رئيس التحرير
عصام كامل

هاشتاج «كلمات تضايق الأنثى» يتصدر «تويتر».. فرانكو: «يا بايرة يا حايرة يا أم حواجب طايرة».. وائل: «اتمسي وقولي يا مسا»..كنداري: «صاحبتك جامدة».. مصطفى

فيتو

تصدر هاشتاج «كلمات تضايق الأنثى» موقع التواصل الاجتماعى «تويتر»، حيث عبر من خلاله الشباب عن بعض الكلمات المثيرة لغضب الفتيات، فيما ردت بعض الفتيات على ذلك، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات..


عمرو سمير: «انتى تخنتى، انتى بنت ولا ولد، أومال هنفرح بيكى امتى، انتى مش حلوة أنا أحلى منك».
إحساس مرهف: «تتعب وتطبخ وماتترك اكتاب طبخ إلا وهي مختمته، علشان ترضى زوجها، وبعد ما يبلع يقولها والله الجيران طبخهم أحلى من طبخك».
هانى كندارى: «صاحبتك عنيها جامدة إيه ده هوه فيه كدة ولا إيه».
محمد جمال: «المواعين وفوبيا حالة تصيب كل بنت عند رؤيتها للمواعين وهيا متكاومة فـ الحوض لحد السقف».
مصطفى جو: «انتي شمال».
موحا: «هما مش محتاجين حاجة تضايقهم.. النكد فيهم بالفطرة».
محمد على: «وزنك زايد».
مصاص دماغ: «انتى بكرش..ومليتى عن الأول».
بنى سعد: «انتي بنت مينفعش تعملي كدا أنا ولد أعمل كدا».
مهند: «إذا كانت تشاهد مسلسل وقالولها إخوانها سوي الشاي».
وائل على: «اتمسي وقولي يا مسا».
رضا غنيم: «الأنثى كالموسيقى لا تعطي ألحانها إلا لمن يتقن العزف على أوتارها أكتفي بذلك».
ميدو الألمانى: «متتكلمش أصلا..خليها تتكلم ومتردش عليها دا كفيل أنه يخليها تعلم بضوافرها في رقبتك».
شهاب: «محل الكريمات قفل».
أحمد فرانكو: «يابايره يا حايرة يا أم حواجب طايرة».
محمد فرحات: «تقولها شوية وكلميني عشان قاعد مع صحابي.....بيتجنوا من الحركة دي».
هدى فايز: «وانتو تضايقونا ليه بالكلام إلهي تتشكو في معاميعكم هو إحنا ناقصين».
جنى: «انتي محتاجة تخسي شوية..انتي محتاجة تتخني شوية..هو انا استك هاتقعد تمط فيه».
بسمة يوسف: «إحنا بتضايق من كل حاجة وأى حاجة».
ندى حسين: «ليا الناس فاكرة أن برحتك من كلمات تضايق الأنثى انا بحب كلمة برحتك واعمل اللى انتى عايزاه دى كلمات مفضلة عندى».
نشوى عبدالله: «إنتى المسئولة...أومال مين يعنى؟».
جهاد حسام: «تبقي شايلة البيت على دماغها ولما تجوز تشيل مسئولية راجل وعياله ويقولولها أنتي بتعملي ايه ؟؟!! هوأنتي بتعملي حاجة اصلا».
إيمان عاصم: «ايه اللي انتي لابسااااه ده، غيري وألبسي حاجة تانية».
السر قدور: «لا يعرف قيمة الأنثى إلا ( أم ) تركها ابنها تحت عجلات الزمن لينال رضا زوجته».
الجريدة الرسمية