6 أسباب تمنعك من شراء ساعة «أبل» الذكية
مع الإمكانيات الكبيرة التي قدمتها عملاق التكنولوجيا الأمريكية عبر ساعتها الذكية الجديدة، إلا أن هناك 6 أسباب قد تدفعك للابتعاد عن اقتناء الساعة الجديدة.
وإليكم أبرز الأسباب التي تدفعك للابتعاد عن الساعة:
1- النسخة الأولى من الجهاز
من خلال التجربة وعلى مر السنوات، أطلقت شركة أبل العديد من الأجهزة الذكية، من كمبيوتر وهواتف وأجهزة تشغيل موسيقى، إلا أنه بدا دائمًا أن النسخ الأولى من تلك الأجهزة تكون محفوفة دائمًا بالمخاطر، وخصوصًا المشكلات التقنية في ظل عدم حصول أي تجربة على نطاق واسع من المستهلكين، ولذلك من الطبيعي القول إن النسخة الثانية ستكون أفضل من هذه النسخ الأولى، وتلك الملاحظات لا تسري فقط على الساعة بحد ذاتها، ولكن أيضًا نظام التشغيل الخاص بها.
2- البطارية قد لا تكون كافية
تجنب رئيس شركة أبل تيم كوك، الحديث بشكل مفصل عن بطارية تلك الساعة الذكية، إلا أنه أوضح أن الساعة "ستعمل لأغلب الأشخاص"، مضيفًا أنها ستدوم لنحو 18 ساعة، إلا أن لمستخدمي منتجات أبل وخصوصًا أجهزة آي فون، خبرة واسعة في مدى استمرار العمل على تلك الأجهزة قبل نفاد الطاقة الكهربائية.
وكانت تقارير سابقة، نشرت مع بداية العام الجاري، أوضحت أن البطارية قد لا تدوم أكثر من ساعتين ونصف الساعة في حالة الاستخدام المكثف.
3- السعر عالٍ جدًا
ذكرت الشركة في الكشف الرسمي، أن أسعار الساعات الذكية ستتراوح بين 350 دولارا إلى 10.000 دولار، بحسب المواد المستخدمة في تصنيع الجهاز، مؤكدة أنه بالإمكان إضافة تكلفة 50 دولارا من أجل الحصول على ساعات بسماكة أكبر.
3- السعر عالٍ جدًا
ذكرت الشركة في الكشف الرسمي، أن أسعار الساعات الذكية ستتراوح بين 350 دولارا إلى 10.000 دولار، بحسب المواد المستخدمة في تصنيع الجهاز، مؤكدة أنه بالإمكان إضافة تكلفة 50 دولارا من أجل الحصول على ساعات بسماكة أكبر.
كما أن هناك تقارير سابقة، أوضحت أن سعر السوق لتلك الأجهزة قد يرتفع إلى 600 دولار أو ربما 1100 دولار للساعة الذكية ذات المواصفات العادية.
4- هناك ساعات بسعر أرخص
ليست أبل الشركة الوحيدة التي صنعت الساعات الذكية، وهناك شركات عدة سبقتها إلى مجال التصنيع والبيع، ومنها ساعات "بابل"، "سامسونج جير"، وغيرها التي تتميز بأسعار متدنية جدًا مقارنة بالأسعار المعلنة من أبل.
5- معظم طرق استخدامات الساعة ليست موجودة
أعلنت الشركة أن بإمكان تلك الساعات القيام بالعديد من الأمور، ومن بينها التواصل مع الآخرين الذين يملكون ساعة مشابهة، تقنية الدفع من خلال خدمة "أبل باي"، أو استخدام الساعة بمثابة مفتاح لغرف الفندق.
وعلى الرغم من تلك الخدمات التي قد تبدو مذهلة، إلا أنها لم تصل بعد إلى الأماكن أو المتاجر المعروفة أو حتى القريبة من المستخدم العادي، لذا لن يكون بإمكان الشاري الاستفادة من تلك الساعات بطاقاتها القصوى خلال الأشهر القادمة على الأقل.
6- هل يحتاجها المستخدم حقًا
يتهافت المعجبون بشركة أبل، إلى شراء كل ما هو جديد من الشركة، إلا أن الحصول على هذا الجهاز الجديد يدعو إلى تقييم مستوى الضرورة التي بإمكان الساعة الجديدة، أن تضيفه من خدمات على الحياة العادية لأي مستخدم عادي، خصوصًا أن الساعة الذكية يجب في كل الأوقات أن تكون موصولة بهاتف آي فون، عن طريق تقنية بلوتوث أو واي فاي، إذ لا يمكن الاستغناء عن الهاتف تمامًا.
4- هناك ساعات بسعر أرخص
ليست أبل الشركة الوحيدة التي صنعت الساعات الذكية، وهناك شركات عدة سبقتها إلى مجال التصنيع والبيع، ومنها ساعات "بابل"، "سامسونج جير"، وغيرها التي تتميز بأسعار متدنية جدًا مقارنة بالأسعار المعلنة من أبل.
5- معظم طرق استخدامات الساعة ليست موجودة
أعلنت الشركة أن بإمكان تلك الساعات القيام بالعديد من الأمور، ومن بينها التواصل مع الآخرين الذين يملكون ساعة مشابهة، تقنية الدفع من خلال خدمة "أبل باي"، أو استخدام الساعة بمثابة مفتاح لغرف الفندق.
وعلى الرغم من تلك الخدمات التي قد تبدو مذهلة، إلا أنها لم تصل بعد إلى الأماكن أو المتاجر المعروفة أو حتى القريبة من المستخدم العادي، لذا لن يكون بإمكان الشاري الاستفادة من تلك الساعات بطاقاتها القصوى خلال الأشهر القادمة على الأقل.
6- هل يحتاجها المستخدم حقًا
يتهافت المعجبون بشركة أبل، إلى شراء كل ما هو جديد من الشركة، إلا أن الحصول على هذا الجهاز الجديد يدعو إلى تقييم مستوى الضرورة التي بإمكان الساعة الجديدة، أن تضيفه من خدمات على الحياة العادية لأي مستخدم عادي، خصوصًا أن الساعة الذكية يجب في كل الأوقات أن تكون موصولة بهاتف آي فون، عن طريق تقنية بلوتوث أو واي فاي، إذ لا يمكن الاستغناء عن الهاتف تمامًا.