للزوجات فقط.. 4 علامات تكشف اقتراب موعد الطلاق
الزواج من أهم وأسمى الأشياء التي تكون سببا في بناء المجتمع وهو الشيء الذي يتوج حالة الحب التي تكون بين كل رجل وامرأة في نطاق سليم وشرعي ولكن يتساءل البعض عن الأسباب التي تؤدي إلى فساد هذا الزواج والوصول لطريق مسدود ويكون الحل الأمثل هو الطلاق.
أشارت رولا خلف الاستشارية النفسية والتربوية، إلى أن هناك بعض الأمور والأسباب التي تتسبب في انهيار وتدمير الحياة الزوجية، تعد بمثابة مؤشرات وعلامات قوية إلى اقتراب موعد الطلاق المبكر والانفصال وهى:
عدم الرضا
عدم رضا أحد الزوجين عن اختياره لشريك حياته وتفكيره في أنه كان يستحق الأفضل، تعتبر ناقوس خطر يهدد الحياة الزوجية، حيث إنه يعتبر من أكثر المشاعر السلبية التي تؤثر سلبا على الحياة الزوجية وتؤثر على مشاعر الحب والألفة بين الطرفين، وتقود الزوجين إلى الطلاق.
فقدان الحوار بين الزوجين
يعد من أكثر المشاكل الزوجية، حيث إن الزواج في مثل هذه الأجواء عبارة عن قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي وقت، لذا فإن التفاهم والمشاركة التي لابد أن تتخلل العلاقة الزوجية بمثابة الأسلحة التي يستخدمها الأزواج للدفاع عن الزواج.
فقدان الثقة وعدم المصارحة
عدم مصارحة كل طرف بما يغضب الطرف الآخر يعد أمرًا كارثيًّا للغاية، حيث إنه كفيل بإيجاد علاقة زوجية هشة في طريقها حتما إلى الطلاق، فعندما يتزوج الثنائى العاشق نجد أن كل طرف له توقعات عن الطرف الآخر وفى أغلب الأحيان تكون هذه التوقعات والانطباعات خاطئة لا تمت للواقع بصلة، فغالبا ما ينسجها العقل على هواه ونظرا لاختلاف هذه الانطباعات والتوقعات عن الواقع يشعر كل طرف بالإحباط وبالتالى تكون الخطوة إلى الطلاق على مرمى البصر إلا في حالة محاولة تقبل الواقع.
عدم رضا أحد الزوجين عن اختياره لشريك حياته وتفكيره في أنه كان يستحق الأفضل، تعتبر ناقوس خطر يهدد الحياة الزوجية، حيث إنه يعتبر من أكثر المشاعر السلبية التي تؤثر سلبا على الحياة الزوجية وتؤثر على مشاعر الحب والألفة بين الطرفين، وتقود الزوجين إلى الطلاق.
فقدان الحوار بين الزوجين
يعد من أكثر المشاكل الزوجية، حيث إن الزواج في مثل هذه الأجواء عبارة عن قنبلة موقوتة قابلة للانفجار في أي وقت، لذا فإن التفاهم والمشاركة التي لابد أن تتخلل العلاقة الزوجية بمثابة الأسلحة التي يستخدمها الأزواج للدفاع عن الزواج.
فقدان الثقة وعدم المصارحة
عدم مصارحة كل طرف بما يغضب الطرف الآخر يعد أمرًا كارثيًّا للغاية، حيث إنه كفيل بإيجاد علاقة زوجية هشة في طريقها حتما إلى الطلاق، فعندما يتزوج الثنائى العاشق نجد أن كل طرف له توقعات عن الطرف الآخر وفى أغلب الأحيان تكون هذه التوقعات والانطباعات خاطئة لا تمت للواقع بصلة، فغالبا ما ينسجها العقل على هواه ونظرا لاختلاف هذه الانطباعات والتوقعات عن الواقع يشعر كل طرف بالإحباط وبالتالى تكون الخطوة إلى الطلاق على مرمى البصر إلا في حالة محاولة تقبل الواقع.
الفوارق الشاسعة بين الزوجين
من أكثر الأمور التي تؤدى إلى نفور الأزواج من بعضهم البعض، وجود فوارق شاسعة واختلاف المستويات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية بين الزوجين، حيث إن الفوارق الكبيرة بين الزوجين سواء في المستوى الاجتماعى أو التعليمى أو في أداء طقوس المعتقدات الدينية من أكثر الأسباب التي تؤدى للطلاق.
من أكثر الأمور التي تؤدى إلى نفور الأزواج من بعضهم البعض، وجود فوارق شاسعة واختلاف المستويات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية بين الزوجين، حيث إن الفوارق الكبيرة بين الزوجين سواء في المستوى الاجتماعى أو التعليمى أو في أداء طقوس المعتقدات الدينية من أكثر الأسباب التي تؤدى للطلاق.
