8 أعراض تكشف إصابة طفلك بالتهاب الأذن
التهاب الأذن هو ثاني أكثر أنواع الالتهابات شيوعًا بين الأطفال الصغار والرضّع، ويحدث التهاب الأذن عندما تزداد السوائل في الأذن ما يؤدي إلى هجوم بكتيري أو فيروسي، إذا تراكمت السوائل وراء طبلة الأذن يحدث نضوب في القناة السمعية ويمتد إلى الفم والأنف.
فقدان الشهية هو العلامة الأكثر شيوعًا عند التهاب الأذن، جنبًا إلى جنب مع التهيج، كما تسبب نزلات البرد الموسمية تراكم السوائل الذي يؤدي إلى إصابة الأذن، وينتج عن ذلك حمّى خفيفة أو معتدلة.
لأن مناعة الأطفال غير مكتملة لا يتم صرف السوائل بسلاسة، ويؤدي ذلك إلى انتشار العدوى، تسبب التهابات الأذن ألمًا مفرطًا وتهيجًا، إلى جانب مجموعة من الأعراض المزعجة للطفل، إليك أهم الأعراض المحتملة التي تشير إلى وجود التهاب في أذن الطفل:
التهيج: نتيجة الألم والشعور بالانزعاج، يصبح الطفل سريع الانفعال ومتقلب المزاج.
فقدان الشهية: تعتبر العلامة الأكثر شيوعًا عند التهاب الأذن، جنبًا إلى جنب مع التهيج، ويرفض كثير من الأطفال حليب الثدي أو الرضاعة الاصطناعية عند الإصابة بالتهاب الأذن، وكذلك يرفض الطفل المفطوم الأكل، وإذا وجدت طفلك عصبيًا ويرفض الطعام عليك اصطحابه لفحص الأذن بواسطة الطبيب.
البكاء غير العادي: تؤدي أوجاع الأذن أحيانًا إلى شعور حاد بالألم، ويترتب على ذلك بكاء بلا سبب يمتد أحيانًا لوقت طويل، وإذا كان الطفل يبكي بكاءً غير عادي ينبغي رؤية الطبيب.
أعراض شبيهة بالأنفلونزا: السبب الأكثر شيوعًا لالتهاب الأذن هو البرد والسعال.
ألم وقيح الأذن: من الأعراض الأكثر وضوحًا عند الإصابة بالتهاب الأذن حدوث قيح وألم فيها، غالبًا ما تكون رائحة القيح كريهة، وتختلف من حيث اللون والملمس عن شمع الأذن.
اضطرابات النوم: يجد الطفل صعوبة في الاستلقاء على السرير أو التقلب على الوسادة؛ لأن ذلك يجعل الألم أسوأ، وقد يؤدي ذلك إلى عجز الرضيع عن النوم.
الإسهال والقيء: تسبب بكتيريا التهابات الأذن أحيانًا ضيقًا في الجهاز الهضمي للأطفال، يحدث نتيجته قيء وإسهال.
تجاذبات الأذن: نتيجة الألم وعوامل أخرى يقوم الطفل الصغير بسحب أذنيه عند الإصابة بالتهاب الأذن.
التهيج: نتيجة الألم والشعور بالانزعاج، يصبح الطفل سريع الانفعال ومتقلب المزاج.
فقدان الشهية: تعتبر العلامة الأكثر شيوعًا عند التهاب الأذن، جنبًا إلى جنب مع التهيج، ويرفض كثير من الأطفال حليب الثدي أو الرضاعة الاصطناعية عند الإصابة بالتهاب الأذن، وكذلك يرفض الطفل المفطوم الأكل، وإذا وجدت طفلك عصبيًا ويرفض الطعام عليك اصطحابه لفحص الأذن بواسطة الطبيب.
البكاء غير العادي: تؤدي أوجاع الأذن أحيانًا إلى شعور حاد بالألم، ويترتب على ذلك بكاء بلا سبب يمتد أحيانًا لوقت طويل، وإذا كان الطفل يبكي بكاءً غير عادي ينبغي رؤية الطبيب.
أعراض شبيهة بالأنفلونزا: السبب الأكثر شيوعًا لالتهاب الأذن هو البرد والسعال.
ألم وقيح الأذن: من الأعراض الأكثر وضوحًا عند الإصابة بالتهاب الأذن حدوث قيح وألم فيها، غالبًا ما تكون رائحة القيح كريهة، وتختلف من حيث اللون والملمس عن شمع الأذن.
اضطرابات النوم: يجد الطفل صعوبة في الاستلقاء على السرير أو التقلب على الوسادة؛ لأن ذلك يجعل الألم أسوأ، وقد يؤدي ذلك إلى عجز الرضيع عن النوم.
الإسهال والقيء: تسبب بكتيريا التهابات الأذن أحيانًا ضيقًا في الجهاز الهضمي للأطفال، يحدث نتيجته قيء وإسهال.
تجاذبات الأذن: نتيجة الألم وعوامل أخرى يقوم الطفل الصغير بسحب أذنيه عند الإصابة بالتهاب الأذن.