رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. أفضل 10 طائرات مقاتلة لأمريكا


نشرت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية، أفضل 10 طائرات مقاتلة للولايات المتحدة الأمريكية، وجاءت فى المركز العاشر طائرة "إف-4" فانتوم بمقعدين ومحركين، وتستخدم في جميع الأحوال الجوية واستخدمت لأول مرة عام 1960.


وفي المركز التاسع، جاءت المقاتلة "إف-14" ثنائية المحرك وبمقعدين، واستخدمت لأول مرة عام 1972، ويليها مقاتلة "إيه في هارير الثاني، والتى تستخدم للهجوم الأرضي وتمثل الجيل الثاني من عائلة هارير جامب جييت.

وحلت في المستوى السابع، المقاتلة هاندربول أو الخنزير ذو المحركين، والجناح الثابت مثل الطائرة النفاثة، واستخدمت لأول مرة عام 1970، لاستهداف الدبابات والعربات المدرعة وأهداف أرضية، بينما الهورنيت التي تعرف بالدبور فحصدت المركز السادس وهي أسرع من الصوت، وتسخدم في جميع الأحوال الجوية، لما تمتاز به من مهام قتالية متعددة، واستخدمت لأول مرة عام 1986.

وحصلت المقاتلة "إف-117" علي المركز الخامس وتعرف بالبومة، وهى ذو مقعد واحد ومحركين، وسميت بالطائرة الشبح، حيث تستخدم في الهجوم الأرضي، وهى من أنتاج شركة لوكهيد واستخدمت لأول مرة في عام 1983، أما المقاتلة "إف-16" فالكون فجاءت فى المستوي الرابع وهي طائرة متعددة المهام، استخدمت لأول مرة عام 1976 واجري عليها العديد من التحديثات ومازالت تنتج حتي الآن .

وفي المستوي الثالث، جاءت الطائرة "إف-15" صنعت في عام 1980 وهي متعددة المهام، واستخدمت في توجيه ضربات عميقة ضد أهداف ذات قيمة عالية، وقامت بدوريات جوية قتالية، واستخدمت في العراق وليبيا وأفغانستان.

بينما حلت المقاتلة "إف-35" فى المركز الثانى، وعرفت باسم البرق، وهى من انتاج شركة لوكهيد مارتن بمقعد واحد محرك واحد، من الجيل الخامس للطائرات المقاتلة ومازالت تخضع للتطوير لاستخدامها في الهجوم البري، والاستطلاع، والبعثات الدفاع الجوي مع القدرة على التخفي، ولها 3 نماذج رئيسية، وأول رحلة لها كانت في عام 2006.

وفي المستوي الأول، جاءت المقاتلة "إف-22" رابتور بمقعد واحد ومحركين، وهى من الجيل الخامس للطائرة الشبح الأسرع من الصوت، ولديها قدرات إضافية تتضمن الهجوم البري، والحرب الإلكترونية، وتستخدم في البرامج الاستخباراتية وينتجها شركة لوكهيد مارتن، وتدعي أن المقاتلة ليس لها مثيل في المقاتلات لأنها تجمع ما بين السرعة وخفة الحركة والدقة والوعي الظرفي، جنبا إلى جنب القدرات القتالية جو-جو وجو-أرض.
الجريدة الرسمية