«رمضان في مصر مختلف».. نادين:«أحلي رمضان كريم بتتقالي من المسيحيين».. ومايكل: «متقلقش إحنا موجودين».. حسام:«المسيحيين أكتر ناس بيستنوا رمضان».. وهمس: «شعب
رمضان في مصر مختلف تمامًا عن غيره في أي دولة بالعالم، إذ تحظى مصر بفضل ربها بمحبة غير عادية بين عنصريها المسلمين والمسيحيين، ونرى بأم أعيننا أن أعياد المسلمين يستقبلها المسيحيون بكل حب وفرح، وعلى نفس النهج يستقبل المسلمون أعياد المسيحيين بنفس حالة الفرح والحب.
وها نحن في شهر رمضان الكريم نرى الشعب كله يدا واحدة بفضل الله، فلا تجد مسيحيا يفطر أمام أخيه المسلم بل يشاركه حتى موعد الإفطار، سواء أكان زميلًا له في العمل أو في المدرسة أو حتى الجامعة فيراعى مشاعر أخيه المسلم بكل حب وتقدير، ومن جانبها رصدت «فيتو» بعض التعليقات الدالة على الألفة والأخوة بين أبناء الشعب المصرى.
نور: «يااااااااه لو كل الشيوخ زي الشيخ اللي في الجامع اللي جمبنه ده كان زمان المسيحيين كمان بيصلوا التراويح».
هدير أشرف: «ياسلام على المسيحيين دول جدعان بشكل».
حورية: «المسيحيين عاملين مائدة تحت عنوان إفطار مليون ونصف مليون صائم».
خالد: «مع احترامي ودخولي عليكم كل المصريين إخوة بغض النظر عن الدين طب ما إحنا بنعيد على أصدقائنا المسيحيين».
نادين حسام: «أحلي رمضان كريم بتتقالي من المسيحيين».
مينا: «لميت النهاردة على الطريق وأنا راجع بلح وعصير وميه وحاجات كتير ولوقلت أنا مسيحى يدونى مرتين أنا لو نزلت على الطريق الشهر كله احتمال أفتح كشك آخر الشهر».
حسام سليمان: «المسيحيين أكتر ناس بيستنوا رمضان من السنة للسنة».
وقال محمد على: «الربع ساعة اللى بعد أذان المغرب دى ممكن بلد تانية تيجى تحتلنا فيها وإحنا مش واخدين بالنا»، ورد عليه مايكل كريم قائلًا: «متقلقش يا سطى إحنا موجودين».
همس: «سكت شعب العراق عن تهجير المسيحيين ولم يعملوا بوصية رسول الله فكان هلاكهم نحن شعب واحد لا يفترق».
رحمة سعيد: «عندنا البيوت التي يسكنها الإخوة المسيحيين بتعلق فوانيس زينا وبتشترك في فلوس الزينة.. شعب عظيم بجد».
وقال محمد على: «الربع ساعة اللى بعد أذان المغرب دى ممكن بلد تانية تيجى تحتلنا فيها وإحنا مش واخدين بالنا»، ورد عليه مايكل كريم قائلًا: «متقلقش يا سطى إحنا موجودين».
همس: «سكت شعب العراق عن تهجير المسيحيين ولم يعملوا بوصية رسول الله فكان هلاكهم نحن شعب واحد لا يفترق».
رحمة سعيد: «عندنا البيوت التي يسكنها الإخوة المسيحيين بتعلق فوانيس زينا وبتشترك في فلوس الزينة.. شعب عظيم بجد».
