دراسة: 90% من الأطفال يلجأون إلى جوجل بدلًا من سؤال البالغين
أظهرت دراسة استقصائية حديثة أن الأطفال والأحفاد استبدلوا مشورة ونصائح أجدادهم والأقارب الأكبر سنا واستخدام المواقع الإلكترونية الشهيرة مثل جوجل وويكيبيديا ويوتيوب عوضا عن ذلك للحصول على إجابات وافية.
وجد الباحثون أن نحو 90 % من الأحفاد لا يلجأون إلى طرح الأسئلة على أقاربهم البالغين طالما يمكنهم البحث عنها على شبكة الإنترنت، مشيرين إلى أن ثلث الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع وجهت لهم أسئلة على غرار ما شكل الحياة عندما كانوا صغار فى السن؟، فى حين قال 96% منهم إنهم لجأوا إلى طلب النصح والمشورة من أجدادهم عندما كانوا صغارا بصورة تفوق العصر الحالى.
وكشف الاستطلاع الذى شمل 1.500 من الأجدادأ ن الأطفال يستخدمون الإنترنت فى الحصول على إجابات لمعرفة كيفية القيام بالأعمال المنزلية البسيطة مثل كى القميص أو خياطة الأزرار بدلا من سؤال جدتهم أو والدتهم، فى حين سئل واحد من كل خمسة من الأجداد عن كيفية سلق البيض.
ووفقا للدراسة، شعر ثمانية من أصل 10 من الأجداد أنهم أصبحوا على اتصال أقل وغير منتظم بأحفادهم عكس ما اختبره هؤلاء الأجداد فى الماضى وهم صغار، بسبب تزايد الاعتماد على الإنترنت كمصدر للمشورة الفورية، بينما أحس ثلثا الأجداد أن دورهم التقليدى فى الحياة الأسرية الحديثة أصبح يقل تدريجيا، على الرغم من أن ما يقرب من 80 فى المائة لا يزالون يعتقدون أن لهم مكانة مهمة فى حياة أحفادهم.
وأشارت الباحثة سوزان فرمور إلى أن الأجداد يدركون أن أحفادهم يجدون أن طلب المشورة عبر المواقع الإلكترونية أمر غاية فى السهولة للحصول على المشورة الفورية، بينما لم تشهد الأجيال السابقة من الأجداد هذه الظاهرة.
وجد الباحثون أن نحو 90 % من الأحفاد لا يلجأون إلى طرح الأسئلة على أقاربهم البالغين طالما يمكنهم البحث عنها على شبكة الإنترنت، مشيرين إلى أن ثلث الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع وجهت لهم أسئلة على غرار ما شكل الحياة عندما كانوا صغار فى السن؟، فى حين قال 96% منهم إنهم لجأوا إلى طلب النصح والمشورة من أجدادهم عندما كانوا صغارا بصورة تفوق العصر الحالى.
وكشف الاستطلاع الذى شمل 1.500 من الأجدادأ ن الأطفال يستخدمون الإنترنت فى الحصول على إجابات لمعرفة كيفية القيام بالأعمال المنزلية البسيطة مثل كى القميص أو خياطة الأزرار بدلا من سؤال جدتهم أو والدتهم، فى حين سئل واحد من كل خمسة من الأجداد عن كيفية سلق البيض.
ووفقا للدراسة، شعر ثمانية من أصل 10 من الأجداد أنهم أصبحوا على اتصال أقل وغير منتظم بأحفادهم عكس ما اختبره هؤلاء الأجداد فى الماضى وهم صغار، بسبب تزايد الاعتماد على الإنترنت كمصدر للمشورة الفورية، بينما أحس ثلثا الأجداد أن دورهم التقليدى فى الحياة الأسرية الحديثة أصبح يقل تدريجيا، على الرغم من أن ما يقرب من 80 فى المائة لا يزالون يعتقدون أن لهم مكانة مهمة فى حياة أحفادهم.
وأشارت الباحثة سوزان فرمور إلى أن الأجداد يدركون أن أحفادهم يجدون أن طلب المشورة عبر المواقع الإلكترونية أمر غاية فى السهولة للحصول على المشورة الفورية، بينما لم تشهد الأجيال السابقة من الأجداد هذه الظاهرة.
