رئيس التحرير
عصام كامل

بالفيديو والصور.. حياة نجوم "أراب أيدول" قبل الشهرة.. منال موسى بدأت مشوارها الفني منذ الصغر.. محمد رشاد درس التجارة وهوى الغناء.. الجيلاني نجمه المفضل صابر الرباعي.. الكوفي حاول كثيرا ولم ينجح

فيتو

أوشكت منافسات برنامج المواهب "أراب أيدول" على الانتهاء، بعدما وصل عدد المتسابقين المتنافسين على لقب هذا العام إلى 7 فقط.
وضمت القائمة كلا من حازم الشريف من سوريا، والمشتركين الفلسطينيين هيثم خلايلة ومنال موسى، ومحمد رشاد من مصر، وماجد المدني من السعودية، ووليد جيلاني من اليمن، وعمار الكوفي من كردستان.


فيتو تنشر مسيرتهم قبل الشهرة والتفكير في التقدم للبرنامج، بالفيديو والصور، حيث ظهر البعض في الصور على أنه يهوى الغناء، ويقدم الكثير من الحفلات، والآخر اهتم بعروض الأزياء.

منال موسى
بدأت المتسابقة الفلسطينية مشوارها الغنائي منذ الصغر، من خلال مشاركتها في الحفلات المدرسية والمهرجانات في بلدتها دير الأسد في الجليل الأعلى، قبل أن تنتقل للعيش في مدينة رام الله، ومن بين ما غنته "الدلعونا" التراثية برفقة الفنان رفعت الأسدي.

محمد رشاد
الممثل المصري الوحيد بين المشتركين السبعة، من الإسكندرية تخرج في كلية تجارة شعبة إنجليزي جامعة طنطا، عمل في بدايات حياته في مهنة الحسابات ولكنه سرعان ما تركها وقرر الاتجاه للغناء.

وليد جيلاني 
من اليمن متزوج ولديه ثلاث بنات هن: آثار ورهام ومرام، تقدم إلى تجارب أداء " أراب أيدول " بدولة البحرين، يسافر كثيرًا، يشتاق لعائلته وينتظر لحظة اللقاء من جديد مع أهله بعد غربة دامت لفترة، وصابر الرباعي هو نجمه المفضل.

حازم شريف
من مواليد شهر يونيو عام 1993 بمدينة حلب السورية، خريج معهد الموسيقى بسوريا، وسافر من خلالها إلى فرنسا، الأمر الذي زاد من خبرته في مجال الموسيقى والغناء.

ماجد المدني 
من أبرز المشتركين في برنامج " أراب أيدول " شارك في العديد من الحفلات قبل انضمامه إلى المنافسات، وهو من مواليد عام 1989 بالمملكة العربية السعودية.

عمار الكوفي 
ولد بإقليم كردستان شمال العراق، قدم في العديد من البرامج الغنائية في كردستان، قبل بدء دخوله منافسات " أراب أيدول " لكنه لم يحقق النجاح، وقدم في بعض هذه البرامج أغاني باللغة الكردستانية.

هيثم خلايلة
متسابق آخر من فلسطين، بالتحديد من قرية الكروم التابعة لمدينة عكا في الجليل الأعلى شمال فلسطين، بدأ يرتّل القرآن الكريم، مقلّدًا المنشاوي وغيره من المقرئين الذين كان يستمعُ إليهم والده، ثم حفظ دون أن يدري «سورة مريم» وراح يقرؤها قبل أن يتعلم القراءة والكتابةَ، كانت جدته أول من شعر بموهبته الغنائية، فقررت أن تدعمه في حياته الجديدة.
الجريدة الرسمية