رئيس التحرير
عصام كامل

بالفيديو والصور.. فضيحة جديدة لـ«كلينتون» مع عاهرة بريطانية


قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن "فرجينيا روبرتس" التي تتهم الأمير أندرو، بممارسة الجنس معها في سن المراهقة، نفت ممارستها الجنس مع الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون.


وأوضحت الصحيفة، أن نفي "روبرتس" التي تبلغ من العمر 31 عاما جاء أمام المحكمة في كشف تفاصيل ممارستها الجنس مع 11 شخصًا، من بينهم الأمير أندرو الذي مارس الجنس معها في عام 2001 ولكنها نفت بشدة ممارستها الجنس مع الرئيس الأمريكي الأسبق.

وأشارت الصحيفة إلى إن "روبرتس" أدعت أنها عملت مع جيفري ابشتاين خلال عامي 1999 -2002 بعد أن دعتها صديقتها السابقة "جيسلاين ماكسويل"، للعمل مع "جيفري ابشتاين" الذي كان صديق بيل كلينتون، ونفت تماما ممارستها الجنس مع الرئيس الأمريكى، على الرغم من تزامن وجودهما معا على الجزيرة المملوكة لجيفري ابشتاين.

ولفتت الصحيفة إلى وجود تقرير تكشف بممارستها الجنس مع "كلينتون" في جزيرة "سانت جيمس"، وتعود ملكية الجزيرة لجيفري ابشتاين وهي جزء من جزر فيرجن الأمريكية.

وأوضحت روبرتس أن ماكسويل وجيفري ابشتاين كانوا يدربونها على فعل ما يطلب منها بما في ذلك الأنشطة الجنسية، وكان التدريب في "نيوريوك" و"فلوريدا" وقصور ابشتاين، وكانت "ماكسويل" مسئولة عن جلب الفتيات للجنس، واعترفت "روبرتس" بممارستها الجنس مع ابتاين وفتيات قاصرات بغرض التقاط صور للدعايا، وأنها مارست الجنس وكان عمرها 15 عاما في قصر "بالم بيتش" المملوك لابتاين.

وأضافت الصحيفة إن الأمير أندرو نفي بشدة ممارسته الجنس مع معها، أو وجود أي علاقة جنسية تربطهما بأي شكل من الأشكال بعد تعرضه لضغوط للإدلاء بشهادته وأدائه القسم حول علاقته الجنسية بروبرتس.

ولفتت الصحيفة إلى ظهور بريد يتضمن جدول رحلات فرجينيا روبرتس، وكشفت السجلات إن "فرجينيا" كانت تتنقل بين لندن ونيويورك ومنطقة الكاريبي وهي الأماكن الثلاثة التي ادعت أنها أجبرت على ممارسة الجنس بها، مع الأمير أندرو عندما كان هناك.
الجريدة الرسمية