أبين زين وأضرب الودع
أبين زين.. وأقول على المستخبى واللى مش معروف.. أضرب في ودعى.. وتملى بدعى.. والمستخبى بقوله ع المكشوف.
رئيس وزراء بلدنا أنت كلامك مريح.. والناس في كل حارة وياك بتستريح.. لكن أصل العبارة مش كتر التصاريح.. إحنا عايزين عنينا تشوف تنفيذ مريح.. للمسلم والمسيحى كان أعمى أو كسيح.. علشان شبابنا يعرف طريق فكره الصحيح.. وقانون يحكم بعدله بين كل المجاريح.. ومفيش أفكار دخيلة تهدم قبر الضريح.. فيه ناس ودول كتيرة قاعدين عايزين ذبيح.. مصالحهم بيع سلاحهم ودم شعوب يسيح.. وأنت مجرب وعارف الدهب م الصفيح.. وأظن كلامى واضح للجاهل والفصيح.. والشعب شبع مداعبة وركوب المراجيح.. والناس تعبت وعايزة ترتاح من عصف ريح.. ممكن بخطة واضحة وقرار جريء يبيح.. للشعب كلمة واحدة وطنك ما هوش جريح.. وكله صف واحد ومش محتاج مديح.. وخلِّى بال سيادتك الغاصب يستبيح.. عرضك وخطف أرضك وفى الجميع يطيح.. وللأفاعى دايما وقت الدمار فحيح.. وأنت شايف الجماعة مالهاش غير الصديح.. بعد ما خابت آمالها ضد الموج الكسيح.. وكلامى كلام مواطن كريم ومش شحيح.. وربك رب قادر من الطريق يزيح.. كل من تاه صوابه ومنه نستريح.