رئيس التحرير
عصام كامل

«مليونية مقاطعة شركات الاتصالات» تلقى رواجًا واسعًا بين المستخدمين.. محمد: «موافق وباصم بالعشرة».. محسن: «أسعار عالية وخدمة رديئة».. ومنى: «بس مش كتير أوي علشان بتطم

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

دعت الصفحة الرسمية لثورة الإنترنت، لحملة مقاطعة واسعة تبدأ، غدًا الخميس، في تمام الساعة الخامسة مساء وتمتد حتى العاشرة من مساء نفس اليوم، لشركات الاتصالات، اعتراضا على ارتفاع أسعار الإنترنت في مصر وسوء خدماته، وتعتبر تلك الخطوة أولى الخطوات التصعيدية، للاعتراض على سياسات الإنترنت في مصر.


ومن جانبها فتحت «فيتو» لقرائها باب المشاركة بالتعليق بالرأي، «هل توافق على مقاطعة شركات الاتصالات لإجبارها على تخفيض أسعار الإنترنت؟» وقد لاقت الحملة رواجًا واسعًا من قبل المستخدمين ومن جانبنا رصدنا أبرز التعليقات.

محمد: «موافق وباصم بالعشرة».
شوقى: «إن شاء الله من الفجر للمغرب مقاطعه وهقفل الموبايل.. أديني قولت».
نجلاء سليمان: «أكيد أسعار عالية وخدمة رديئة من كل الشبكات سأقاطع خليهم يحسوا بالناس».
محمد محسن: «أسعار عالية وخدمة رديئة من كل الشبكات سأقاطع إن شاء الله».
حمدى عبد المعطى: «لا بد من المقاطعة، خدمة بطيئة وسيئة أسعار عالية مشارك في المقاطعة».
منى محمد: «نعم بس مش كتير أوى علشان بتطمن على ولادى المسافرين».
تيتو: «أيوه أوافق الواحد تعب لا خدمة كويسة ولا في عروض ولا اهتمام بأى حاجة حتى مش عارفين يطبقوا التسعيرة هنفضل كده لإمتى».
ملك: «نعم أوافق النت زي الزفت والسرعات مش صح وإهمال والنت بيقطع كل شوية».
هيما: «طبعا موافق ولو عملوها يومين كل أسبوع يبقى أفضل».
محمد: «طبعا.. وهنصعد الأمور حتى لو هنوصل صوتنا للرئيس مطلبناش أكتر من حقنا على الأقل نتساوى بتونس والمغرب والجزائر ودول أفريقية تانية».
معترض: «طبعا.. دا أسوأ إنترنت في العالم هو نت مصر».
إسماعيل صادق: «أيوه كلنا موافقين وهنقاطع أسبوع مش خمس ساعات فيه حاجة بقى».
أحمد: «طبعا موافق على مقاطعة شركات الاتصالات ولازم الناس تقف وقفة رجالة مرة واحدة ويبقى الضغط شبه يومي عليهم».
مصطفى: «طبعا موافق عشان الشركات دى بتستغلنا وبتمص دمنا ومفيش خدمة زى الناس أصلا معا ضد الاستغلال».
محمد طارق: «أوافق وبكل شدة الأسعار برة أرخص والسرعة أعلى».
سليمان خميس: «الخدمة سيئة جدا والأسعار غير مناسبة لهذه الخدمة التي لا تستحق شيئا ولا بد من اتخاذ موقف حازم من الدولة تجاه هذه الشركات وإجبارها على تحسين الخدمة وخفض الأسعار».
محمد رزق: «نعم أوافق لأن كل الشركات مستهترة ولم تقدم خدمات جيدة ويوجد تضليل وعدم مصداقية ودائما يبرروا أخطاءهم لكيلا يبقوا خاطئين.. والشركات بتاعت المحمول عايزة تمص فلوس من غير ما تجدد شبكات ولا تعمل مقومات زيادة لاستحمال الهواتف التي تتزايد يوميا».

وكان مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، قاموا مؤخرًا بتفعيل هاشتاج حمل عنوان «مليونية مقاطعة شركات الاتصالات»، ولاقى رواجًا كبيرًا من قبل المصريين مطالبين الشركات بتحسين وتخفيض أسعار الإنترنت.
الجريدة الرسمية