رئيس التحرير
عصام كامل

هاشتاج «من كام سنة» يتصدر «تويتر».. محمد: «كان الصغير بيحترم الكبير مش مفكر نفسه عبده موتة».. وليد: «أغلب السياسيين مش بيعملوا لمصالح شعوبهم».. نوفا: «الأه

تويتر
تويتر

دشن نشطاء موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، اليوم السبت، هاشتاجًا جديدًا بعنوان «من كام سنة»، تفاعل معه الكثير من المغردين، وتصدر أكثر الموضوعات تداولًا عبر الموقع، ومن جانبها تلقت «فيتو» بعض التعليقات.


ريهام: «من كام سنة وأنا ميال ميال وبحبك أنا مشغول البال».

محمد محمود: «كان الصغير بيحترم الكبير مش مفكر نفسه عبده موتة».

بيسو: «مكنتش شايل للدنيا هم».
وليد حسن: «عرفت إن أغلب السياسيين مش بيعملوا لمصالح شعوبهم».

زيزو: «ماسمعتش جملة لم الورق علشان تلعب كورة».
بتاعة الفرنساوى: «كنت فاهمة تويتر غلط».

إسلام: «من كام سنة وأنا ميال ميال.. وكل يومين تجيبيلي عيال».
توتا: «كنت أصغر كام سنة».

محمود: «كان كل همى أنى آخد الإجازة وأسهر على ألعاب الكمبيوتر».
حسام أحمد: «كنا مع ناس مش معانا دلوقتى».

آية محمد: «كانت الحياة أحلي كتيييير».
نوفا: «الأهلي كان راشق في كل البطولات».

ياسمين: «مكناش شايلين الهم عشان مكناش فاهمين».
علاء: «من سنتين بالضبط.. الدنيا دي مكنتش تسوى عندي قد كده».

نيفين يوسف: «وأنا في 3 إعدادي كنت بتلخبط بين حنان ترك ومني ذكي».
العمدة: «رمضان كان ليه طعم جميل».

إيناس: «كانت النص درجة بتفرق معايا».
سكر: «كان لسه في أخلاق شويه».

ميمو: «كان بكار بيجري يلعب في المعابد الفرعونية وماسك في إيده إسكتش رسم».
نور إبراهيم: «كنا بنتابع نور الشريف في العطار والسبع بنات والحج متولي».

أحمد حمدى: «مكنتش مسئول عن حاجة».
إسلام: «كنت صغير ومن أقل فرحة كنت بطير».

علا عاطف: «كانت الدنيا كلها حلوة، كنت بحس بكل يوم حلو كنا بنحس برمضان والعيد ونعد الأيام عشان لبس العيد والخرجات كانت كل حاجة ليها طعم».
مروة: «كانت لمة العيلة بدون موبيلات».

غادة: «كانت أكبر اهتماماتى هجيب لبس العيد عشان أنيمه في حضنى ليلة العيد».
الشامى: «كان رمضان في الشتاء».
الجريدة الرسمية