«الدروس الخصوصية» حديث أولياء الأمور عقب دخول أبنائهم الامتحان
تتعدد أحاديث أهالي طلاب الثانوية العامة، ولكنها مهما اختلفت يكون بطلها الوحيد هو دعاوتهم وأمنياتهم لذويهم من الطلاب من أداء الامتحان بشكل جيد.
فدارت أحاديث الأهالي، بين "ربنا يكرمهم كفاية سهر الليالي"، وبين "حاولت على قد ما أقدر أعطي لابني دروس خصوصية ودفعت دم قلبي، ويارب تكمل على خير".
وبين مَن يحاول أن يتعرف على أجواء الامتحانات، وسط حالة من القلق والترقب بين الأهالي.
في حين طغى على أحاديث الأهالي، تفسير واقعة امتناع طالب عن دخول الامتحان، بأنه أُصيب بالتوتر.
يذكر أن 531 ألفًا و800 طالب وطالبة (نظام حديث) في 1540 لجنة امتحانية، يؤدون، اليوم الأحد، امتحانات مادتيّ اللغة العربية والتربية الدينية، ويراقب عليهم قرابة 100 ألف ملاحظ.