«الغرف التجارية» تنظم رحلة عمل لأوغندا.. 25 أبريل
ينظم اتحاد الغرف التجارية، زيارة لجمهورية أوغندا، في الفترة من 25 – 27 أبريل الجاري، بمدينة "كمبالا، بحضور وفد رفيع المستوى من كبار أصحاب الأعمال المصريين المهتمين بالتعامل مع السوق الأفريقية.
تأتي الزيارة بالتزامن مع انعقاد الجمعية العمومية لمجلس إدارة الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة والزراعة، التي تضم وفود الدول الأعضاء بالغرفة لـ 58 دولة.
ورصد الاتحاد أهم السلع والمنتجات المطلوبة بالسوق الأوغندية ودول الجوار الأفريقي، ويأتي على رأسها منتجات الحديد والصلب، الإطارات، الأدوية، الزجاج ومنتجاته، الأسمدة، المنظفات، الحلويات والمربى، الأحذية، الكيماويات، أجزاء ماكينات، مولدات كهربائية، أقمشة ومفروشات، إطارات، بطاريات سيارات، فلاتر، زيوت مواتير، طلمبات ومضخات، سيراميك وپورسلين، وأدوات صحية، مستحضرات تجميل، ملابس جاهزة رجالي وعباءات حريمي، ملابس محجبات، بيتومين.
وأيضًا تحتاج السوق الأوغندية إلى منتجات فرش مكاتب وكراسي، موبيليا وفرش منازل، مواد غذائية بأنواعها، عصائر، أجبان عادية ومطبوخة، زيوت طعام، دقيق قمح، بطاطس شيبس، مكرونة، مربي، حلاوه طحينيه، وأيضًا فواكه (برتقال - عنب - فراوله - تين - برقوق) وغيرها.
كما ضمت قائمة السلع زجاج سيارات وعادي، أجهزة منزلية وكهربائية (راديو - تليفزيون - بوتاجاز غاز - مراوح - غسالات - ثلاجات - مكواة - أجهزة تكييف) ألومنيوم، مقطورات، ورق، كرتون، فوط صحية، حفاضات أطفال، لمبات موفرة ونيون، كابلات كهربائية، أعمدة إنارة، فايبرجلاس، سجاد صناعي، مولدات ديزل، أدوية، دواء وتطعيمات بيطرية، زيت پارافين، مستلزمات ونظم ري، بذور، مبيدات.
أما عن أهم الواردات المصرية من أوغندا، فيأتي على رأسها: النحاس الخام، التبغ، الشاي، بعض أنواع الخشب، الأسماك المجمدة، اللحوم، الأناناس، الأڤوكادو، الجنزبيل، السمسم، السمن، لبن بودرة، البُـن، ڤانيليا.
وتتضمن الاستثمارات المصرية في أوغندا في كل من بنك القاهرة الدولي ومصر للطيران وشركة مانتراك (المملوكة لمجموعة شركات منصور)، و"المقاولون العرب"، وشركة النصر للاستيراد والتصدير، وشركة الأفارقة للتنمية.
ومن الاستثمارات المصرية الواعدة أيضًا في منطقة تجمع شرق أفريقيا، شركة القلعة القابضة التي بدأت الاستثمار في شركة سكك حديد الوادي المتصدع "RVR" بمبلغ 150 مليون دولار أمريكي؛ لتحديث خط السكك الحديدية من ميناء مومبسا الكيني إلى كمبالا، ولتقليل تكلفة النقل، وبالتالي تكلفة الإنتاج وهو ما سيخدم الاقتصاد الأوغندي بشكل كبير جدًا.
