رئيس التحرير
عصام كامل

هاشتاج «أول جمعة في رمضان» يتصدر «تويتر».. هدير: «اللهم لك الحمد على نعمة الأمن والأمان في بلادنا».. هبة: «اﻟلهم اعتق رقابنا من اﻟنار».. الوسيمى: «الآن بدأ

تويتر
تويتر

دشن مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الجمعة، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «أول جمعة في رمضان»؛ احتفالًا بأول يوم جمعة في شهر رمضان المبارك، تصدر أكثر الموضوعات تداولًا عبر المواقع، وتفاعل معه الكثير من النشطاء، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعلقات.


هدير: «اللهم إنا نسألك حُسن الصيام.. اللهم طهّر قلوبنا ونقِّ سرائرنا، وبلغنا جمال لحظاته، يا ربّ، ولاتجعلنا فيه من الخاسرين».
صابر العربي: «قال صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين».
محمد محمود: «يارب، أنت أعلم بمافي دواخلنا، فحقق لنا مانريد؛ فأنت تعلم مافي السر والخفاء».
هدير: «اللهم لك الحمد على نعمة الأمن والأمان في بلادنا.. يارب، أدم علينا الخيرات والنعم، واجعلنا من الشاكرين.. آمـين».
ميميى الحربي: «أول جمعة من رمضان، اللّهم أعف عنا، واكتب الجنة من نصيبنا بدون حساب، أوسابقة عذاب، وارزقنا الخلود فيها مع من نحب».
حمزة: «يارب، اجعل الجنة مكتوبة لنا جميعا، اللهم ارحم جميع من فارقونا، وأصبح القبر دارهم، اللهم آنس وحشتهُم، ونور قبورهم، واغفر ذنوبهم».
هبة: «اﻟلهم اعتق رقابنا من اﻟنار.. اﻟلهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عنا».
عفيفي: «يارب، لا يغادر مغرب هذا اليوم من رمضان على بيت من بيوت المسلمين، إلا وقد ملأته فرحا وسعادة، وفككت كرب أهله، ويسرت له أمره».
رحاب: «تجتمع اليوم دعوتان بساعتين عظيمتين.. دعوة بساعة استجابة يوم الجمعة، ودعوة عند الفطر، فارفعوا أيديكم إلى السماء وادعوه».
عبد الرحمن الدوسري: «اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وطهرنا من الذنوب والخطايا، وأحسن خاتمتنا يارب».
أحمد محمود: «ارضَ عنّا وأرضّنا بما ترضى به، فليس بعد رضاك إلا الجنّة».
بدر القويعي: «اللهم اجعلنا من المقبولين، اللهم لاتحرمنا الأجر في الصيام والقيام، اللهم ارزقنا الجنة، وما قرب إليها من قول أو عمل».
أميرة: «يارب، اجعل أول جمعة من رمضان، تفريجا للهموم، واستجابة للدعاء، وغفرانا للذنوب».
نورا فتحي: «اللهم إنا نسألك التمام والبركة والغفران والعتق من النيران».
وفاء أحمد: « يا رب، ارزقنا الأخبار السارة، والأعمال الصالحة، والأرزاق الدائمة، والسعادة في الدنيا والآخرة».
حسين الوسيمى: «الآن بدأت ساعة الاستجابة، فليكن دعاؤنا لوالدينا، ولأنفسنا وللمسلمين أجمعين».
الجريدة الرسمية