"لقمان": تعزيز قيم التسامح السبيل لدعم الكيان الوطنى العربى
قال أحمد لقمان، المدير العام لمنظمة العمل العربية، إن الحوار الهادئ وتعزيز قيم التسامح هما السبيل لدعم مسيرة الكيان الوطنى.
وأضاف خلال الدورة العادية الرابعة للمجلس التنفيذى للاتحاد الدولى لنقابات العمال العرب اليوم الأربعاء: إننا نشهد حوارات وتجاذبات بعضها شديد الواقعية.
وتوقع أن تلعب النقابات العمالية دورا مهما باعتبارها تشكل الجزء الأكبر من الوطن، ولذا فإن متطلباتهم تحتاج لحوار شامل لتحقيق التنمية والتوازن بحسب قوله.
وقال: إننا نعيش مرحلة تتشابك فيها الخطوط وتتداخل وتختلط فيها نبل الأهداف وبين تدخلات خارجية تسلزم مناقشتها.
وأوضح أن هذا الاجتماع يعزز التواصل بين الاتحادادت العربية، مضيفا: "نتطلع لربيع عربى حقيقى يحقق الاستقرار والتنمية، وخاصة أن الدول العربية تعانى من أعلى نسب البطالة فى العالم".
وأشار إلى أن الترتيبات السياسية تستغرق وقتا أطول من الاهتمام بالتقدم الاقتصادى، الذى يحقق الأمان والاستقرار للعمال.
وطالب بتطوير هياكل المفاوضة المجتمعية بين العمال وأصحاب العمل، وذلك من خلال الوحدة النقابية التى تلعب دورا كبيرا فى التعامل مع أطراف الإنتاج.
وأضاف: نحرص على دعم الوحدة النقابية العربية، وذلك من خلال التعاون مع منظمة العمل العربية، وتعزيز الحوار الاجتماعى وصولا إلى العدالة الاجتماعية التى نأملها.
وتابع: مواجهة التحديات مرهون بالتواصل بين الاتحادات العربية، والتكيف مع التطورات، ومن بينها التعددية النقابية.
وأضاف خلال الدورة العادية الرابعة للمجلس التنفيذى للاتحاد الدولى لنقابات العمال العرب اليوم الأربعاء: إننا نشهد حوارات وتجاذبات بعضها شديد الواقعية.
وتوقع أن تلعب النقابات العمالية دورا مهما باعتبارها تشكل الجزء الأكبر من الوطن، ولذا فإن متطلباتهم تحتاج لحوار شامل لتحقيق التنمية والتوازن بحسب قوله.
وقال: إننا نعيش مرحلة تتشابك فيها الخطوط وتتداخل وتختلط فيها نبل الأهداف وبين تدخلات خارجية تسلزم مناقشتها.
وأوضح أن هذا الاجتماع يعزز التواصل بين الاتحادادت العربية، مضيفا: "نتطلع لربيع عربى حقيقى يحقق الاستقرار والتنمية، وخاصة أن الدول العربية تعانى من أعلى نسب البطالة فى العالم".
وأشار إلى أن الترتيبات السياسية تستغرق وقتا أطول من الاهتمام بالتقدم الاقتصادى، الذى يحقق الأمان والاستقرار للعمال.
وطالب بتطوير هياكل المفاوضة المجتمعية بين العمال وأصحاب العمل، وذلك من خلال الوحدة النقابية التى تلعب دورا كبيرا فى التعامل مع أطراف الإنتاج.
وأضاف: نحرص على دعم الوحدة النقابية العربية، وذلك من خلال التعاون مع منظمة العمل العربية، وتعزيز الحوار الاجتماعى وصولا إلى العدالة الاجتماعية التى نأملها.
وتابع: مواجهة التحديات مرهون بالتواصل بين الاتحادات العربية، والتكيف مع التطورات، ومن بينها التعددية النقابية.