بالصور.. أطرف مواقف نشطاء «فيس بوك» أثناء «تقديم العزاء».. مروان: «قدمت بيبسى بدل القهوة».. مصطفى: «قلت كل سنة وأنت طيب».. بسمة: «قلت لواحدة عقبالك»..
يتساءل العديد من الأشخاص لماذا يتملكهم الضحك عندما يكونون فى سرادق العزاء؟ لكن لم يتوصل أحد لحل هذا اللغز، وتبقت لديهم فقط ذكريات طريفة مروا بها أثناء تقديمهم واجب العزاء، روى نشطاء موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" أطرف مواقفهم فى سرادق العزاء.
مسألتيش ليه قبل ما تيجى
قالت إيمان: "كنت لسه رايحة الشغل جديد، مديري أخوه اتوفي وجيت أعزيه البقاء الله، قاللي "الله يبارك فيكي" ، وأنا أضحك مش قادرة فكرته اتلخبط عشان جه فبالي إنها رد علي كلمة "مبروك" ، وهو مستغرب أوي بضحك ليه، فهمت بعدين إنها كلمة دايما بيقولها لكل الناس الله يباركلك أو يبارك فيك، بس أنا استعبطت نفسي أوي".
وأضافت مريم: "أول مرة أعزي في حياتي مكنتش عارفة حاجة، سألت الست اللي مفروض أعزيها هو بيقولوا إيه في المواقف اللي زي كده؟ ، قالت لي مسألتيش ليه قبل ما تيجي".
عقبالك
وروت بسمة: "أنا في عزا جوز خالتي واحدة قالت البقاء لله، قلتلها عقبالك وأنا بعيط لقيت الكل بيضحك وأنا معرفش ليه".
وتذكر مصطفي: "أنا مرة يوم جدي ما مات كنت لسه صغير والمدرس قاللي شد حيلك ده، قولتله إن شاء لله هنجح يا مستر، مكنتش اعرف شد حيلك دي يعني إيه".
113 سنة
وقال محمد: "في عزا أبو واحد صاحبي كنا إحنا اللي بنعمل الشاي والقهوة، فواحد ماشي بصينية الميه بيلف علي الناس وعمال يضحك واحد من أصحابنا، قال له أنت عبيط يلا ده عزا هات الصينية أنا هلف بيها، الواد عدي أول واحد تاني واحد قاعد دخل علي التالت بقي عمال يضحك أكتر من الأول".
وأضاف أحمد: "مرة واحد صاحبنا سته ماتت وعمال يبكي ويشهق آه يا ستي يا صغيرة يا ستي، فـارحت أنا واتنين صحابي خدته في حضني خلاص ياخي وحد الله مش كده وهو يقولي اتخطفت بدري يا أحمد، قلتله استهدي بالله "إنك ميت وإنهم لميتون" ده وعد ربنا لسيدنا النبي وأمته، فبقوله طب هي ماتت بمرض قالي أبدا قلتله أها هيا ماتت كام سنة، اللي بيقولي اتخطفت بدري أنا قلت ستين سبعين قالي 113 سنة ياحمد آه يا ستي، فقعت ضحكة رحت ساكت فجأة رحت موقعه من علي الكرسي، غور أبوك وأبو صحبيتك خليت قلبي اتشحتف وفي الآخر بتبكي علي مومياء".
كل سنة وأنت طيب
وروي مصطفي : "مرة اتلخبطت وأنا بعزي واحد صاحبي وحضنته وقلتله كل سنة وأنت طيب".
113 سنة
وقال محمد: "في عزا أبو واحد صاحبي كنا إحنا اللي بنعمل الشاي والقهوة، فواحد ماشي بصينية الميه بيلف علي الناس وعمال يضحك واحد من أصحابنا، قال له أنت عبيط يلا ده عزا هات الصينية أنا هلف بيها، الواد عدي أول واحد تاني واحد قاعد دخل علي التالت بقي عمال يضحك أكتر من الأول".
وأضاف أحمد: "مرة واحد صاحبنا سته ماتت وعمال يبكي ويشهق آه يا ستي يا صغيرة يا ستي، فـارحت أنا واتنين صحابي خدته في حضني خلاص ياخي وحد الله مش كده وهو يقولي اتخطفت بدري يا أحمد، قلتله استهدي بالله "إنك ميت وإنهم لميتون" ده وعد ربنا لسيدنا النبي وأمته، فبقوله طب هي ماتت بمرض قالي أبدا قلتله أها هيا ماتت كام سنة، اللي بيقولي اتخطفت بدري أنا قلت ستين سبعين قالي 113 سنة ياحمد آه يا ستي، فقعت ضحكة رحت ساكت فجأة رحت موقعه من علي الكرسي، غور أبوك وأبو صحبيتك خليت قلبي اتشحتف وفي الآخر بتبكي علي مومياء".
كل سنة وأنت طيب
وروي مصطفي : "مرة اتلخبطت وأنا بعزي واحد صاحبي وحضنته وقلتله كل سنة وأنت طيب".
وقال عمر: "مرة واحد صاحبي أبوه مات وكنا في الجنازة ومدير الشغل ماشي قدامنا في الجنازة في هو بيقول يا حبيبي يا أبويا يا حبيبي يا أبويا لما مدير الشغل بيقوله البقاء لله شد حيلك، راح هو رد عليه وقله يا حبيبي يا أستاذ أميل، هو قال كده وإحنا فضحنا الجنازة من الضحك حتي المدير بتاعنا جري من كتر الضحك".
بيبسى فى العزا
وقال مروان: "كان عزا جدي وأنا مش بشرب قهوة أو شاي، روحت اشتريت اتنين لتر بيبسي اسود وحتطهم في كوبيات الشاي وسبتهم يتقدموا والناس بقت تشرب ومش قادرة تتكلم وتقول ده بيبسي ولا شاي".
واستطرد عادل: "أبو واحد صاحبي مات، روحنا كل الشلة تعزيه واحد صاحبي قاله يا ابن المحظوظة هتسهر براحتك وتروح براحتك، قعد يضحك قالوا بتضحك دا أنت فرحان بقي قعدنا نضحك لحد مواحد طردنا من العزا وطرده هو كمان".
بيبسى فى العزا
وقال مروان: "كان عزا جدي وأنا مش بشرب قهوة أو شاي، روحت اشتريت اتنين لتر بيبسي اسود وحتطهم في كوبيات الشاي وسبتهم يتقدموا والناس بقت تشرب ومش قادرة تتكلم وتقول ده بيبسي ولا شاي".
واستطرد عادل: "أبو واحد صاحبي مات، روحنا كل الشلة تعزيه واحد صاحبي قاله يا ابن المحظوظة هتسهر براحتك وتروح براحتك، قعد يضحك قالوا بتضحك دا أنت فرحان بقي قعدنا نضحك لحد مواحد طردنا من العزا وطرده هو كمان".