حبس إرهابيين بـ «خلية كرداسة» بتهمة اغتيال أمين شرطة بالأمن الوطني
أمر المستشار أحمد البقلي المحامي العام الأول لنايابات شمال الجيزة الكلية بحبس اثنين من عناصر الإرهابية عضوين بـ «خلية كرداسة»، 15 يوما على ذمة التحقيقات لاتهامهما بالاشتراك مع باقي أعضاء الخلية في اغتيال أمين شرطة بالأمن الوطني بكرداسة.
مثل المتهمان أمام أحمد الحمزاوي وإبراهيم بدوي مديري نيابة حوادث شمال الجيزة الكلية، وتمت مواجهتهما بالاتهامات المنسوبة إليهما.
ووجه لهما المستشار محمد مكي رئيس نيابة الحوادث اتهامات تأليف عصابة من شأنها تكدير السلم العام والقتل العمد لأمين الشرطة وحيازة أسلحة نارية وذخائر.
وكانت استهدفت قوات ضخمة من أمن الجيزة بالتنسيق مع العمليات الخاصة والأمن الوطني وكرا لاختفاء اثنين من أعضاء خلية كرداسة الإرهابية بمنطقة منشأة البكاري، حيث أطلق المتهمان وابلا من الأعيرة النارية تجاه القوات من شرفة الشقة المختبئين بها مما دفع القوات لتبادل إطلاق النيران معهما ثم حاصرتهما القوات بقنابل الغاز مما دفع أحدهما للقفز من الطابق الرابع مما أسفر عن كسر قدمه وتسليم الآخر نفسه وعثر بحوزتهما على بندقية آلية و50 طلقة آلية وفرد خرطوش و6 ماسكات ارتداها المتهمون باغتيال أمين شرطة الأمن الوطني وملابس سوداء وشالا فلسطين وكاميرا و7 هواتف محمولة و5 فلاشات وهاردات كمبيوتر ودراجة بخارية استخدماها في قتل أمين الشرطة بالأمن الوطني.
وكشفت التحريات التي أجريت بإشراف اللواء محمود فاروق مدير الإدارة العامة للمباحث واللواء جرير مصطفى مدير المباحث الجنائية أن المتهمين استأجرا شقة بعيدا عن منطقة ناهيا بعد تكرار المأموريات عليها وضبط 19 متهما من أعضاء الخلية فتوجهت إليهم مأمورية وفور مشاهدة المتهمين القوات أطلقوا وابلا من الأعيرة النارية فبادلتهم القوات إطلاق النار الذي استمر قرابة 30 دقيقة متواصلة حتى حاصرتهم القوات الخاصة بإطلاق عدد من قنابل الغاز داخل الشقة مما أدى إلى اختناقهما فقفز أحدهما من الطابق الرابع ليسقط ببندقية آلية على كبوت سيارة ومنه إلى الأرض ويصاب بكسر في القدم فيما سلم الآخر نفسه.
ووجه لهما المستشار محمد مكي رئيس نيابة الحوادث اتهامات تأليف عصابة من شأنها تكدير السلم العام والقتل العمد لأمين الشرطة وحيازة أسلحة نارية وذخائر.
وكانت استهدفت قوات ضخمة من أمن الجيزة بالتنسيق مع العمليات الخاصة والأمن الوطني وكرا لاختفاء اثنين من أعضاء خلية كرداسة الإرهابية بمنطقة منشأة البكاري، حيث أطلق المتهمان وابلا من الأعيرة النارية تجاه القوات من شرفة الشقة المختبئين بها مما دفع القوات لتبادل إطلاق النيران معهما ثم حاصرتهما القوات بقنابل الغاز مما دفع أحدهما للقفز من الطابق الرابع مما أسفر عن كسر قدمه وتسليم الآخر نفسه وعثر بحوزتهما على بندقية آلية و50 طلقة آلية وفرد خرطوش و6 ماسكات ارتداها المتهمون باغتيال أمين شرطة الأمن الوطني وملابس سوداء وشالا فلسطين وكاميرا و7 هواتف محمولة و5 فلاشات وهاردات كمبيوتر ودراجة بخارية استخدماها في قتل أمين الشرطة بالأمن الوطني.
وكشفت التحريات التي أجريت بإشراف اللواء محمود فاروق مدير الإدارة العامة للمباحث واللواء جرير مصطفى مدير المباحث الجنائية أن المتهمين استأجرا شقة بعيدا عن منطقة ناهيا بعد تكرار المأموريات عليها وضبط 19 متهما من أعضاء الخلية فتوجهت إليهم مأمورية وفور مشاهدة المتهمين القوات أطلقوا وابلا من الأعيرة النارية فبادلتهم القوات إطلاق النار الذي استمر قرابة 30 دقيقة متواصلة حتى حاصرتهم القوات الخاصة بإطلاق عدد من قنابل الغاز داخل الشقة مما أدى إلى اختناقهما فقفز أحدهما من الطابق الرابع ليسقط ببندقية آلية على كبوت سيارة ومنه إلى الأرض ويصاب بكسر في القدم فيما سلم الآخر نفسه.
