
بدر: حقيقة هم يبحثون عن أفراد مكملة للأعداد الموجودة داخل المسابقة، ورغم أنه برنامج مواهب إلا أنه يعتمد أكثر على المظهر والوجه الحسن، بعيدًا عن الأداء الصوتي والموهبة الحقيقية التي يمتلكها أي مطرب شاب، فهذه الموهبة لا تمثل لديهم أي قيمة.
*هل فكرتم في التراجع عن تقديم أغاني المهرجانات في ظل الهجوم والانتقادات الكثيرة على هذا النوع من الأغاني؟
لم نفكر في التراجع لحظة واحدة على الإطلاق، وقررنا أن نقدم رسالة ونصيحة من المهرجان، وذلك من خلال الاهتمام باختيار الكلمات والمزيكا، الذي يمكن أن تستمع إليها أختي وأمي، بعيدا عن أي ألفاظ خارجة تخدش الحياء وتسيء إلى الفن الذي نقدمه.
*وهل يستطيع «شارع 3» تغيير هذه الفكرة بمفرده؟
معنا ربنا يقدرنا على التغيير، ودائما لدينا أصرار وهدف نسعى إليه، وجميعنا نعمل كشخص وأحد، لذلك لدينا قدرة على التغيير.
*وماذا لو عرض عليكم المشاركة في فيلم سينمائي بأغنية بها إسفاف؟
ترك: بالفعل عرض على المشاركة في مسلسل «الداعية» ورفضت لأن المشهد الذي كان من المفترض أن أجسده هو شخص يحمل كأسا ويغني بألفاظ خارجة، وإذا كان أول ظهور بهذا الشكل سيعطي عني انطباعا سيئا للغاية، لذلك رفضت هذا الدور، كما أنه لا يليق بنوع الفن الذي نقدمه كفريق واحد.
*هناك عدد كبير من الملحنين والموسيقيين الكبار يتهم مطربي المهرجان بتناول المخدرات من أجل تقديم هذه الأغاني ما حقيقة ذلك؟
ترك: بالفعل هناك فئة كبيرة من مطربي المهرجانات شوهو سمعة هذا النوع من الفن، لذلك نسعى لتغيير هذا المسار والأفكار التي يتصورها البعض، ولكن من الصعب أن يكون هناك مطرب يقدم هذه الأغاني وهو خارج عن الوعي، والذي لا يعرفة الكثيرون أننا متعلمون وأنا واحد من الفريق تخرجت من كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر، ولا يوجد شخص واحد بالفريق مدخن «مفيش واحد فينا بيشرب سيجارة»، وبنصلي وعارفين ربنا.
*وما رأيكم في الأغنية الذي قدمها الفنان الشاب محمد رمضان في «قلب الأسد»؟
«أديك في الأرض تفحر»، هي أغنية مهرجان قدمها فريق «المدفعجية» وحققت نجاحا كبيرا داخل الشارع المصرى، وتم اختيارها بفيلم «قلب الأسد» الذي شاركهم فيه الفنان محمد رمضان، ورغم اعتراضنا على هذه الأغنية بالتحديد، لأنها لا تحمل أي معنى ولا تتضمن فكرة أو رسالة، إلا أن «المدفعجية» فريق كبير داخل عالم المهرجانات وله جمهور كبير يعشق أغانيهم، ولهم أغان كثيرة أيضًا تحمل رسالة وفكرة مفيدة.
* دائما مدير أعمال الفريق هو الجندى المجهول ماذا تفعل من أجل نجاح الفريق بهذا الشكل؟
محمد مجدى: في البداية لا بد من تقديم الشكر لمصطفى ميلكانا على مجهوداته ودوره الكبير في تأسيس الفريق في بدايات مشواره الفني، وأهم ما أقوم به هو عرض أعمال الفريق على قنوات فضائية ومتعهدين، ولكن أعمال الفريق هي السبب الأساسي في النجاح لأنها تضعهم في مكانهم المناسب.
*ماذا ستقدمون لجمهوركم في هذه السهرة الرمضانية؟
ترك: أفضل ما يقدم في هذه الليلة المباركة هو دعاء لله.
*في النهاية ما هي خطة الفريق في الفترة القادمة؟
بدر: دائما نتوكل على الله، ومجهودنا هو الذي سيضعنا في المكان الذي نسعى إليه، وبالفعل نبذل أقصى جهد لدينا من أجل تحقيق ما نحلم، ونستعد لتقديم ألبوم خلال الفترة القادمة.