أحزاب وشخصيات عامة توقع على بيان تضامن مع "الشعبي الاشتراكي"
أعلنت عدد من الأحزاب والمنظمات والشخصيات العامة، تضامنها الكامل مع مطالب حزب التحالف الشعبي الاشتراكي التي قدمها في بلاغ للنائب العام يوم 1 فبراير 2015.
تلك المطالب المتمثلة في: "تحميل وزارة الداخلية وقائد وأفراد القوة المتواجد بميدان طلعت حرب يوم السبت 24 يناير الماضي، الساعة الثالثة والنصف عصرًا المسئولية عن اغتيالها للشهيدة شيماء الصباغ، واستبعاد وزارة الداخلية من أي تحقيقات أو إجراءات تتعلق بهذه القضية، سواء تحريات أو تقارير أو رأي فني؛ حيث لا يعقل أن تكون الوزارة متهمًا وحكمًا في نفس التوقيت..
وانتداب قاضي تحقيق في هذه القضية، وذلك لخطورتها ومدى أهميتها لكافة جموع الشعب المصري بشكل عام والحزب بشكل خاص، نظرًا لأن زهدي الشامي مسن مريض بالقلب، وقد قام بإجراء جراحة قلب مفتوح منذ فترة زمنية قريبة، ولا يتحمل أي معاملة غير إنسانية تصدر من وزارة الداخلية تجاهه، وعليه فإن الحزب يحمل وزارة الداخلية التي بحوزتها السيد زهدي الشامي، أي أضرار قد تحدث له، علمًا بأنه معلوم الإقامة والعمل للكافة ولا يخشى عليه من الهرب".
ووقع على بيان التضامن أحزاب الدستور، والمصري الديمقراطي الاجتماعي، والعدل والكرامة، والتيار الشعبي، وحزب العيش والحرية، والكتلة العمالية، ودار الخدمات النقابية.
وانتداب قاضي تحقيق في هذه القضية، وذلك لخطورتها ومدى أهميتها لكافة جموع الشعب المصري بشكل عام والحزب بشكل خاص، نظرًا لأن زهدي الشامي مسن مريض بالقلب، وقد قام بإجراء جراحة قلب مفتوح منذ فترة زمنية قريبة، ولا يتحمل أي معاملة غير إنسانية تصدر من وزارة الداخلية تجاهه، وعليه فإن الحزب يحمل وزارة الداخلية التي بحوزتها السيد زهدي الشامي، أي أضرار قد تحدث له، علمًا بأنه معلوم الإقامة والعمل للكافة ولا يخشى عليه من الهرب".
ووقع على بيان التضامن أحزاب الدستور، والمصري الديمقراطي الاجتماعي، والعدل والكرامة، والتيار الشعبي، وحزب العيش والحرية، والكتلة العمالية، ودار الخدمات النقابية.
ومن الشخصيات العامة، حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي، والقيادي العمالي كمال عباس.