العرب يحيون ذكرى رحيل الشيخ زايد آل نهيان.. إبراهيم: «كان لنا أبا قبل أن يكون حاكما».. مريم: «ما غبت عن شعبك ولا الشعب ناسيك».. منصور: «صَنع دولة جعلت شعبها من أسعد الشعوب
حرص الشعب العربى على إحياء الذكرى الحادية عشرة، لرحيل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، نظرًا لمواقفه المشهود لها على الساحة العربية والخليجية والحريصة على نهضة الدول العربية ووحدتها.
ودشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، اليوم الإثنين، هاشتاجين جديدين أحدهما حمل عنوان «يوم زايد للعمل الإنسانى»، والآخر بعنوان «ذكرى وفاة الشيخ زايد»، تفاعل معهما الكثير من العرب معبرين خلالهما عن حبهم واعتزازهم لـ«حكيم العرب»، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات.
منصور بن محمد: «أحد عشر عامًا على رحيل قائد عظيم، صَنع دولةً جعلت شعبها من أسعد شعوب العالم».
إبراهيم بهزاد: «رحم الله رجُلا كان لنا أبا قبل أن يكون حاكما».
منصور على: «نشهدك اللهم بأننا راضون عنه فارض اللهم عنه واغفر له واجعل يا رب الجنة مثواه».
أحمد الحارثى: « رحم الله قائد أسعد شعبه وكرمه وجعله من أسعد شعوب العالم.. اللهم اجعله من سكان جنتك».
خالد الأحمد: «مهما طال الزمن لن ننساك يا زايد الخير رحمك الله وجعل مثواك الجنة».
ياسمين ناصر: «ضحكة ماغابت ولا عمرها هتغيب رحمة الله عليك يابئر الحب والعطاء».
سالى محمد: «الله يرحمه ويغفر له ويدخله جناته وأموات المسلمين جميعا».
محمد عبد العزيز: «الشيخ زايد قائد دولة وحكيم أمة بإنجازات عربية وخليجية».
مريم: «ما غبت عن شعبك، ولا الشعب ناسيك في قلوبنا راسخ».
بهجت: «الله يرحمه ويغفر له».
أيمن: «رحم الله زايد كان لنا أبا قبل أن يكون حاكمًا».
دينا عز الدين: «عمل زايد على أن تكون الإمارات سباقة في كل العالم لدرء الكوارث ومساعدة المحتاجين وكان يوجه دائما للخير أينما وجد».
أحمد محمود: «اللهم ارحم روحا أكرمتنا بأرضك فاكرمها بجنانك».
عائشة سيف: «يعجز اللسان في هذا اليوم الوصف عن مشاعرنا نحو هذا الإنسان.. الذي ترك وراءه حب كبير وعمل عظيم وشعب أصيل لا يعرف المستحيل».
وولد الشيخ زايد في أبو ظبى عام 1918، وهو الابن الأصغر بين أربعة إخوة للشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، وتولى مقاليد الحكم في إمارة أبو ظبى في الفترة من 1966- 2004 م، ويعد أول رئيس لدولة الإمارات العربية المتحدة.