عارض الأزياء البريطانى ديفيد غاندى أعزب من جديد
صرح عارض الأزياء البريطانى ديفيد غاندى الذى تصدر قوائم الرجال الأكثر إثارة وجاذبية على أغلفة المجلات النسائية على مدى سنوات طوال عن انفصاله نهائيا عن صديقته الموديل الشهيرة سارة آن ماكلين والتى استمرت علاقتهما على مدار عام كامل.
وقال غاندى (33 عاما) فى حوار لصحيفة ماندريك فى إحدى المزادات لصالح الأعمال الخيرية أن "قرار إنهاء العلاقة بينهما كان أمرا متبادلا.. لافتا إلى أن كلا الطرفين حاولا جاهدين لإبقاء العلاقة مستمرة، ولكن فى النهاية مازالت تجمعهما صداقة وطيدة".
وقد شوهد غاندى مؤخرا مع لورا إيتمور ذات الأصول الأيرلندية وهى مقدمة لإحدى البرامج التليفزيونية خلال الحدث الخيرى، ولكنه نفى وجود أى علاقة بينهما، مؤكدا أنه انضم لفئة الرجال العازبين من جديد.
ونشأ غاندى فى مدينة إسيكس الإنجليزية، ولكنه لم يكن من أسرة غنية أو مهتمة بالموضة، حيث اعترف من قبل أن الموضة لم تكن أبدا محل اهتمامه قبل عمله بها، لافتا إلى أنه كان يعانى من البدانة فى طفولته والتى تعرض بسببها للسخرية من أصدقائه.
وقال غاندى (33 عاما) فى حوار لصحيفة ماندريك فى إحدى المزادات لصالح الأعمال الخيرية أن "قرار إنهاء العلاقة بينهما كان أمرا متبادلا.. لافتا إلى أن كلا الطرفين حاولا جاهدين لإبقاء العلاقة مستمرة، ولكن فى النهاية مازالت تجمعهما صداقة وطيدة".
وقد شوهد غاندى مؤخرا مع لورا إيتمور ذات الأصول الأيرلندية وهى مقدمة لإحدى البرامج التليفزيونية خلال الحدث الخيرى، ولكنه نفى وجود أى علاقة بينهما، مؤكدا أنه انضم لفئة الرجال العازبين من جديد.
ونشأ غاندى فى مدينة إسيكس الإنجليزية، ولكنه لم يكن من أسرة غنية أو مهتمة بالموضة، حيث اعترف من قبل أن الموضة لم تكن أبدا محل اهتمامه قبل عمله بها، لافتا إلى أنه كان يعانى من البدانة فى طفولته والتى تعرض بسببها للسخرية من أصدقائه.
