مؤشرات العلوم والتكنولوجيا لعام 2014.. مصر تتراجع 11 مركزا في التنافسية العالمية.. جامعة القاهرة تحتل المرتبة الأولى محليًا.. "السادات" تتذيل القائمة.. و"القومي للبحوث" أكبر مركز للنشر الدولي
أصدر المرصد المصري التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، مؤشرات العلوم والتكنولوجيا لعام 2014، ورتب الجامعات الحكومية المصرية على مستوى مصر طبقًا للنشر الدولي، التي تضمنت 23 جامعة، واحتلت جامعة القاهرة المركز الأول في النشر الدولي بـ2582 بحثًا، تليها جامعة عين شمس ثم جامعة المنصورة.
ونشرت جامعة الإسكندرية 1160 بحثا، وعين شمس 1585 بحثا، وجامعة أسيوط 763 بحثا، وطنطا 567، وجامعة المنصورة 1032، وجامعة الزقازيق 745، وحلوان 388، والمنيا 354، والمنوفية 519، وجامعة قناة السويس 526، وجامعة جنوب الوادي 274، وبني سويف 323، وجامعة الفيوم 180، وجامعة بنها 355، وجامعة كفر الشيخ 143.
ونشرت جامعة سوهاج 281 بحثا، وجامعة بورسعيد 37، وجامعة دمنهور 102، وجامعة دمياط 103، وجامعة أسوان 64، وجامعة السويس 62، واحتلت جامعة السادات المركز الأخير بنشرها 16 بحثًا دوليًا.
"القومي للبحوث"
وأصدر المرصد المصري، ترتيب المراكز والمعاهد والهيئات البحثية في مصر طبقا للنشر الدولي، واحتل المركز القومي للبحوث المركز الأول ضمن المراكز بـ 1352 بحثا بين 19 مركزا وهيئة.
كما نشرت هيئة الطاقة الذرية 302 بحثا، ونشر مركز البحوث الزراعية 227 بحثا، والمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد 31 بحثا، والمركز القومي لبحوث الإسكان والبناء 17 بحثا، والمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية 74 بحثا، والمعهد القومي للقياس والمعايرة 55 بحثا، والهيئة القومية للاستشعار عن بعد 46 بحثا، مدينة الأبحاث العلمية والتكنولوجية 78 بحثا، مركز بحوث وتطوير الفلزات 168 بحثا.
ونشر معهد بحوث الإلكترونيات 81 بحثا، ومعهد بحوث البترول 146 بحثا، ومعهد بحوث أمراض العيون 22 بحثا، ومعهد تيادور بلهارس 66 بحثا، ومركز بحوث الصحراء 38 بحثا، والهيئة القومية للرقابة والبحوث الدوائية 60 بحثا، والمركز القومي لبحوث المياه 32 بحثا، هيئة المواد النووية 42 بحثا.
واحتل المعهد القومي للاتصالات، آخر مركز بين المعاهد والمراكز البحثية في النشر الدولي "9 أبحاث عن عام 2014".
وتراجعت مصر 11 مركزا عن العام الماضي في مجال التنافسية العالمية؛ لتحقق المرتبة 118 من بين 148 دولة، ويرجع هذا الانخفاض إلى أحداث ما بعد الربيع العربي.