أبل تبدأ بيع ساعتها الذكية والاختبارات تؤكد صعوبة التصليح الذاتي
أطلقت شركة أبل ساعتها الذكية في 9 دول للوصول إلى مليوني مستخدم قدموا طلبات شراء مسبق.
وسمحت أبل لمستخدميها بشرائها من ستة محال أزياء بارزة حول العالم، في طوكيو، لندنو لوس انجلوس، باريس وبرلين بالإضافة إلى ميلانو.
وأتاحت الشركة ساعتها في متاجرها في 9 دول هي أستراليا، كندا، الصين، فرنسا، ألمانيا، هونج كونج، اليابان، المملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وإذا انتهت تلك النسخ من الساعات فعلي المستخدم الانتظار حتى 8 مايو للوصول إلى 21 دولة أخرى، منها الإمارات العربية المتحدة.
وأطلقت شركة أبل متجرا لساعتها ويضم أكثر من 3000 تطبيق، ويتم تقسيم التطبيقات في فئات مع التركيز على الصحة واللياقة البدنية، والاتصالات، العمل، السفر، الأسرة، والإبداع.
وصدمت شركة أبل مستخدميها بعدم إمكانية مستخدميها إصلاحها بأنفسهم، من خلال أداة eviscerators حيث قام موقع iFixit بفتح إحدى ساعات شركة أبل وتشريحها كاملة، وأعطي الموقع للساعة درجة 5 من 10 في إمكانية تصليحها.
وقال الموقع إن إزالة الشاشة عملية صعبة، ولكنها ليست مستحيلة، في حين أن إزالة البطارية أمر سهل.
تلك التجربة تعني عدم إمكانية ترقية الساعة لمكونات أفضل، وأشار الموقع إلى أن ويشير أيضا إلى أن الساعة قادرة على رصد معدل ضربات القلب وقياس مستويات الأكسجين في الدم، وهي إحدى الميزات التي لم تعلن عنها أبل.
